بداية جديدة لبناء الإنسان.. قافلة جامعة طنطا التنموية المطورة بقرية ميت السودان
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
واصلت جامعة طنطا إطلاق قوافلها التنموية الشاملة المطورة ضمن أنشطتها لخدمة المجتمع بالمبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، بقرية ميت السودان مركز طنطا، تحت اشراف الدكتور محمد حسين القائم بعمل رئيس جامعة طنطا، وبحضور الدكتور محمود سليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمود عيسى نائب محافظ الغربية، والدكتورة سحر الحجار وكيل كلية الصيدلة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور لؤي الأحول القائم بعمل وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وعدد من القيادات الأجهزة التنفيذية بمحافظة الغربية.
وتم توقيع الكشف الطبي على عدد 910 من خلال 14 شملت تخصصات جراحة المخ والأعصاب، وطب الأطفال، وجراحة العظام، والأمراض الجلدية، وأمراض الباطنة، والمسالك البولية، والأنف والأذن والحنجرة، والجراحة العامة، والأمراض الصدرية، والنفسية والعصبية، وطب وجراحة العيون، والقلب والأوعية الدموية، والمبادرات وتنظيم الأسرة وصرف الدواء اللازم لجميع الحالات بالمجان وتحويل 74 حالة إلى مستشفيات طنطا الجامعية لاستكمال العلاج واجراء الفحوصات اللازمة بالمجان، و تم عقد امتحانات فورية لمحو أمية ٢٥ مواطنا من أبناء القرية بالتعاون مع الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار، وتقديم الخدمات البيطرية لأكثر من 3340 رؤوس ماشية وطيور، بمشاركة عدد كبير من أعضاء هيئة التدريس والأطباء والصيادلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة طنطا محافظ الغربية طنطا تطوير قوافل طبية الاسر المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
ندوة علمية بصيدلة عين شمس تكشف عن آفاق جديدة لعلاج السرطان الشخصي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الصيدلة جامعة عين شمس فعاليات الموسم الثقافي للفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2024/2025.
وجاءت الندوة الرابعة بعنوان "الجسيمات الورمية المشتقة من المرضى: آمال جديدة لعلاج السرطان الشخصي"، تحت إشراف د. رولا ميلاد لبيب، القائم بعمل وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وخلال الندوة، قدمت د. مي طلبة، أستاذ الأدوية والسموم بالكلية، عرضًا مفصلًا حول نموذج زراعة الأنسجة ثلاثية الأبعاد للجسيمات الورمية المستخلصة من عينات الأورام المفصولة من المرضى.
واعتبرت هذه الجسيمات أداة واعدة لتطوير علاجات أكثر فعالية تتناسب مع طبيعة كل ورم، مع الأخذ في الاعتبار التباين الجيني وآليات مقاومة الخلايا السرطانية للعلاجات الحالية.
كما تحدثت عن إمكانية دمج خلايا المناعة في هذه النماذج لدراسة استجابة الأورام للعلاجات المناعية.
وشهدت الندوة حضور عدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية.