بوابة الوفد:
2025-04-25@05:37:24 GMT

للحماية من السكتة الدماغية يجب تقليل التوتر

تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT

صرح عالم الأحياء فينوغرادوف أن الشيء الرئيسي في الحماية من السكتة الدماغية (وكذلك ضد أمراض الأوعية الدموية بشكل عام) هو تقليل التوتر اليومي،  وحذر أن عامل التوتر يسود اليوم بين أسباب السكتة الدماغية الشبابية، التي تحدث لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما وحتى حتى 40 عاما.

 

ويؤدي الإجهاد إلى ارتفاع ضغط الدم وخلل في نظام الأوعية الدموية النباتية، ونمط الحياة المستقر يجعل الأمر أسوأ، ولهذا السبب أصبح عمر مرضى السكتة الدماغية اليوم أصغر سناً ومن بينهم أشخاص تتراوح أعمارهم بين 25 و40 عامًا.

 

وأشار اختصاصي الإنعاش إلى أن هناك طرقًا مختلفة لتقليل التوتر والحمل العاطفي الزائد، وهذا ما نصح به الطبيب لهذا الأمر.

تحرك أكثر، مارس الرياضة.

تناول الأطعمة الصحية.

تطوير روح الدعابة.

مراقبة مستويات السكر في الدم والكوليسترول بانتظام.

حافظ على التوازن بين العمل والراحة، وتمكن من إلهاء نفسك عن العمل والاسترخاء، والحصول على قسط كافٍ من النوم.

 

بالإضافة إلى الإجهاد، يساهم في تطور السكتة الدماغية، يطلق الأطباء على العوامل الأكثر شيوعًا ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين ومرض السكري واضطرابات تخثر الدم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السكتة الدماغية أمراض الأوعية الدموية التوتر اسباب السكتة الدماغية ارتفاع ضغط الدم نظام الأوعية الدموية مرضى السكتة الدماغية السکتة الدماغیة

إقرأ أيضاً:

حبوب فموية تؤدي عمل حقن تقليل الوزن ستتوفر قريبا في الأسواق

صرحت شركة الأدوية "ليلي" (Lilly) أنها صنعت حبوبا تحتوي على دواء أورفورغليبرون وتُؤخذ عن طريق الفم مرة واحدة يوميا لتقلل الوزن، وهي الأولى من نوعها. وفقد الأشخاص الذين تناولوا الدواء ما معدله 7.5 كيلوغرامات في 9 أشهر في تجربة أجريت عليه.

وقد تتوفر حبوب إنقاص الوزن اليومية هذه، والتي تعمل مثل حقنة أوزمبيك لحرق الدهون، في المملكة المتحدة مطلع العام المقبل، وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية.

وتعمل هذه الحبة عن طريق استهداف مستقبلات "جي إل بي 1" (GLP-1) نفسها التي تستخدمها حقن إنقاص الوزن مثل أوزمبيك، ويجوفي، ومونجارو، والتي تعمل على كبح الشهية وتجعل المستخدمين يشعرون بالشبع لفترة أطول.

لم تُحدد شركة ليلي بعد تكلفة الدواء، ولكن إنتاجه ونقله أسهل من الحقن، لذا يُرجح أن يكون خيارا أقل تكلفة. ويمكن تخزين الحبوب في درجة حرارة الغرفة وتناولها في أي وقت من اليوم، مع أو بدون طعام.

فعالية الدواء الجديد

وشارك في الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا 559 شخصا، وهدفت إلى قياس نجاح العلاج في معالجة داء السكري، كما درست تأثيره على فقدان الوزن.

وكان لدى جميع المشاركين في البداية مؤشر كتلة جسم يبلغ 23 فأكثر، بالإضافة إلى إصابتهم بداء السكري من النوع الثاني.

إعلان

أُعطي المشاركون إما دواء وهميا أو إحدى الجرعات الثلاث المحتملة من أورفورغليبرون، وفقد أولئك الذين تناولوا أعلى جرعة ما معدله 7.2 كيلوغرامات، أو 7.9% من وزن أجسامهم، خلال فترة الدراسة.

مع استعمال الدواء، فإن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في نسبة السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة الهدأة. والهدأة في مرض السكري هي الحفاظ على مستويات السكر بالدم في النطاق الطبيعي لمدة شهرين على الأقل بعد التوقف عن تناول الأدوية المضادة للسكري.

ومن الجدير بالذكر أن فقدان الوزن لم يبدأ بالثبات، مما يعني أن النتائج النهائية من المرجح أن تكون أكثر إثارة للإعجاب.

مقالات مشابهة

  • حبوب فموية تؤدي عمل حقن تقليل الوزن ستتوفر قريبا في الأسواق
  • 3 م) حكم لف المُحرِم الرباط الضاغط على الفخذ للحماية من التسلخات.. الإفتاء تجيب
  • 6 عادات يومية معتادة تزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية| احذرها
  • تغييرات صغيرة تساعد النساء على تقليل آثار الشيخوخة
  • البوتاسيوم.. عنصر حيوي لضبط ارتفاع ضغط الدم
  • تطوير تقنية لتحويل الإشارات الدماغية إلى كلام طبيعي بالذكاء الاصطناعي
  • النمر: الشاي بعد المفطح لا يمنع ارتفاع السكر في الدم
  • المفوضية الأوروبية: علاقاتنا مع الصين تقوم على تقليل المخاطر وعدم فك الارتباط
  • السكتة الدماغية.. بعد ارتفاع أعداد الوفيات بها تجنبي هذه الأغذية للحدّ من الإصابة
  • دراسة واعدة: خفض ضغط الدم يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بالخرف