مقالات مشابهة “لم أضحك منذ ثلاثة أشهر”.. مواطن من مدينة عدن يبكي على الهواء مباشرة لهذا السبب المؤلم.!

‏49 دقيقة مضت

ضد مجهول.. حريق غامض يلتهم كافيه نسائي للمرة الثانية في مأرب وتساؤلات شعبية واسعة: من الفاعل ولماذا؟

‏ساعة واحدة مضت

تحذير عاجل: ظهور نوع جديد من النصب الإلكتروني يستهدف الجميع

‏6 ساعات مضت

الارصاد: أجواء باردة في 5 محافظات وأمطار في 9 مناطق خلال الساعات القادمة

‏9 ساعات مضت

من وسط محلات الصرافة.

. إعلان جديد عن تغيّر في أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات

‏9 ساعات مضت

بالاسم.. هذه الهواتف لن تتمكن من تشغيل واتس اب قريبا

‏10 ساعات مضت

في مشهد مؤلم يبرز حجم المعاناة التي يعيشها أبناء عدن، شنت قوات الانتقالي حملة أمنية شرسة استهدفت أصحاب الدراجات النارية، الذين يمثلون شريحة واسعة من الفقراء ويعتمدون على هذه المهنة لتوفير لقمة عيشهم.

الحملة التي ركزت على مصادرة الدراجات ذات الثلاث عجلات، تسببت في حرمان المئات من أصحابها من مصدر رزقهم الوحيد، في ظل ظروف اقتصادية صعبة يعاني منها المواطنون.

أصحاب الدراجات النارية الذين يرون في هذه الحملة اعتداءً صارخاً على حقوقهم، يطالبون بوقفها فوراً، مشددين على أنهم لا يملكون أي مصدر دخل آخر يعيلون به أسرهم.

“نحن لا نطلب سوى حقنا في العمل”، يقول أحد المتضررين، مضيفاً “هذه الدراجة هي كل ما أملك، وهي التي توفر لي ولأولادي لقمة العيش”.
معاناة لا توصف

صور مؤثرة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر حجم المعاناة التي يعيشها هؤلاء الأشخاص، حيث يقفون حائرين بعد أن فقدوا كل ما يملكون.

صوت المدافع عن الحقوق يرتفع
ناشطون ومدافعون عن حقوق الإنسان يرون في هذه الحملة انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان، ويطالبون بفتح تحقيق عاجل في الأمر ومعاقبة المسؤولين.

“هذه الحملة لا تخدم أحداً سوى أنها تزيد من معاناة المواطنين”، يقول أحد الناشطين، مضيفاً “على السلطات أن تتراجع عن هذا القرار الظالم وأن تعمل على توفير فرص عمل بديلة لأصحاب الدراجات النارية”.

دعوة للتضامن
يطالب ناشطون ومدافعون عن حقوق الإنسان بضرورة التضامن مع أصحاب الدراجات النارية وتقديم الدعم لهم، سواء كان ذلك على المستوى الإعلامي والحراك الشعبي الواسع.

ودعا ناشطون إلى تنفيذ حملات اعلامية للتضامن مع اصحاب الدراجات النارية تحت هشتاق #اقفوا_الظلم #دراجات_نارية #عدن

السؤال الذي يطرح نفسه: إلى متى ستستمر هذه المعاناة؟ ومتى سيتحرك المجتمع للضغط على السلطات لإنصاف هؤلاء البسطاء؟

ذات صلة السابق “لم أضحك منذ ثلاثة أشهر”.. مواطن من مدينة عدن يبكي على الهواء مباشرة لهذا السبب المؤلم.!اترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار عدن تشتعل: حملة أمنية تقوم بأمر خطير في عدن يقضي على أرزاق البسطاء ‏3 دقائق مضت “لم أضحك منذ ثلاثة أشهر”.. مواطن من مدينة عدن يبكي على الهواء مباشرة لهذا السبب المؤلم.! ‏49 دقيقة مضت ضد مجهول.. حريق غامض يلتهم كافيه نسائي للمرة الثانية في مأرب وتساؤلات شعبية واسعة: من الفاعل ولماذا؟ ‏ساعة واحدة مضت تحذير عاجل: ظهور نوع جديد من النصب الإلكتروني يستهدف الجميع ‏6 ساعات مضت الارصاد: أجواء باردة في 5 محافظات وأمطار في 9 مناطق خلال الساعات القادمة ‏9 ساعات مضت من وسط محلات الصرافة.. إعلان جديد عن تغيّر في أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات ‏9 ساعات مضت بالاسم.. هذه الهواتف لن تتمكن من تشغيل واتس اب قريبا ‏10 ساعات مضت الارصاد: هطول أمطار وأجواء باردة في 7 محافظات خلال الساعات القادمة ‏يوم واحد مضت أين أبناؤنا..؟ قبائل شبوة تعلن التصعيد بعد انتهاء المهلة للكشف عن المخفيين قسرا ‏يومين مضت استنفار قبلي وإعلان طارئ بسبب المخفيين قسراً في عدن ‏يومين مضت في ظل غياب تام للأمن.. اشتباكات عنيفة تهز شبوة وتودي بحياة مواطن ‏يومين مضت ليست حلقة من مسلسل أيام الإستعمار.. واقعة مؤلمة تزلزل القلوب وقعت في المنصورة بعدن.. لن تصدق من هم أبطالها .! ‏يومين مضت © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الدراجات الناریة ساعات مضت یومین مضت

