صفاء فؤاد تكشف استعدادات الموضة للشتاء بالألوان الزاهية فى عالم الموضة للشتاء
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
استضاف برنامج هوانا مصري على قناة الحدث الإخبارية خبيرة التجميل صفاء فؤاد وتناول استعدادات عالم الموضة للشتاء 2024 بتحديد الاتجاهات الجديدة والمبتكرة التي ستسيطر على المشهد العالمي، وكان لدور المصممين دور كبير في توجيه هذه الاتجاهات وتحديدها.
وقالت صفاء فؤاد خلال حديثها في البرنامج الذي يقدمه الإعلامية يوستينا سمير، إنه منذ بدء الشتاء العام، شهدت الألوان الزاهية مثل الأصفر الفاتح والأزرق السماوي والأخضر الزاهي إقبالًا، بالإضافة إلى استخدام الأقمشة الخفيفة والمناسبة لفصل الصيف مثل الكتان والحرير الطبيعي.
وتابعت: “فيما يخص الأسلوب والقصات، برزت التصاميم الجريئة والمبتكرة، حيث شهدنا تفضيل المصممين لقصات غير تقليدية وأساليب مبتكرة في تصميم الملابس، مما أضفى جرأة وإثارة على صيحات الموضة لهذا الصيف”.
وأردفت: “أما فيما يتعلق بالنقشات والزخارف، فقد شهدنا تنوعًا كبيرًا في استخدام النقشات الجذابة والزخارف الفنية، حيث تم دمجها بشكل مبتكر وجميل في التصاميم العصرية، مما أضفى عليها لمسة فنية مميزة”.
وأضافت صفاء فؤاد: “فيما يتعلق بالاكسسوارات والتفاصيل، فقد اتجهت الموضة نحو البساطة والأناقة، حيث شهدنا استخدام الاكسسوارات البسيطة والتفاصيل الجذابة التي تضيف لمسات أناقة وجمال على الملابس”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صفاء فؤاد الموضة الخريف الشتاء خبيرة التجميل
إقرأ أيضاً:
النظام السوري يقر بدخول المعارضة المسلحة حلب ويتحدث عن استعدادات لهجوم مضاد
أعلن جيش النظام السوري، السبت، مقتل العشرات من قواته إثر الهجوم الذي نفذته فصائل مسلحة معارضة في حلب وإدلب خلال الأيام الماضية، مضيفًا أن انسحابه من بعض المناطق يعد "إعادة انتشار" من أجل التجهيز لـ"هجوم مضاد".
وقال في بيان، إن "الأعداد الكبيرة للإرهابيين وتعدد جبهات الاشتباك دفعت بقواتنا المسلحة إلى تنفيذ عملية إعادة انتشار هدفها تدعيم خطوط الدفاع بغية امتصاص الهجوم، والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود، والتحضير لهجوم مضاد"، مشيرا إلى أن هذا التحرك "إجراء مؤقت" قبل مواصلة استعادة السيطرة على حلب وريفها.
كما اعترف البيان بدخول الفصائل المسلحة "أجزاء واسعة من أحياء مدينة حلب"، لكنه أشار إلى أنها "لم تتمكن من تثبيت نقاط تمركز لها بفعل استمرار توجيه قواتنا المسلحة لضربات مركزة وقوية".
خريطة انتشار "الفصائل" ومساعي "تثبيت السيطرة".. التطورات على الأرض في حلب السورية مع الانتشار السريع لفصائل من المعارضة السورية المسلحة في "غالبية" حلب، كشف مصدران لـ"الحرة" آخر التطورات التي تجري في المدينة الاستراتيجية، السبت، وأوضحا أن "الواقع على الأرض يذهب الآن باتجاه تثبيت السيطرة" من قبل تلك الفصائل.وكان مصدران قد كشفا لـ"الحرة"، بوقت سابق السبت، أن "الواقع على الأرض يذهب الآن باتجاه تثبيت السيطرة" من قبل تلك الفصائل.
وقال صحفيان يتواجدان في حلب، لموقع "الحرة"، إن فصائل المعارضة المسلحة "دخلت غالبية أحياء مدينة حلب خلال الساعات الماضية ولا تزال فيها"، وإن "الواقع على الأرض يذهب الآن باتجاه سعي هذه الجهات لتثبيت السيطرة وتأمين الإنجاز العسكري الذي حققته بسرعة".
وأوضح الصحفي السوري عدنان الإمام، أن "الفصائل سيطرت منذ ليلة الأمس على أكثر من 3 أرباع أحياء المدينة، وبينها ضاحية الأسد وحلب الجديدة والفرقان وصلاح الدين وسيف الدولة والأعظمية والجميلية".
فصائل مسلحة تسيطر على "غالبية" حلب.. وغارات على المدينة لأول مرة منذ 2016 ارتفع عدد قتلى المعارك بين المجموعات المسلحة المعارضة وقوات النظام السوري إلى أكثر من 300 شخص، فيما شنت مقاتلات حربية لأول مرة منذ حوالي 8 سنوات غارات على مناطق في حلب التي توغلت المجموعات المسلحة على غالبية المدينة.وقال الإمام، وهو الذي يتواجد هناك، إن مسلحي الفصائل "ينتشرون الآن في ساحة سعد الله الجابري وأمام المقار الحكومية التابعة للنظام السوري، بينها قيادة الشرطة ومبنى محافظة حلب وجامعتها".
ولم يتبق أي تواجد لقوات النظام السوري داخل أحياء المدينة، حسب الصحفي السوري.
تزيين قلعة حلب بعلم البلاد
يليق بك الأخضر pic.twitter.com/gNeoTkzxrA
وأظهرت مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي إسقاط المسلحين المعارضين لتماثيل لرموز النظام السوري، بجانب رفع علم "الثورة السورية" على قلعة حلب التاريخية بعد السيطرة عليها.
دوار الحرية والتحرير في حلب والأسد إلى زوال
إسقاط تماثيل الأسد ورموزه في حلب#ردع_العدوان_تنتصر pic.twitter.com/kxvVNxmmCT
يذكر أن هوية الفصائل المشاركة في الهجوم على حلب وريفها، الخاضع لسيطرة النظام السوري وميليشيات تابعة لـ"الحرس الثوري" الإيراني، تسير في إطارين.
الأول تتصدره "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً)، فيما يشمل الثاني فصائل مدعومة من تركيا، وجماعات أخرى تنشط عسكرياً في شمال غرب سوريا منذ سنوات، بشكل منفرد.
وتقول هذه الفصائل إن هجومها يهدف إلى "إبعاد خطر قوات النظام السوري والميليشيات الإيرانية، وتأمين المناطق التي تسيطر عليها".