تصريحات شديدة اللهجة من صنعاء .. الحسابات الخاطئة للوضع في اليمن ستكلف تحالف العدوان الكثير؟
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يمانيون – متابعات
إن العدوان على اليمن من قبل تحالف العدوان السعودي الإماراتي كانت له نتائج كارثية على الشعب اليمني، حيث إن العدوان الظالم على اليمن أدى إلى تدهور الوضع الإنساني بشكل كبير في اليمن، فبسبب العدوان يعيش اليمن واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، فمنذ بداية العدوان شهد اليمن دماراً هائلاً ومآسي لا حصر لها.
يتحمل تحالف العدوان على اليمن بقيادة السعودية المسؤولية الرئيسية عن استمرار القتال ورفض التوصل إلى حل سلمي، وفي ظل استمرار التعنت السعودي، يعاني الشعب اليمني من مأساة إنسانية هائلة، إذ تشير التقارير إلى أن أكثر من 20 مليون شخص بحاجة للمساعدة الإنسانية والحماية، كما تسبب النزاع في تفشي الأمراض وانتشار الجوع وتدمير البنى التحتية. ويقدر عدد القتلى بمئات الآلاف منذ بداية الأزمة، وعلى الرغم من محاولات الأمم المتحدة والمجتمع الدولي للتوسط وإيجاد حل سياسي، إلا أن جهود السلام باءت حتى الآن بالفشل، بسبب تصلب مواقف قوى تحالف العدوان وعدم جديتهم للدخول في مفاوضات مباشرة مع حكومة صنعاء.
لذا، فإن إنهاء مأساة الشعب اليمني يتطلب ضغطاً دولياً أكبر لإجبار الأطراف المعتدية “تحالف العدوان” للعودة لطاولة المفاوضات بحسن نية، إضافة إلى تقديم مساعدات إنسانية ضخمة لإغاثة المتضررين من الحرب، وحتى يتحقق السلام العادل والدائم، لا بد من معالجة الأسباب الجذرية وهي إنهاء التدخل الخارجي وإنهاء الحصار على اليمن وفتح المطارات ومعالجة القضايا الإنسانية في اليمن.
تصريحات شديدة اللهجة
بين فترة وأخرى توجه قيادة أنصار الله تحذيرات للتحالف السعودي الإماراتي وتؤكد أن الشعب اليمني ما زال يمضي دوماً في مساراته الاستراتيجية نحو التحرر والاستقلال ورفض كل أشكال الهيمنة والوصاية والتبعية لقوى الشر والعدوان وأدواتها في المنطقة، فتضحيات الشعب اليمني وفي طليعته أبطاله منتسبو الجيش واللجان الشعبية في مواجهة المعتدين وأذنابهم، وانتصارهم لدينهم وعقيدتهم وهويتهم الإيمانية باتت اليوم واضحة، حيث إن ملاحم الاستبسال التي يسطرها أبطال الجيش واللجان في مختلف ميادين وساحات المواجهة ومواقع الشرف والفداء انتصاراً لليمن وتطلعات شعبه قد لقنت الغزاة الطامعين عبر تاريخه القديم والمعاصر دروساً قاسية لم ولن ينسوها مهما حاولوا ذر الرماد على العيون .. نعم هذه الحقائق والوقائع، والأحداث التي لا يمكن طمس مشاهدها من ذاكرة الأمة مهما حاولت قوى الاستكبار العالمي ووكلاؤها في المنطقة تزييف التاريخ.
وأكدت حكومة صنعاء أن الكرة في ميدان التحالف وعليهم استغلال الفرصة الأخيرة المتاحة لهم، وحسب تقرير وكالة أنباء تسنيم الدولية ، قال جلال الرويشان نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن بصنعاء في حديث لـ “المسيرة”: “السعودية تواصل إساءة تقدير نهجنا في مواجهة التحديات”، مضيفاً: إن رسالة الأمس من قيادة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي، أسقطت الكرة في ملعب دول العدوان ، عليها أن تنتهز الفرصة الأخيرة على الفور وألا تفوتها.
وأشار الرويشان إلى أن القوات المسلحة اليمنية تعمل بجدية على تطوير قدراتها دون أن تتأثر بمرحلة التهدئة، موضحا أن دول العدوان تفهم أن القائد السيد عبد الملك الحوثي لا يتكلم دون سبب بل يتحدث انطلاقا من الحقائق الميدانية.