إقرأ أيضاً:

واشنطن وطهران على مفترق طرق.. هل تنجح الدبلوماسية أم تشتعل المواجهة؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وسط تصاعد التوترات النووية في الشرق الأوسط، يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحقيق اختراق دبلوماسي مع إيران، في محاولة لاحتواء الأزمة النووية المتفاقمة وضمان عدم امتلاك طهران لسلاح نووي. 
وبينما يرى بعض المراقبين أن فرصة التوصل إلى اتفاق ضئيلة، فإن آخرين يعتقدون أن الظروف الحالية قد تفرض على الطرفين إعادة النظر في مواقفهما المتشددة، خاصة مع تزايد الضغوط الاقتصادية والسياسية على إيران، والتحديات الاستراتيجية التي تواجهها واشنطن.

إيران تقترب من القنبلة النووية وواشنطن تفقد نفوذها
يُعد البرنامج النووي الإيراني أحد أكبر التحديات التي تواجه الإدارة الأمريكية، خاصة مع تسارع وتيرة تخصيب اليورانيوم واقتراب طهران من القدرة على إنتاج سلاح نووي. 


فبعد سلسلة من الهجمات الإسرائيلية على أهداف إيرانية في سوريا والعراق، وتراجع نفوذ حلفائها الإقليميين مثل "حماس" و"حزب الله"، تبدو إيران أكثر إصرارًا على استخدام برنامجها النووي كأداة ردع ضد أي تهديد عسكري محتمل.

في المقابل، تجد واشنطن نفسها أمام معضلة كبيرة، حيث ينتهي هذا العام العمل بآلية "سناب باك" التي تتيح إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران تلقائيًا، وإذا لم تتحرك الإدارة الأمريكية بسرعة، فقد تخسر أحد أهم أدوات الضغط الدبلوماسي، مما يمنح طهران مساحة أوسع للمناورة.

عقبات معقدة أمام أي تفاوض محتمل
لطالما كانت المفاوضات مع إيران عملية معقدة، لكن هذه المرة تبدو الأمور أكثر صعوبة، نظرًا لتداخل الملف النووي مع قضايا أخرى، مثل:
الدور الإيراني في الحرب الروسية الأوكرانية: حيث يُنظر إلى الدعم العسكري الإيراني لروسيا، خاصة الطائرات المسيّرة، على أنه تهديد مباشر للمصالح الغربية.
الملف الإقليمي: تتهم واشنطن طهران بزعزعة استقرار الشرق الأوسط عبر دعم الفصائل المسلحة في اليمن ولبنان والعراق وسوريا.
الاقتصاد الإيراني: رغم العقوبات، تمكنت طهران من تعزيز صادراتها النفطية، خاصة إلى الصين، مما يقلل من تأثير الضغوط الاقتصادية الغربية.


انعدام الثقة بين الطرفين: لا تزال إيران متشككة في نوايا ترامب بعد انسحابه من الاتفاق النووي عام 2018 واغتيال الجنرال قاسم سليماني، فيما يعزز تهديد إيران باغتيال ترامب موقفه المتشدد تجاهها.
نتنياهو يضغط لعمل عسكري ضد إيران
وسط هذه التوترات، كشف تقرير أمريكي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يمارس ضغوطًا على إدارة ترامب لدفعها نحو تنفيذ ضربات عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية. 


وقد جاء ذلك خلال اجتماع جمعه بوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في القدس، حيث ناقش الطرفان "ضرورة إحباط الطموحات النووية الإيرانية".


وفي هذا السياق، صرّح مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل والتز لقناة "فوكس نيوز" في 16 فبراير 2025، بأن إدارة ترامب "لن تدخل في مفاوضات مع إيران ما لم تتخلَّ عن برنامجها النووي بالكامل"، في موقف يعكس توجهًا أمريكيًا أكثر تشددًا تجاه طهران.


