كشف الملحن مدين في تصريحات خاصة للفجر الفني عن تأثير الذكاء الإصطناعي في حياتنا وفي الغناء بشكل خاص، حيث قال أن أي شئ جديد في التكنولوجيا يكون له إيجابيبات وسلبيات.


وأضاف:
"أحيانا الإيجابيات مبتبقاش باينة في البداية لكن بعدين بتبقى حاجة من ضمن الإستخدامات الأساسية".

الملحن مدين

وتابع مدين للفجر الفني:
"دلوقتي الذكاء الإصطناعي لسة في تخبطاته الأولى بس أنا متأكد إن كل تكنولوجيا بتطلع بتبقى حاجة أساسية فيما بعد".

 

كما كشف مدين للفجر الفني عن ملهمه الأول في حياته، وقال:
"أنا الحاجة الوحيدة اللي بتديني دافع هو حلمي اللي دايما مبيخلصش وبحس إن أنا محققتش أي حاجة من كتر ما هو كبير أوي، فـ بحس إن انا دايما عندي أهداف وطموحات لسة محققتش منها أي حاجة، فـ ده اللي دايمًا بيديني الدافع مع الرضا الحمدلله".

 

أحدث أعمال مدين 

من ناحية أخرى طرح الملحن مدين مؤخرًا دعاءً دينيًا بعنوان "يا رب أنا ضيف" وذلك في شهر مايو الماضي بمناسبة شهر رمضان المبارك، وهو من ألحانه وكلمات محمد عاطف، وتوزيع أحمد عادل، الدعاء تم بثه عبر عدد من الإذاعات والمحطات الفضائية، ويتميز بروحانيته وجماله الموسيقي، ما يعكس أجواء الشهر الكريم ويضيف إلى سجل مدين الفني الحافل.

الملحن مدين 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الملحن مدين الملحن مدین

إقرأ أيضاً:

سؤال في حاجة لإجابة !

بقلم: حسن أبو زينب عمر

انني مندوب جرح لا يساوم علمتني ضربة الجلاد أن أمشي على جرحي وأمشي ثم أمشي ... فأقاوم محمود درويش وسط الكابوس الذي أناخ بكلكله علينا بسبب الحرب اللعينة والمعاناة التي تعتصرنا والظلام الكثيف كفيف البصر كما يقول الحسين الحسن في رائعته ضنين الوعد الذي يخيم علينا تظل الكرة السودانية ممثلة في صقور الجديان وهلال البلد مقروءة بملاحم الجيش الوطني الضوء الوحيد الذي يلتمع في نهاية النفق المظلم .. لكن السؤال المشروع الذي يفرض نفسه هنا ما سبب الانتصارات والاشراقات لفرق يعرف القاصي والداني أنها صفرية الإمكانيات فليست هناك حوافز تمنح لعناصر هذه الفرق بل ان حتى الأرض لا تلعب لها ..اذ تخوض كل مبارياتها عارية الصدر بعيدة عن جماهيرها .. فرق يلعب لاعبيها وجهازها الفني بالاستضافة ضمن مغامرة غير مأمونة النتائج. فرق حالها أشبه بشعب السودان لاجئة ونازحة ومشردة. فرق نعرف ماضيها جيدا فقد كانت و حتى تحت ظلال الأمن والسلام تغادر وبتأشيرة خروج نهائية أي بطولة قارية أو دولية من (قولة تيت) فماذا حدث ونحن في ظروف أكثر سوءا وأخطر تعقيدا في ظل الحرب الضروس التي أكلت الأخضر واليابس تصرع وتذبح أندية ومنتخبات عملاقة مليء السمع والبصر كانت تلتهم منتخباتنا وأنديتنا على نيران هادئة في الجولات الأولى من أية منافسة ؟ هل وراء انتصارات وانطلاقات منتخبنا وأنديتنا قوة جبارة قاهرة مجهولة المصدر؟ لا أدري ..ما سر القوة والصلابة التي اكتسبتها هؤلاء الفتية زمن الخواء وشيوع العدم وفي قلب الظلام الدامس ؟ في تقديري أن لاعبو بلادنا يلعبون بروح النمر الجريح وبقناعات لا تهتز أن الوطن حتى لو مات لا سمح الله لن يموت الا واقفا وهنا تكمن القوة الخفية مصدر الالهام والبسالة والتألق.

oabuzinap@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • الصور الأولى لـ عقد قران أحمد عبدالله على فتاة من خارج الوسط الفني
  • فلبينو أحمد لـ الفجر الفني: غيرت كلمات أغنية حفلة 9 بعد التلحين..والإعلانات ساعدتني أكتب أغاني مختلفة (حوار)
  • "المركزي" الروسي: لا حاجة لإجراءات طارئة لدعم قيمة الروبل
  • رانيا فريد شوقي بالشال الفلسطيني في مهرجان الفيوم: «أقل حاجة نعملها»
  • الشيخ ياسر السيد مدين يكتب: في الصلاة
  • "بشرى تكشف للفجر الفني: "الأرشفة السينمائية مفتاح حفظ هوية مصر وهوليوود الشرق تحتاج للتكامل" (حوار)
  • رانيا منصور لـ "الفجر الفني":"مبسوطة جدًا بمشاركتي في مسلسل "رقم سري".. وأنا وياسمين رئيس صحاب من زمان"
  • خاص| فلبينو أحمد لـ "الفجر الفني": غيرنا كلمات أغنية حفلة 9 بسبب مهرجان الجونة واقترحت شرنوبي يلحن
  • سؤال في حاجة لإجابة !
  • الكونغرس العالمي للإعلام يستعرض دور الذكاء الإصطناعي في القطاع