من خلال التصريحات السابقة من الواضح أن حركة أنصار الله في اليمن قد وجهت رسالة إلى تحالف العدوان السعودي تطالبه باستغلال “الفرصة الأخيرة” للانخراط في حل سياسي ووقف العدوان على اليمن، وذكرت أن الكرة الآن في ملعب التحالف لاتخاذ قرار بشأن ذلك.
وفي الوقت نفسه، أكد نائب رئيس الوزراء اليمني على أن دول التحالف تفهم جيدًا أن رسائل حركة أنصار الله تنطلق من واقع ميداني وليست عبثية، فالحل الأمثل هو التوصل لحل سياسي شامل ينهي العدوان سلميا.
جدية الرسائل
بناء على التطورات الأخيرة والدعوات المتكررة لحل سياسي من قبل أنصار الله، فإنه من الممكن أن تكون دول التحالف قد بدأت تفهم جدية الموقف اليمني، ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح مدى استعدادها للدخول فعليا في عملية سياسية، على أي حال، يجب على تحالف العدوان السعودي أن يعلم أن من مصلحة جميع الأطراف المعنية تسريع الجهود لإيجاد حل سياسي شامل ومستدام للحرب في اليمن، وهذا ما أكدته صنعاء خلال كل السنوات الماضية وأبدت استعدادها لإنهاء الحرب في اليمن وحفظ حقوق الشعب اليمني، ولكن في الطرف المقابل فإن تحالف العدوان يصر على استمرار التعنت والمراوغة، حيث إن تحالف العدوان السعودي وخلال كل هذه السنوات الماضية يماطل كثيراً في موضوع إنهاء المعاناة التي تسبب بها في اليمن وهذا يطرح العديد من التساؤلات عن مدى جدية رغبة السعودية في إنهاء عدوانها على الشعب اليمني.
وفي السياق نفسه يجب على تحالف العدوان الاستجابة للإرادة اليمنية والدخول في حل سياسي مع اليمن وإلا فإن التعنت السعودي ستكون له عواقب وخيمة على تحالف العدوان، حيث إن القوات المسلحة اليمنية أعلنت مرات عديدة أنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام الصلف السعودي والتعنت السعودي وأنها حاضرة للدفاع عن الشعب اليمني وعن أرضه ولن تسمح للتحالف السعودي التمادي أكثر.
ما الذي ينتظر تحالف العدوان؟
إذا استمر تحالف العدوان السعودي في سياسة المماطلة وعدم الانخراط الجاد في عملية سياسية لإنهاء العدوان على اليمن، فإن العواقب ستكون وخيمة على تحالف العدوان السعودي، وهذا سيؤدي إلى التصعيد في اليمن من جديد، ولا يخفى على أحد أن الجيش اليمني والقوات المسلحة في الداخل اليمني أعلنت مرات عديدة أنها لن تظل مكتوفة الأيدي، وأن الرد سيكون حاسماً على التعنت السعودي، وفي السياق نفسه تكشّف يوماً بعد آخر الانقسامات الداخلية التي يعاني منها تحالف العدوان السعودي، حيث إن التحالف أصبح اليوم أضعف من أي وقتٍ مضى ويعيش حالة من التخبط.
وعلى الصعيد الآخر فإن أنصار الله والجيش في الداخل اليمني عمل خلال هذه الفترة على تطوير ترسانته العسكرية وأصبحت لدية قوة هائلة لذا يمكن القول بكل وضوح في ظل استمرار التعنت السعودي فلن تكون أمام الجيش اليمني والقوات الصاروخية إلا توجيه ضربات موجعة لتحالف العدوان السعودي.
في النهاية سبق وأن أصدرت القوات المسلحة اليمنية تحذيرات لدول العدوان السعودي من مغبة الاستمرار في العدوان لأنها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام التجاوزات من قبل قوى العدوان السعودي الإماراتي ، وسبق ذلك إقامة عروض عسكرية وخلال العروض العسكرية تم الكشف عن الأسلحة التي طورتها القوات المسلحة اليمنية والتي تم تصنيعها بواسطة القوة الصاروخية اليمنية ، حيث حذرت قيادة أنصار الله التحالف السعودي والقوات الأجنبية الموجودة في اليمن مرات عديدة من أن الجيش اليمني واللجان الشعبية على أتم الاستعداد والجاهزية لمواجهة التحالف ومن يقف معه في حال تنفيذ عمليات عسكرية من قبل التحالف في اليمن أو في فشل المفاوضات.
