منتخب الشباب: ميكالي مكسب كبير وهناك 11 لاعبًا سينضمون للمنتخب الأول
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تحدَث علاء عبده المدرب العام لـ منتخب مصر للشباب تحت 20 عامًا، بعد تأكيد التأهل رسميًا لبطولة كأس الأمم الإفريقية 2025.
وحسم منتخب الشباب تأهله لنهائيات أمم إفريقيا بعد فوزه على تونس بهدف نظيف سجله أحمد خالد كباكا من تسديدة صاروخية، الأسبوع الماضي.
وتأهل شباب الفراعنة لكأس الأمم الإفريقية كوصيف للمجموعة برصيد 7 نقاط خلف المنتخب المغربي الذي تصدر الترتيب برصيد 10 نقاط.
وقال علاء عبده في تصريحات لبرنامج "البريمو" مع الإعلامي محمد فاروق عبر فضائية TeN: " البرازيلي روجيرو ميكالي المدير الفني لمنتخب الشباب مكسب كبير للكرة المصرية منذ أن عمل مع المنتخب الأولمبي في السنوات الماضية، وهو قادر على وضع شباب الفراعنة في مكانة أخرى، وأتوقع وجود ما لا يقل عن 11 لاعبًا من الشباب في قوام المنتخب الأول في المستقبل.
وتابع: المنتخب قدم أداءً جيدًا في تصفيات كأس أمم إفريقيا، واستحق التأهل عن جدارة، وتحديدًا المباراة الأخيرة أمام تونس، فقد سيطر اللاعبون على مجريات المباراة منذ البداية، حتى تمكن أحمد خالد كباكا من تسجيل هدف الفوز من تصويبة رائعة كان متفقًا عليها في المران.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر منتخب مصر للشباب كأس الأمم الإفريقية الأمم الإفريقية 2025
إقرأ أيضاً:
بورسعيد الدولية تُعلن أسماء الفائزين بالمنافسات المحلية.. والمحافظ يسلمهم الجوائز المالية في حفل كبير
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني، في حفل كبير أُقيم بالمركز الثقافي ببورسعيد، نتائج المسابقة المحلية، والتي شارك فيها ما يقرب من 4 آلاف متسابق، وتأهل منهم متسابقون للمنافسات الدولية، وفاز بعضهم بالجائزة العالمية.
في فرع حفظ القرآن الكريم بقراءة كاملة للذكور في المسابقة المحلية، فاز بالمركز الأول عمر محمد حسين عبد الواحد من السويس، وبالمركز الثاني إبراهيم ياسر إبراهيم جابر من الدقهلية، وبالمركز الثالث أحمد محمد صالح إبراهيم من البحيرة، وبالمركز الثالث مكرر عبد الله مصطفى محمد السيد من الشرقية.
وفي فرع حفظ القرآن الكريم بقراءة كاملة للإناث، فازت بالمركز الأول زينب عبد الحكيم عبد الجواد الأميري من الغربية، وبالمركز الثاني سارة السيد حسن أبو زيد من المنيا، وبالمركز الثالث آية عبد الحميد عبد الفتاح أبو زهرة من الغربية، وبالمركز الثالث مكرر فاطمة محمد عبد الستار من شمال سيناء.
وفي فرع الصوت الحسن في التلاوة المجودة، فاز بالمركز الأول خالد عطية عبد الحق صديق من الشرقية، وبالمركز الثاني سعيد محمد سعيد شرارة من المنوفية، وبالمركز الثاني مكرر محمد أحمد عبد الله عبد العال من الشرقية، وبالمركز الثالث أدهم محمود دسوقي صالح من الجيزة.
وفي فرع الابتهال والإنشاد الديني، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن حسين مصطفى الأسواني من أسوان، وبالمركز الثاني محمد ياسر محمود عبد الفتاح من القاهرة، وبالمركز الثالث محمد عادل مصطفى الأعسر من القليوبية.
وفي فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا للأطفال، فاز بالمركز الأول محمد وائل أحمد غريب من الشرقية، وبالمركز الثاني إسراء عبد المجيد عاشور الغباشي من البحيرة، وبالمركز الثالث البراء ربيع عبد الجيد محمد من الدقهلية، وبالمركز الثالث مكرر محمد محمود علي عطا الله من البحيرة.
وفي فرع الابتهال والإنشاد الديني للأطفال، فازت بالمركز الأول أروى عبد العزيز عرفة شراقي من الشرقية، وبالمركز الثاني فياض أحمد فياض محمود من الجيزة، وبالمركز الثالث عمر عماد علي منصور من كفر الشيخ.
وفي فرع حفظ القرآن الكريم كاملًا للأئمة، فاز بالمركز الأول محمد النبوي عبد الجواد الديب من بورسعيد، وبالمركز الثاني محمد أحمد صبح من بورسعيد، وبالمركز الثالث أحمد عبد الهادي مصباح المصري من بورسعيد.
وفي فرع الحافظ المتفقه، فاز بالمركز الأول بلال محمد السيد جمعة من كفر الشيخ، وبالمركز الثاني أحمد زكي فوزي زكي من البحيرة، وبالمركز الثالث إسراء أحمد محمد محمد من الشرقية.
كما قررت اللجنة العليا صرف مكافأة تشجيعية لباقي المتسابقين، ووافق اللواء محب حبشي على ذلك، مؤكدًا أن الجميع يجب أن يكونوا فائزين في المسابقة، مشيرًا إلى أن الهدف هو رعاية كتاب الله، وحث الجميع على حفظه والتفقه فيه، مما يسهم في بناء مواطن صالح ينفع نفسه ومجتمعه ووطنه.
وشهد المركز الثقافي بمحافظة بورسعيد حفلًا كبيرًا تم خلاله تكريم الفائزين بالجوائز الدولية والمحلية. وتُقام مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وبدعم اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، وبرئاسة الإعلامي عادل مصيلحي، المشرف العام والمدير التنفيذي. وتحمل دورتها الثامنة هذا العام اسم القارئ الشيخ محمد صديق المنشاوي، رحمه الله.
ما الذي ينتظر العراق بعد استئناف حملة الضغط الأقصى على إيران؟