فيينا (وام)

أخبار ذات صلة ألمانيا: توقيف 6889 شخصاً عند النقاط الحدودية خلال أكتوبر نهيان بن مبارك يفتتح المنتدى الأول للحوار بين الثقافات والأديان

يخيم التفاؤل الحذر على سير مفاوضات تشكيل أول حكومة ثلاثية في النمسا بين ثلاثة أحزاب مختلفة السياسات والتوجهات بقيادة حزب الشعب المحافظ وبالتحالف مع الحزبين الاشتراكي والليبرالي، وذلك عقب انتخابات المجلس الوطني «البرلمان» التي جرت آخر سبتمبر الماضي، وأسفرت عن فوز حزب الحرية اليميني بالمركز الأول، وإعراض جميع الأحزاب البرلمانية عن التحالف معه بسبب سياساته.


وعهد ألكسندر فان ديربيلين، رئيس جمهورية النمسا بتكليف تشكيل الحكومة الجديدة إلى المستشار كارل نيهامر، رئيس الوزراء المكلف بتسيير شؤون البلاد زعيم حزب الشعب المحافظ صاحب المركز الثاني بعد أن تأكد من رفض الحزبين الشعب والاشتراكي صاحبي المركزين الثاني والثالث، التحالف مع الحزب اليميني.
وكانت مفاوضات الأحزاب الثلاثة الشعب والاشتراكي والليبرالي قد بدأت بعد مرور نحو سبعة أسابيع من انتخابات المجلس الوطني لتشكيل الحكومة الجديدة المعروفة بـ «ائتلاف إشارة المرور» التي تعبر عن ألوان الأحزاب الثلاثة المشاركة في مفاوضات تشكيل الائتلاف الجديد.
واعترف قادة الأحزاب الثلاثة منذ بَدْء مفاوضات تشكيل أول تحالف ثلاثي في تاريخ الجمهورية الثانية بصعوبة المهمة بسبب التحديات الماثلة أمامهم، واختلاف سياسات وتوجهات أحزابهم التي تريد تبني سياسات وإجراءات متفاوتة لعلاج مشكلة الانكماش الاقتصادي وتقليص العجز الكبير في ميزانية النمسا، الذي حذرت منه المفوضية الأوروبية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: النمسا البرلمان فيينا مفاوضات تشکیل

إقرأ أيضاً:

انفراجة على الأبواب.. الحزبان الغريمان على طاولة مباحثات تشكيل حكومة الإقليم

بغداد اليوم - كردستان

كشف مصدر مطلع، اليوم الثلاثاء (31 كانون الأول 2024)، عن عقد الحزبين الكرديين اجتماعا جديدا لبحث عدة ملفات، بينها تشكيل حكومة الإقليم.

وقال المصدر لـ "بغداد اليوم" إن "الحزبين الكرديين، الديمقراطي والاتحاد الوطني سيعقدان اجتماعا مهما الأسبوع المقبل لبحث ملف تشكيل حكومة الإقليم".

وأضاف أن "الاجتماع سيبحث ملف تشكيل الحكومة وتقاسم المناصب وعقد جلسة البرلمان لاختيار هيئة الرئاسة، فضلا عن تطورات الأوضاع في المنطقة وتأثيراتها على أوضاع الإقليم، وقد يتوصل الى اتفاق لتحديد موعد الجلسة القادمة للبرلمان".

وكان عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني، وفاء محمد كريم، أكد أمس الثلاثاء (31 كانون الأول 2024)، أن حزبه لن يتنازل إطلاقا عن منصبي رئاسة الحكومة والإقليم.

وقال محمد كريم لـ "بغداد اليوم"، إن "الديمقراطي هو الحزب الأعلى عددا في مقاعد برلمان كردستان، وينبغي احترام الديمقراطية، ونحن نستطيع تشكيل حكومة الإقليم مع مجموعة أحزاب صغيرة، ونصل للنصف زائد واحد، ولكننا نريدها حكومة تشاركية".

وأضاف، أن "الديمقراطي الكردستاني لن يتخلى عن منصبي رئاسة الحكومة ورئاسة الإقليم، والاتحاد الوطني سيكون نصيبه رئاسة البرلمان، ومنصب نائب رئيس الحكومة، مع عدد من الوزارات وفقا لاستحقاقه، ولا ينبغي له التجاوز على استحقاقات الآخرين".

مقالات مشابهة

  • الدكتور الهندي: مفاوضات تبادل الأسرى مع الاحتلال تقترب من الحسم رغم العقبات
  • الرئيس النمساوي في خطاب العام الجديد: تشكيل الحكومة الجديدة يحتاج لـ "الصبر"
  • انفراجة على الأبواب.. الحزبان الغريمان على طاولة مباحثات تشكيل حكومة الإقليم
  • استشاري النمسا يحدد موقف رضا سليم من قائمة الأهلي في يناير
  • التعويضات تصل لـ6 آلاف درهم.. حكومة أخنوش ترفع أجور فئة موظفي السجون التي أهملتها جميع الحكومات السابقة
  • المؤتمر السوداني يرفض مقترح تشكيل حكومة موازية
  • اليابان.. الشرطة تعتقل أم بتهمة قتل أطفالها الثلاثة
  • الحرس الثوري يستبعد تشكيل حكومة مركزية في سوريا لهذا السبب
  • حزب الشعب الجمهوري: حل الأزمة الكردية يجب أن يكون في البرلمان
  • قناة تكشف العقبة الرئيسية التي تعيق تقدم مفاوضات صفقة التبادل