إيران ترفض الضغوط وتؤكد استمرار برنامجها النووي
في المقابل، ردّت إيران على هذه التحركات بتصريحات قوية، حيث قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في مؤتمر صحفي: "عندما يتعلق الأمر بدولة مثل إيران، فإنهم لا يستطيعون فعل شيء"، مشددًا على أن "التهديدات لن تثني طهران عن موقفها النووي".


ويبدو أن إيران تعتمد استراتيجية "الردع النووي الكامن"، أي البقاء على عتبة امتلاك سلاح نووي دون تجاوزه رسميًا، مما يمنحها قدرة تفاوضية أكبر دون التورط في مواجهة عسكرية مباشرة.
إيران بين ثلاث سيناريوهات خطرة
وفقًا لمحللين دوليين، تواجه إيران ثلاثة خيارات رئيسية خلال الأشهر المقبلة:

الاحتفاظ بقدراتها النووية عند مستوى "الردع الكامن"، أي الإبقاء على القدرة التقنية لإنتاج سلاح نووي عند الحاجة، دون تجاوز الخطوط الحمراء الدولية.
التسريع نحو امتلاك قنبلة نووية، في حال تصاعد التهديدات العسكرية الإسرائيلية والأمريكية.
خيار التفاوض، وهو الحل الأقل احتمالًا حاليًا، لكنه قد يصبح ضروريًا إذا تزايدت الضغوط الاقتصادية والعسكرية على طهران.
تأثير حرب غزة 2023 على حسابات إيران النووية
لعبت حرب غزة عام 2023 دورًا مهمًا في تغيير موازين القوى الإقليمية، حيث شهدت إيران تراجعًا في نفوذها على حلفائها التقليديين، مثل "حزب الله" و"حماس". 
كما أن الضربات الجوية الإسرائيلية المستمرة ضد مواقع إيرانية في سوريا والعراق أضعفت قدرة طهران على استخدام وكلائها في المواجهات الإقليمية. 

في ظل هذا الوضع، أصبح البرنامج النووي هو أداة الردع الأهم بيد النظام الإيراني.

هل تلجأ واشنطن إلى الخيار العسكري؟
رغم التصريحات القوية من إدارة ترامب، فإن خيار الضربة العسكرية ضد إيران يبقى محفوفًا بالمخاطر، إذ قد يؤدي إلى اندلاع حرب إقليمية واسعة تشمل الخليج العربي، مع احتمال شن "حزب الله" و"الحوثيين" هجمات ضد حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة.

في الوقت نفسه، فإن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي قد يؤدي إلى سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط، مع احتمال قيام السعودية ودول أخرى بالسعي لامتلاك قدرات مماثلة.

ما هي فرص نجاح الدبلوماسية؟
إذا قررت إدارة ترامب الدخول في مفاوضات مع إيران، فإن نجاحها يعتمد على عدة عوامل، أهمها:

إعطاء الأولوية للملف النووي دون ربطه بالقضايا الإقليمية الأخرى.
تقديم ضمانات اقتصادية لإيران مقابل التزامها بتقييد برنامجها النووي.
كسب دعم الصين وروسيا لمنع طهران من استخدام تحالفاتها لتعطيل أي اتفاق جديد.
تعزيز آليات التفتيش الدولية لضمان عدم قدرة إيران على استئناف أنشطتها النووية سرًا.
 

 

مقالات مشابهة

  • الداخلية تشن حملة مكبرة على ورش تصنيع الألعاب النارية
  • بعد مقتل عنصري أمن.. حملة أمنية في اللاذقية لملاحقة فلول الأسد
  • إدارة الأمن الداخلي تشن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور باللاذقية
  • حملة "رمضان في دبي" تنطلق نهاية الأسبوع الجاري مع مجموعة من التجارب المميزة التي تعكس قيم وجوهر الشهر الفضيل
  • بيان رقم 1.. إجراءات جديدة تنظم حركة الدراجات النارية والدليفري
  • المرور العامة تصدر بياناً بشأن تسجيل وتنظيم حركة الدراجات النارية (وثائق)
  • واشنطن وطهران على مفترق طرق.. هل تنجح الدبلوماسية أم تشتعل المواجهة؟
  • النيران تشتعل في قطار خرج عن سكّته شرق جمهورية التشيك.. فيديو
  • المرور العامة تعلن المباشرة بتسجيل الدراجات النارية الأصولية
  • المرور: المباشرة بتسجيل الدراجات النارية الأصولية في مجمعات التسجيل