تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

كشف الفنان ياسر فرج عن الأعمال التي ندم علي تقدميها وقال فرج في تصريحات خاصة لـ البوابة نيوز : قدمت عشرات الأعمال سواء في الشاشة الصغيرة أو السينما وكلهم قريبون لقلبي، خاصة في الدراما، لكن علي مستوي الأفلام السينمائية هناك عملان أشعر بالندم علي تقديمهما، وهما "ابقي قابلني" و"عايشين اللحظة"، وهذان الفيلمان كنت أتمني ألا أشارك فيهما علي الإطلاق وتابع : أريد أن أقول لجمهوري، شكراً علي كل شيء، لأنكم الأمل الذي يغرس في الحماس والاستمرار فى العمل

 

.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ياسر فرج البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

أشعر بثقل في قلبي عند التوجه للصلاة.. أمين الإفتاء يوضح

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أهمية استحضار عظمة الوقوف بين يدي الله أثناء الصلاة، موضحًا أن الصلاة ليست مجرد تكليف، بل هي تشريف عظيم. 

وشدد على أن ترك الصلاة يعد من أكبر الكبائر، وعلى الإنسان أن يحرص على أدائها وألا يستهين بها مهما كانت الظروف.

جاء ذلك ردًا على سؤال ورده خلال برنامج ديني حول شعور أحد المتابعين بثقل في قلبه يمنعه من الصلاة، حيث أوضح الشيخ عويضة أن هذا الشعور يمكن التغلب عليه من خلال فهم المعنى الحقيقي للصلاة.

 واستشهد بكلام النبي محمد صلى الله عليه وسلم حينما قال لبلال: "أرحنا بها يا بلال"، في إشارة إلى أن الصلاة كانت مصدر راحة وطمأنينة للرسول وصحابته.

7 خطوات تعينك على تحصيل أجر صلاة الفجر في الشتاءهل قيام الليل صلاة فقط أم عبادات أخرى؟.. انتبه لـ7 حقائقهل صلاة ركعتين ليلة رأس السنة بنية قدوم عام جديد حرام؟علاج مشكلة النوم عن صلاة الفجر في الشتاء

وأضاف عثمان أن الشعور بثقل الصلاة على القلب قد يكون انعكاسًا لانشغال النفس بمشاغل الدنيا، ولكن الصلاة هي الوسيلة التي تربط الإنسان بربه وتخفف عنه أثقال الحياة. 

وتساءل: "كيف يمكن أن نشعر بثقل من العبادة التي تصلنا بالله وتمنحنا السلام الداخلي؟"

ونصح الشيخ كل من يجد صعوبة في الالتزام بالصلاة أن يجاهد نفسه وألا يتركها أبدًا، مهما كانت الظروف، مشيرًا إلى أنها تُعد ملاذًا لتخفيف الأحزان وتفريج الكروب والهموم. 

واختتم حديثه بالتأكيد على أهمية الصبر والاستمرار في الصلاة، لما فيها من خير وبركة تعود على الإنسان في دنياه وآخرته.

حكم التكفير عن الصلوات الفائتة للمتوفى


وفيما يتعلق بالصلوات الفائتة، ورد سؤال آخر حول إمكانية قضاء الصلاة عن شخص متوفى يُعتقد أنه كان مقصرًا في أدائها خلال حياته، أو إخراج كفارة مالية عن ذلك.

ردت دار الإفتاء بالتأكيد على أن الصلاة عبادة بدنية محضة، وهي من العبادات التي لا تقبل النيابة، سواء في حال الحياة أو بعد الوفاة. لذلك، لا يجوز قضاء الصلاة عن المتوفى بأي حال من الأحوال، سواء كان تركها لعذر أو لغير عذر، كما لا تُلزم الفدية عنها. 

وأوضحت الدار أن الصلاة تختلف عن الصيام في هذا الشأن، لأنها تتطلب الأداء الشخصي المباشر، وهو ما لا يمكن نقله للغير.

مقالات مشابهة

  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: القوات الجوية الأوكرانية تعلن إسقاط مسيرات روسية
  • بايدن بعد هجوم نيو أورليانز: أشعر بالغضب والإحباط
  • بايدن يدين هجوم نيو أورليانز: أشعر بالغضب والإحباط
  • بايدن عن هجوم نيو أورليانز: أشعر بالغضب والإحباط
  • "احنا بنموت ومش عايشين".. قسوة الطبيعة تضاعف آلام النازحين في غزة
  • افرام من دار الفتوى: حتى اللحظة ليدنا 80% احتمال انتخاب الرئيس في موعده
  • أم البواقي.. توقيف مشتبه فيهما في قضية ضرب وجرح عمدي
  • مؤمن الجندي يكتب: 11:59
  • عاجل. الحوثيون: نفذنا عمليتين عسكريتين استهدفنا فيهما مطار بن غوريون ومحطة كهرباء
  • أشعر بثقل في قلبي عند التوجه للصلاة.. أمين الإفتاء يوضح