الاتحاد يعلن إصابة بيرجوين واحتمالية غيابه عن لقاء النصر
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلن نادي الاتحاد السعودي إصابة نجم الفريق ستيفن بيرجوين خلال مباراة الفريق اليوم أمام الاتفاق والتي جمعت الفريقين ضمن منافسات الجولة 12 من الدوري السعودي للمحترفين.
وقال الاتحاد في بيانه: " سيجري اللاعبان ستيفن بيرجوين وعبد الإله هوساوي غدًا فحوصات طبية، على موضع إصابتهما اللتين تعرضا لها، للتأكد من سلامتهما حيث غادر اللاعبان الملعب مصابين في لقاء اليوم أمام نادي الاتفاق، ضمن مباريات الجولة 12 من الدوري السعودي ".
حقق الفريق الأول لكرة القدم بنادي اتحاد جدة الفوز على نظيره الاتفاق بأربعة أهداف نظيفة، ضمن منافسات الجولة الـ 12 من عمر الدوري السعودي لهذا الموسم 2024ـ2025.
جاءت رباعية العميد من خلال؛ نجولو كانتي في الدقيقة 35 من عمر الشوط الأول من المباراة، بينما ضاعف النتيجة اللاعب كريم بنزيما في الدقيقة 53.
وسجل الهدف الثالث اللاعب حسام عوار في الدقيقة 66 من عمر الشوط الثاني من المباراة، بينما اختتم رباعية الاتحاد اللاعب ستيفن بيرجوين في الدقيقة 70.
بهذه النتيجة، يرفع اتحاد جدة رصيده للنقطة 33 في صدارة ترتيب الدوري السعودي للموسم الحالي 2024/2025، بينما يتجمد رصيد الاتفاق عند النقطة 12 في المركز الـ 13.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد نادي الاتحاد الاتحاد السعودي بيرجوين ستيفن بيرجوين الدوري السعودي الدوري السعودي للمحترفين الدوری السعودی فی الدقیقة الجولة 12
إقرأ أيضاً:
عراقجي يعلن شروط إيران لاستئناف المحادثات مع واشنطن حول البرنامج النووي
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن شروط بلاده لاستئناف المحادثات مع واشنطن حول البرنامج النووي تعتمد على مبدأ الثقة بين البلدين.
وأضاف عراقجي في تصريحات نقلتها وكالة "تسنيم" الإيرانية: "مستعدون لمواصلة الحوار بشأن برنامجنا النووي ورفع العقوبات استنادا إلى منطق بناء الثقة".
وتابع: "الولايات المتحدة هي التي انسحبت من جانب واحد من الاتفاق النووي والمفاوضات المباشرة مع طرف يهدد باستمرار باللجوء إلى القوة ستكون بلا معنى".
واستطرد: " في ردنا على رسالة ترمب حافظنا على فرصة استخدام الدبلوماسية و رد إيران على رسالة الرئيس الأمريكي جاء وفقا لمحتوى ونبرة رسالته".
وشدد الوزير على أن إيران جادة في الدبلوماسية والتفاوض وستكون "حاسمة" في الدفاع عن مصالحها.
وفي 2015 أُبرم اتفاق دولي بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي أي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا، إضافة إلى ألمانيا، لضبط أنشطتها النووية.
ونص الاتفاق على رفع قيود عن إيران مقابل كبح برنامجها النووي.
وفي 2018، إبان الولاية الرئاسية الأولى لترامب، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق وأعادت فرض عقوبات على إيران. ردا على ذلك أوقفت إيران التزامها بمندرجات الاتفاق وسرّعت وتيرة برنامجها النووي.
والاثنين، حذّر علي لاريجاني، المستشار المقرب للمرشد الأعلى الإيراني، من أن طهران وعلى الرغم من عدم سعيها لحيازة سلاح نووي "لن يكون أمامها خيار سوى القيام بذلك" في حال تعرضها لهجوم.