وفيما يتعلق بالمفاوضات يتضح جلياً، أنّ صنعاء تطرح مفاوضات تلبي مصالح أبناء الشعب اليمني حاضراً ومستقبلاً، لذلك فإن القوات المسلحة اليمنية لن تسمح للتحالف السعودي الإماراتي بالاستمرار في المراوغة ويجب على الجانب السعودي التزامه وأخذ تهديدات القوات المسلحة اليمنية على محمل الجد وأن وحدة الأراضي خط أحمر لن يتم التغاضي عنه أبداً، إضافة إلى ذلك فإن التصريحات الأخيرة للقيادي في حركة أنصار الله تؤكد قدرة القوات المسلحة اليمنية على تنفيذ ضربات موجعة وأكثر ألماً للتحالف السعودي إذا ما استمر التحالف في غطرسته تجاه اليمن.
موقع الوقت التحليلي
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: السعودی الإماراتی العدوان على الیمن على تحالف العدوان الشعب الیمنی أنصار الله فی الیمن حل سیاسی حیث إن من قبل
إقرأ أيضاً:
العقوبات على بنك اليمن والكويت.. تحديات للقطاع المصرفي اليمني
في خطوة جديدة نحو الضغط على المؤسسات المالية في اليمن، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية مؤخراً عقوبات على بنك اليمن والكويت وهو أقدم بنك قطاع خاص تأسس عام ١٩٧٧ وأحد البنوك المهمة في النظام المصرفي اليمني. هذا القرار يأتي في وقت يواجه فيه الاقتصاد اليمني تحديات جسيمة نتيجة للحرب المستمرة، ويعكس تصعيداً متوقعاً في سياسة العقوبات الأمريكية ضد المؤسسات المالية اليمنية. ورغم أن الهدف الرئيسي لهذه العقوبات هو جماعة الحوثي، إلا أن تأثيراتها لن تقتصر على هذه الجماعة وحدها، بل ستطال كافة فئات الشعب اليمني، الذي يعاني أساساً من انهيار اقتصادي واسع.
من المؤسف أن هذه العقوبات لا تقتصر آثارها على جماعة الحوثي، بل ستنعكس سلبياً على المواطن اليمني البسيط، الذي يعاني من تدهور اقتصادي غير مسبوق. اليمن، التي تملك اقتصاداً متداعياً بعد سنوات من النزاع، تعتبر من بين أفقر الدول في العالم، حيث تشير التقارير الأخيرة إلى أن أكثر من 80% من سكان البلاد بحاجة إلى مساعدات إنسانية. في ظل هذه الظروف، فإن تزايد فرض العقوبات على القطاع المصرفي قد يؤدي إلى تقليص فرص حصول المواطنين على الخدمات المالية الأساسية.
ورغم تأثير العقوبات على بعض الأنشطة الدولية لبنك اليمن والكويت، فقد أشار البنك في بيان له أن قرار التصنيف لا يؤثر على عملياته المحلية. حيث أكد البنك أنه مستمر في تقديم كافة خدماته المحلية عبر فروعه المنتشرة في البلاد، بالإضافة إلى قنواته الإلكترونية، مما يضمن استمرار تقديم الخدمات المصرفية للمواطنين. ورغم التحديات التي يواجهها القطاع المصرفي، فإن هذا البيان يبعث برسالة طمأنينة للمواطنين الذين يعتمدون على هذه الخدمات الأساسية في حياتهم اليومية، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها اليمن.
في هذا السياق، تبرز الحاجة الملحة إلى أن تراجع جماعة الحوثي دورها في القطاع المصرفي. التدخل المستمر في شؤون البنوك قد يفضي إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية، ويهدد ما تبقى من استقرار المؤسسات المالية في اليمن. على الحوثيين أن يدركوا أن استغلالهم للقطاع المصرفي كأداة في الصراع قد يعرض البنوك والمصارف للانهيار، وهو ما سيؤثر في النهاية على المواطنين الذين يعانون من صعوبة الوصول إلى الخدمات المصرفية.
على الرغم من العقوبات الأمريكية، التي تهدف إلى ضرب مصادر تمويل الحوثيين، لا يبدو أن تأثير هذه العقوبات سيكون حاسماً في إضعاف الجماعة. فبحسب خبراء اقتصاديين، استطاعت جماعة الحوثي بناء شبكات مالية موازية خلال السنوات العشر الماضية، تمكنها من تجاوز الكثير من القيود المفروضة على النظام المصرفي الرسمي. وقد أسهمت هذه الشبكات في تمويل العمليات العسكرية وتوفير الدعم المالي للحركة، مما يعكس قدرة الحوثيين على التحايل على القيود المالية الدولية.
