مونديال 2030.. ملف المغرب وإسبانيا والبرتغال يحصل على تقييم 4,2 من أصل 5 و"فيفا" يشيد بالمنظمين
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أشاد الاتحاد الدولي لكرة القدم، بالملف الثلاثي المغرب البرتغال إسبانيا، المحتضن لنهائيات كأس العالم 2030، في تقرير تقييم نشره عبر موقعه الرسمي، في أعقاب إجراء دراسة شاملة للملف، تخللتها زيارات تفقدية إلى البلدان المترشحة المعنية.
وحصل ملف تنظيم مونديال 2030، على تقييم 4.2 من أصل 5، ليستوفي بذلك الشروط اللازمة لاستضافة الحدث، علما أن الملف المذكور سيحال على كونغرس « الفيفا » الاستثنائي، المُزمع انعقاده عبر الفيديو في 11 دجنبر المقبل، لتحديد الدول المضيفة.
وتعكس الوثائق نموذج التقييم الشامل الذي نفذه الاتحاد الدولي لكرة القدم، والذي يتضمن مجموعة متنوعة من المعايير، بدءا من البنية التحتية والخدمات والجوانب التجارية إلى رؤية الحدث والاستدامة وحقوق الإنسان.
واعتبر « فيفا » هذا الملف، متجاوزا للحد الأدنى من متطلبات الاستضافة، وذلك استنادا إلى الخلاصات التي توصل إليها التقرير، وطبقا للوائح تقديم ملفات الترشُّح ونظام النقاط المعمول به.
وكان المغرب قد تقدم بستة ملاعب لاحتضان مباريات كأس العالم سنة 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، ويتعلق الأمر بملعب الحسن الثاني في بنسليمان نواحي الدار البيضاء، المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله، فضلا عن ملعب طنجة وملعب مراكش الكبير وملعب أكادير وملعب فاس.
كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم نهائيات كأس العالم المغرب إسبانيا البرتغال 2030المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل إلغاء 40 رحلة طيران بسبب انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال
زنقة 20 ا الرباط
عرفت مطارات المملكة أمس الإثنين، إلغاء نحو 40 رحلة طيران بسبب انقطاع الكهرباء في إسبانيا و البرتغال.
المعلومة كشف عنها وزير النقل و اللوجستيك عبد الصمد قيوح ، اليوم الثلاثاء ، خلال جلسة الاسئلة الشفوية بمجلس المستشارين.
قيوح، أن الرحلات المعنية بالإلغاء أمس ، كانت ستقلع إلى إسبانيا والبرتغال ، أو قادمة من البلدين نحو المملكة.
المسؤول الحكومي ، كان يجيب على أسئلة مستشارين برلمانيين حول قضية تأخر رحلات الطيران و إشكالية الأمتعة.
قيوح، قال أن 88 في المائة من حالات تأخير الطائرات مسجلة على مستوى مطارات الدارالبيضاء ، مراكش، طنجة، أكادير، الرباط ، فاس ، وجدة ، الناظور، تعود بالأساس إلى عوامل مرتبطة بمطارات المصدر “ديكولاج”.
المسؤول الحكومي، أوضح أن هناك عوامل خارج الإرادة تحول دون إقلاع الطائرات في الوقت المحدد ، و أيضا تسليم الأمتعة للمسافرين بسرعة.