النائب تيسير مطر: الأحزاب المصرية تقدم دعما مطلقا للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال النائب تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، إن تحالف الأحزاب المصرية بجميع أعضائه، متفقين على الوقوف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الشعب الفلسطيني يعاني معاناة غير عادية وغير أدمية، من تصرفات همجية من رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وتصرفاته غير الأخلاقية التي لا تنتمي إلى قواعد حروب دولية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين هشام عبد التواب وحور محمد خلال برنامج «الشارع النيابي»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الاحتلال الإسرائيلي يدمر البنية الأساسية، لتدمير حياة الفلسطينيين، مؤكدًا أن الرئيس السيسي يناشد دائمًا جميع الدول بدعم القضية الفلسطينية وإنهاء الحروب بالمنطقة ويحافظ على الأمن القومي المصري.
الأحزاب المصرية تدعم الشعب الفلسطيني دعم مطلقوتابع أمين عام تحالف الأحزاب المصرية: «الأحزاب المصرية تدعم الشعب الفلسطيني دعم مطلق وتطالب إسرائيل بالوقوف عند هذا الحد لأن الجميع يخشى من اتساع رقعة الصراعات في المنطقة العربية»، لافتًا إلى أن الاحتلال الإسرائيل يستخدم القوة الغاشمة تجاه الشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال إكسترا نيوز الأحزاب المصرية الشعب الفلسطینی الأحزاب المصریة
إقرأ أيضاً:
خبير: الجهود المصرية لا تتوقف لحظة واحدة للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، أن تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال اتصاله الهاتفي مع نظيره الغيني على أهمية التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يأتي في إطار الجهود المصرية المستمرة، التي لم تتوقف لحظة واحدة.
وأوضح أحمد، في مداخلة عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر تعمل بلا كلل للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، وإجهاض أي مقترحات أو مخططات تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، باعتبارها حقًا أصيلًا للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن التحركات المصرية تسعى لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسية؛ أولها تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس لمنع استمرار نزيف الدم الفلسطيني، والثاني العمل على تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني من خلال إدخال المساعدات الإنسانية، بينما يتمثل الهدف الثالث في تقديم مصر لمقاربة شاملة تحظى بدعم إقليمي ودولي، ترفض من خلالها أي مخططات للتهجير، وهو موقف تتفق عليه معظم دول العالم.