في ظل هذا التصعيد المستمر في العقوبات، يجد القطاع المصرفي اليمني نفسه أمام تحديات مضاعفة. وفقًا لتقرير صادر عن البنك المركزي اليمني في عدن، فإن القطاع المصرفي في اليمن يعاني من تدني مستوى الامتثال للمعايير الدولية في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. ففي عام 2022، سجلت اليمن أدنى مستوى في التصنيف العالمي لمؤشر الشفافية المصرفية، حيث صنف البنك الدولي اليمن ضمن البلدان ذات المخاطر المرتفعة. هذا الوضع يفرض على البنوك اليمنية تكثيف جهودها لتحسين نظام الامتثال والحد من المخاطر القانونية والمالية. كما يستدعي الأمر تعاوناً وثيقاً مع البنك المركزي اليمني في عدن، الذي يحظى باعتراف دولي، لتجاوز تداعيات العقوبات وتخفيف وطأتها على الاقتصاد الوطني.
العقوبات الأمريكية على بنك اليمن والكويت تشكل تحدياً جديداً للاقتصاد اليمني الذي يعاني من الانقسام والتدهور. في حين أن هذه العقوبات قد تحقق أهدافاً سياسية ضد الحوثيين، إلا أن تداعياتها الاقتصادية ستطال جميع اليمنيين، مما يستدعي تكاتف الجهود على كافة الأصعدة، سواء من خلال تحسين الامتثال للمعايير الدولية أو من خلال تعزيز التعاون بين البنوك اليمنية والبنك المركزي في عدن لمواجهة هذه التحديات.
سارة الجعماني26 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام "ميتا" تعتزم استثمار 65 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي سنة 2025 مقالات ذات صلة “ميتا” تعتزم استثمار 65 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي سنة 2025 25 يناير، 2025 (أكسيوس).. ترامب يلغي تعليق إرسال قنابل زنة 2000 رطل لـ”إسرائيل” 25 يناير، 2025 الجيش اليمني يفشل محاولات هجومية للحوثيين في مأرب وتعز 25 يناير، 2025 غزة.. المقاومة تفرج عن أربع مجندات والاحتلال يفرج عن 200 أسير فلسطيني 25 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق فكر وثقافة النخبة السياسية الحاكمة في اليمن.. كتاب 25 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية العقوبات على بنك اليمن والكويت.. تحديات للقطاع المصرفي اليمني 26 يناير، 2025 “ميتا” تعتزم استثمار 65 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي سنة 2025 25 يناير، 2025 (أكسيوس).. ترامب يلغي تعليق إرسال قنابل زنة 2000 رطل لـ”إسرائيل” 25 يناير، 2025 الجيش اليمني يفشل محاولات هجومية للحوثيين في مأرب وتعز 25 يناير، 2025 غزة.. المقاومة تفرج عن أربع مجندات والاحتلال يفرج عن 200 أسير فلسطيني 25 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك النخبة السياسية الحاكمة في اليمن.. كتاب 25 يناير، 2025 عن فيلم الطوفان 25 يناير، 2025 متاهات الوهم ومشروعنا الوطني 24 يناير، 2025 مأزق صعب للقطاع البنكي في اليمن 21 يناير، 2025 ليلة غير منسية في الجحيم 21 يناير، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 12 ℃ 21º - 10º 42% 1.36 كيلومتر/ساعة 21℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء 22℃ الأربعاء 21℃ الخميس تصفح إيضاً العقوبات على بنك اليمن والكويت.. تحديات للقطاع المصرفي اليمني 26 يناير، 2025 “ميتا” تعتزم استثمار 65 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي سنة 2025 25 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬132 غير مصنف 24٬202 الأخبار الرئيسية 15٬580 عربي ودولي 7٬315 غزة 9 اخترنا لكم 7٬188 رياضة 2٬451 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬308 كتابات خاصة 2٬125 منوعات 2٬052 مجتمع 1٬877 تراجم وتحليلات 1٬872 ترجمة خاصة 129 تحليل 17 تقارير 1٬649 آراء ومواقف 1٬573 صحافة 1٬491 ميديا 1٬464 حقوق وحريات 1٬356 فكر وثقافة 926 تفاعل 828 فنون 492 الأرصاد 386 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات عبدالملك قاسماخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...
جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...