بوتافوجو البرازيلى يتوج بكوبا ليبرتادوريس ويتأهل لكأس العالم والإنتركونتيننتال
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فريق بوتافوجو البرازيلي إنجازًا تاريخيًا بتتويجه بلقب كأس كوبا ليبرتادوريس 2024 للمرة الأولى في تاريخه، بعد فوزه على أتلتيكو مينيرو بنتيجة 3-1 في المباراة النهائية التي أُقيمت في الأرجنتين.
شهدت المواجهة أحداثًا مثيرة، حيث تعرض جريجوري، لاعب بوتافوجو، للطرد بعد 30 ثانية فقط من البداية بسبب تدخل عنيف على أحد لاعبي أتلتيكو مينيرو.
في الشوط الثاني، سجل إدواردو فارجاس هدف أتلتيكو مينيرو الوحيد في الدقيقة 47
لكن بوتافوجو حافظ على تماسكه ليحسم اللقاء ويُضيف لقبه الأول في البطولة.
التأهل إلى البطولات الدولية:
بهذا الفوز، ضمن بوتافوجو المشاركة في كأس الإنتركونتيننتال، حيث سيواجه فريق باتشوكا المكسيكي في نصف النهائي يوم 11 ديسمبر المقبل في قطر. الفائز من هذه المواجهة سيلتقي النادي الأهلي المصري يوم 14 ديسمبر في نصف النهائي الآخر.
كما أصبح بوتافوجو آخر المتأهلين إلى كأس العالم للأندية 2025، التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية، ليواصل رحلته في المنافسة على الألقاب الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المباراة النهائية بوتافوجو البرازيلي كأس الانتركونتيننتال كأس كوبا ليبرتادوريس الولايات المتحدة البطولات الدولية الإنتركونتيننتال
إقرأ أيضاً:
"الإمارات للدراجات" يتوج بلقب بطولة الإكوادور
احتفظ جوناثان نارفيز دراج فريق الإمارات – إكس أر جي، للدراجات الهوائية بلقب بطولة الإكوادور الوطنية لسباقات الطرق، وذلك بعدما تفوق في خط النهاية على كل من الدراجين جيفيرسون ألكسندر سيبيدا، وماتيو بابلو راميريز، ليحرز لقبه الوطني الثالث في مسيرته الاحترافية.
فرض دراج فريق الإمارات للدراجات هيمنته على السباق الذي امتد لمسافة 170 كيلومتراً، متمسكاً بقميصه الوطني.
وبعد مرور أكثر من 4 ساعات من انطلاق السباق، اقترب الثلاثي المتصدر من مدينة إمبابورا التاريخية، اذ وضع نارفيز نفسه بذكاء عند المنعطف الأيمن الأخير، ليبدأ في انطلاقته القوية التي لم يتمكن أحد من مجاراتها حتى خط النهاية.
وسيتوجه في غضون أسبوعين إلى أوروبا للمشاركة في سباقات الربيع الكلاسيكية.
وأعرب نارفيز عن سعادته بالفوز، مؤكداً أنه لم يكن سهلاً على الإطلاق إذ كان بحاجة إلى المزيد من التركيز التكتيكي للمتسابقين من خلال حساب حركات التحرك بذكاء، لافتاً إلى أنه كان يدرك تماماً تعرضه لضغوط شديدة خاصة وأن السباق كان على ارتفاعات شاهقة.