مركز المصالحة في سوريا: القضاء على 300 مسلح في محافظتي حلب وإدلب
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
كشف مركز المصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا، القضاء على 300 مسلح على الأقل في محافظي حلب وإدلب شمالي سوريا، بالتعاون مع قوات الحكومة السورية.
وبحسب"سبوتنيك"، قال أوليغ إغناسيوك، نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا، في إفادة صحفية، "على مدار الساعات الـ24 الماضية، تم تنفيذ ضربات بالصواريخ والقنابل على أماكن تمركز المسلحين ونقاط للمراقبة ومستودعات للذخيرة ومواقع للمدفعية، وجرى القضاء على ما لا يقل عن 300 مسلح.
وأضاف أن القوات الروسية تواصل العمل المشترك مع قوات الجيش السوري لصد "العدوان المتطرف".
وأكدت وزارة الدفاع السورية أنه لا صحة للأخبار حول انسحاب الجيش السوري من حماة، لافتة إلى أن وحدات عسكرية تتمركز في مواقعها في الريف الشمالي والشرقي لمحافظة حماة.
وقالت الدفاع السورية، في بيان، اليوم السبت، إنه "لا صحة للأخبار التي نشرتها التنظيمات الإرهابية عبر حول انسحاب الجيش السوري من حماة".
وأضافت أن "وحدات قواتنا المسلحة تتمركز في مواقعها في الريف الشمالي والشرقي لمحافظة حماة وهي على استعداد كامل لصد أي هجوم إرهابي محتمل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوريا حلب شمالي سوريا قوات الحكومة السورية
إقرأ أيضاً:
حولها الأهالي إلى مركز خدمات..الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة في جنوب لبنان
قصفت القوات الإسرائيلية مساء الإثنين، مدرسة بلدة رامية في جنوب لبنان.
ونجا عدد من الشبان من إطلاق القوات الإسرائيلية النار علة مدرسة رامية في قضاء بنت جبيل في جنوب لبنان، ونزل الجنود الإسرائيليون من موقع رامية الإسرائيلي باتجاه المدخل الشرقي للبلدة، ووجهوا رشاشاتهم باتجاه المدرسة التي حولها الأهالي إلى مقر للخدمات، حسب وكالة الأنباء اللبنانية. لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار في المنطقة - موقع 24أعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان لها، اليوم الخميس، أن إسرائيل تواصل اعتداءاتها على سيادة لبنان براً وبحراً وجواَ وتواصل استهداف المواطنين اللبنانيين واحتلال الأراضي اللبنانية.يذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أعلن في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية. ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق إلى 18 فبراير (شباط) الماضي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها في عدد من النقاط في جنوب لبنان.