طهران: هجمات المسلحين في سوريا مرتبطة بخسارة الكيان الصهيوني في لبنان
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
قال السفیر الإيراني في سوريا، حسين أكبري، مساء اليوم السبت، إن هناك ارتباط واضح بين هجمات المسلحين في سوريا وخسارة الكيان الصهيوني في لبنان.
وأضاف أكبري: المعدات المتطورة لدى المسلحين تشير إلى وجود ارتباط ودعم من دول أوروبية وغيرها".
وأوضح السفیر الإيراني في سوريا، أن الهدف من الهجمات هو الانتقام من سوريا بسبب دعمها لمحور المقاومة وحزب الله".
وتابع: الولايات المتحدة تسعى لممارسة الضغط الأمني على الحكومة السورية بمحافظات الجنوب كذلك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان حسين أكبري الأوضاع في سوريا السفیر الإيراني في سوريا المزيد المزيد فی سوریا
إقرأ أيضاً:
بدعم إماراتي .. الكيان الصهيوني يبحث إنشاء قاعدة في الصومال لمهاجمة اليمن
يمانيون../
قالت صحيفة عبرية إن إسرائيل تبحث إمكانية إنشاء قاعدة عسكرية في “أرض الصومال”، التي تقع في المنطقة المحاذية لليمن، في خطوة تهدف إلى شن هجمات ضد صنعاء دون الحاجة لرحلات جوية طويلة ومكلفة.
وذكرت صحيفة “هآرتس” أن تل أبيب قد تتخذ من أرض الصومال، الدولة غير المعترف بها والتي تقع جنوب غرب باب المندب، قاعدة انطلاق لمهاجمة اليمن، وذلك في ضوء تطور القدرات العملياتية للقوات المسلحة في العاصمة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المؤسسة الدفاعية الإسرائيلية قد تركت للولايات المتحدة وبريطانيا مهمة الرد العسكري على صنعاء، لكنها تدرك حاليًا ضرورة إيجاد حلول خاصة بها لمواجهة التهديد اليمني.
التقرير الصهيوني لفت إلى أن كيان الاحتلال يدرك صعوبة إرسال طائراتها المقاتلة في غارات طويلة على اليمن، خاصة مع زيادة الهجمات بالطائرات بدون طيار التي تستخدمها القوات العسكرية في صنعاء، والتي يُعتقد أنها تمتلك أحد أكبر مخزونات هذه الطائرات في العالم.
وفي 17 أكتوبر/تشرين الأول، أفاد موقع “ميدل إيست مونيتور” الإخباري بأن كيان الاحتلال تقدم سراً بمقترح إلى أرض الصومال لبناء قاعدة عسكرية على أراضيها، مقابل الاعتراف الرسمي بالبلاد واستثمارات مالية فيها. وأضاف التقرير أن الإمارات العربية المتحدة تقف وراء هذه الوساطة، حيث ستدعم تمويل القاعدة العسكرية في أرض الصومال.
وفي السنوات الأخيرة، سمحت أرض الصومال للإمارات باستخدام ميناء بربرة ومطارها كقاعدة لنشاطها العسكري في اليمن، مقابل استثمار إماراتي كبير في الميناء.