خدمات جديدة ومبتكرة.. كل ما تريد معرفته عن شريحة esim
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تسعي الحكومة إلى تقديم كافة سبل الدعم للمواطنيين فى مجال الاتصالات وعليه يستعد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات إطلاق خدمة شرائح الاتصال المدمجة eSIM في الفترة المقبلة.
تسهم تكنولوجيا الجيل الخامس في تحسين تجربة الإنترنت بشكل ملحوظ، مما ينعكس بشكل إيجابي على جودة الفيديوهات والمحتوى الرقمي.
و تُمكّن شرائح الاتصال المدمجة "eSIM" من التحكم في العديد من الأجهزة والخدمات الأخرى، مثل تلك الموجودة في الموانئ، والتي ستعمل بأسلوب آلي ومتطور، مما سيعزز كفاءة العمليات، وذلك وفقا لما أكده المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع حوكمة السوق بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات فى تصريحات متلفزة.
ماهى شريحة esim الإلكترونية المدمجةتعد شريحة esim الإلكترونية المدمجة، التي تعد بديلاً متطورًا عن الشريحة التقليدية، حيث توفر سهولة الاستخدام وتدعم الأجهزة الذكية الحديثة، وهي تقنية متطورة.
تُعرف eSIM، بأنها شريحة مدمجة داخل الجهاز نفسه، مما يلغي الحاجة لاستخدام الشرائح التقليدية القابلة للإزالة.
فوائد شريحة esim الإلكترونية المدمجةتتميز هذه شريحة esim الإلكترونية المدمجة بالعديد من الفوائد، منها سهولة التبديل بين الشبكات وتوفير المساحة، حيث تتيح تصميم أجهزة أرق وأخف.
كما توفر eSIM المرونة، إذ يمكن تحديث معلومات الشريحة عبر الإنترنت، مما يسهل على المستخدمين إضافة أو تغيير خططهم دون الحاجة لزيارة مراكز الخدمة.
و يمثل إطلاق شريحة eSIM من قبل المصرية للاتصالات خطوة مهمة نحو تطوير قطاع الاتصالات في مصر.
من المتوقع أن تحدث هذه التقنية ثورة في طريقة استخدامنا للهواتف المحمولة، مما يسهل الوصول إلى خدمات متنوعة ويعزز تجربة العملاء بشكل عام.
كما ستشجع شريحة esim الإلكترونية المدمجة الشركات على تقديم خدمات جديدة ومبتكرة، مما يساهم في تعزيز التحول الرقمي في البلاد.
تم الاعلان عن شريحة ESIM لأول مرة في ساعة آبل جير، وظهرت بعد ذلك في الهواتف الذكية لأول مرة في هاتف جوجل بيكسل، وانتشرت فيما بعد في هواتف آيفون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيل الخامس شرائح eSIM المزيد المزيد شریحة eSIM
إقرأ أيضاً:
جريمة قتل جديدة داخل سجون الإصلاح بمأرب
الجديد برس|
شهدت سجون الإصلاح في محافظة مأرب جريمة جديدة راح ضحيتها المعتقل “عبداللطيف جميل راشد الجميلي” الذي عُثر على جثته ملقاة في أحد شوارع المدينة وعليها آثار تعذيب بعد ثلاثة أشهر من اختطافه من قبل مجاميع مسلحة تابعة لجزب الإصلاح واحتجازه في سجن الأمن السياسي.
وأثارت الجريمة الجديدة موجة استنكار واسعة حيث وصف ناشطون سجون الإصلاح في المحافظة بـ”صيدنايا مأرب” في إشارة إلى وحشية الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون.
وفي أولى ردود الفعل ندد رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى “عبدالقادر المرتضى” بهذه الجريمة معتبرًا أن سجون الإصلاح تمثل “كارثة حقيقية”.
وتضاف هذه الجريمة إلى سلسلة جرائم سابقة كان أبرزها مقتل الشاعر راشد الحطام والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي اللذين لقيا حتفهما تحت التعذيب في سجون الإصلاح بمأرب.