لبنان ٢٤:
2025-02-20@02:00:39 GMT

مأساة في الكورة.. هذا قُتل طفلٌ عمره 3 سنوات!

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

توفي الطفل "ع.أ." البالغ من العمر 3 سنوات (سوري الجنسية)، وذلك إثر تعرُّضه لإصابة بطلقٍ ناري عن طريق الخطأ خلال لهو طفل قاصر آخر كان بجواره ببندقية صيد.   وذكرت المعلومات أن الحادثة حصلت في بلدة كفرعقا - قضاء الكورة، وقد باشرت القوى الأمنية تحقيقاتها بالحادثة.      .

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صهريج تاريخي عمره 1500 سنة بجوار آيا صوفيا يتحول لمركز تدليك!

أنقرة (زمان التركية) – جرى تحويل صهريج تاريخي يعود تاريخه إلى 1500 عامًا بجوار جامع آيا صوفيا إلى صالة تدليك من قبل شركة غير مرخصة.

وقد وضعت الشركة حوض سباحة في الصهريج وأنشأت قاعات تدليك ذات مقصورات خاصة في الطابق السفلي.

وعُلم أن المنشأة الموجودة في الصهريج التاريخي، والتي تقدم خدمة التدليك لمدة 40 دقيقة في المسبح لزبائنها، تتقاضى 200 يورو (7.600 ليرة تركية) للشخص الواحد مقابل هذه الخدمات.

وفي الوقت الذي بدأت فيه وزارة الثقافة والسياحة وبلدية الفاتح تحقيقًا بشأن المبنى غير القانوني، أفادت التقارير أنه سيتم اتخاذ إجراءات قانونية ضد الشركة.

وتسبب العمل السياحي الذي طعن تاريخ إسطنبول الذي يعود لآلاف السنين كخنجر في ردود أفعال.

واتخذت المديرية العامة للممتلكات الثقافية والمتاحف التابعة لوزارة الثقافة والسياحة إجراءات بعد أن تم تحويل الصهريج التاريخي إلى صالة تدليك.

وكانت قد طلبت الشركة التي لا تملك ترخيصًا تجاريًا وتضر بالهيكل التاريخي إعفاءً ضريبيًا في 27 نوفمبر 2024. وقد رُفض الطلب.

Tags: آيا صوفياأنقرةاسطنبولتركياصالون تدليك

مقالات مشابهة

  • بسبب حرب الإبادة الصهيونية.. المفقودون في غزة مأساة عميقة
  • مسابقة مدفع رمضان لمحمد رمضان تعيد فيلما عمره 19 عاما.. اعرف التفاصيل
  • اصطدم كل منهما بالآخر .. دفن جثتي قائدي سيارة لقيا مصرعهما بالصف
  • مأساة الكونغو.. حالات إعدام بحق الأطفال
  • عمره 15 عاما.. الاحتلال يسجن طفلا مقدسيا 18 عاما وهذه تهمته
  • مصرع شخصين في حادث تصادم بالصف في الجيزة
  • صهريج تاريخي عمره 1500 سنة بجوار آيا صوفيا يتحول لمركز تدليك!
  • تفاصيل اكتشاف جنس مفترس عمره 30 مليون عام.. لماذا سمي «باستيتودون»؟
  • مأساة في المغرب بسبب تحدي «تيك توك».. بلوجر شهير أشعل النار في نفسه واختفي فجأة
  • خلف: للتحرك الفوري وإنهاء مأساة العائلة في حولا