اكشف المتلاعبين.. شركات سياحة مرخص لها تنفيذ حج 2025
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
يبحث كثير من الراغبين في التقدم للحج السياحي، عن آليات التأكد من الشركات السياحية التى تفتح أبوابها لحجوزات الحج السياحي ٢٠٢٥.
ويوضح صدى البلد، الآلية الصحيحة لاختيار شركات السياحة المرخص لها تنفيذ برنامج الحج السياحي ٢٠٢٥ على السطور القادمة.
أتاحت وزارة السياحة والآثار وغرفة شركات السياحة، رابط خاص للتأكد من ترخيص شركات السياحة المرخص لها تسيير رحلات الحج السياحي ٢٠٢٥ لتكون أداة تكنولوجية لكشف حقيقة الشركات المرخص تنفيذ تلك البرامج.
يمكنك الدخول على موقع وزارة السياحة والآثار ابوابة العمرة المصرية، ثم الضغط على محرك البحث داخل الموقع وكتابة اسم الشركة أو الترخيص ليظهر لك بيانات الشركة كاملة.
وتحذر وزارة السياحة والآثار من التعامل مع سماسرة الحج والعمرة لعمل حجوزات الحج السياحي ٢٠٢٥ حتى لايقع تحت الإحتيال عليهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحج السياحي الشركات السياحية الحج السياحي ٢٠٢٥ المزيد المزيد الحج السیاحی ٢٠٢٥
إقرأ أيضاً:
وزارة الخدمة المدنية تستعرض التقرير النهائي للجنة الشركات المنسحبة والمتعثرة
عُقد اجتماع في وزارة الخدمة المدنية بالحكومة الليبية، اليوم الإثنين، برئاسة المهندس محمد البركي، مدير مكتب وزير الخدمة المدنية، وبحضور المهندس جمال أبوغرارة، مدير عام إدارة الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة، والمهندس جمعة البكوش، مدير مكتب المتابعة وتقييم الأداء، والدكتور خالد عبدالسميع مخلوف، المراقب المالي للوزارة وأحنيش الطابوني، مدير مكتب القانوني بالوزارة.
وخلال الاجتماع، استعرض المهندس جمال أبوغرارة بصفته رئيس لجنة الشركات المنسحبة والمتعثرة، التقرير النهائي لأعمال اللجنة، والذي تضمن استكمال إجراءات الدفعة الثانية والأخيرة لتنسيب عمال هذه الشركات إلى القطاعات العامة، والبالغ عددهم حوالي (500) عامل.
ومن المرجح أن يتم تنسيب هؤلاء العمال إلى وزارة الحكم المحلي، وجهاز تنمية المراعي الطبيعية، وهيئة النهوض بالصناعة الوطنية ، وذلك في إطار جهود الوزارة لإعادة توزيع القوى العاملة بما يخدم المصلحة العامة ويعزز كفاءة الأداء الحكومي.
ومن المقرر عرض التقرير على وزير الخدمة المدنية، الدكتور محمود أبوبكر أبو نعامة ، لإحالته إلى مجلس وزراء الحكومة الليبية لاتخاذ القرار اللازم بشأن عملية التنسيب، بما يضمن استيعاب العمالة في القطاعات المناسبة وتحقيق الاستقرار الوظيفي.
الوسومليبيا