الإحصاء : 20 مليون دولار قيمة التبادل التجارى بين مصر والجابون
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، نظيره الجابوني الجنرال بريس أوليجي نـجيما بقصر الاتحادية اليوم السبت الموافق 30/11/2024، وتاتى هذه الزيارة بهدف تعزيز التعاون الثنائي بين مصر والجابون في مختلف المجالات، وبحث سبل دعم العلاقات الاقتصادية وتعزيز فرص الاستثمار المتبادل وزيادة معدلات التبادل التجاري، فضلاً عن دفع التواصل بين الشركات بالبلدين وتنشيط تبادل زيارات رجال الأعمال ومسئولي كبرى الشركات لاسيما في المجالات التي تمثل أولوية للجانبين كالزراعة والصحة والصناعة والبنية التحتية والإنشاءات والطاقة، وغيرها، وتزامناً مع هذه الزيارة اصدر الجهاز المركزى بياناً صحفياً يرصد العلاقات المصرية الجابونية، حيث بلغت حجم الصادرات المصرية إلى الجابون 19.
بينما بلغ حجم الواردات المصرية من الجابون 650 ألف دولار خلال ال9 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 188 ألف دولار خلال نفس الفترة من عام 2023 .
كما بلغ قيمة التبادل التجارى بين مصر والجابون 19.950مليون دولار خلال ال9 أشهر الأولى من عام 2024 مقابل 25.188 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2023 .
اهم المجموعات السلعية التى صدرتها مصر إلى الجابون خلال ال9 أشهر الأولى من عام 2024
1. احجار واسمنت بقيمة 8.1 مليون دولار.
2. زيوت عطرية ومحضرات تجميل بقيمة 2.3 مليون دولار.
3. خلاصات للدباغة والصباغة واصباغ بقيمة 1.2 مليون دولار.
4. محضرات حبوب ( مكرونة ومقرمشات) بقيمة 1.0 مليون دولار.
أهم المجموعات السلعية التى استوردتها مصر من الجابون خلال ال9 أشهر الأولى من عام 2024
1. خشب ومصنوعاته وفحم خشبى بقيمة 638 ألف دولار.
2. مشروبات سوائل كحولية وخل بقيمة 4 آلاف دولار.
3. آلات وأجهزة كهربائية وآلية واجزاؤها بقيمة 5 آلاف دولار.
وسجلت قيمة الاستثمارات الجابونية في مصر 100 ألف دولار خلال العام المالي 2022/ 2023 مقابل 1.1 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام المالى 2021/2022 .
وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالجابون 625 ألف دولار خلال العام المالي 2022 /2023 مقابل 404 ألف دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 ، بينما بلغت قيمة تحويلات الجابونيين العاملين في مصر 13 ألف دولار خلال العام المالي 2022 /2023 مقابل 18 الف دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 .
وسجل عدد سكان مصر 107 مليون نسمة في نوفمبر 2024، بينما سجل عدد سكان الجابون 2.5 مليون نسمة لنفس الفترة .
وبلغ عـدد المصـريين المتواجديـن بدولة الجابون طبقــاً لتقديرات البعثة 500 مصري حتى نهاية عام 2023 .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاقات الاقتصادية والصحة والصناعة المزيد المزيد ملیون دولار خلال عام 2023
إقرأ أيضاً:
ترامب يلغي تمويلًا بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا بسبب مضايقات الطلاب اليهود
أعلنت وزارة التعليم الأمريكية، يوم الجمعة، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب قررت إلغاء منح وعقود تمويلية بقيمة 400 مليون دولار لجامعة كولومبيا، مبررة القرار بما وصفته "عدم اتخاذ الجامعة إجراءات حاسمة ضد المضايقات المستمرة للطلاب اليهود".
جاء هذا القرار بعد أن تحولت جامعة كولومبيا إلى مركز للاحتجاجات الطلابية التي طالبت بوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل، على خلفية سقوط أعداد كبيرة من المدنيين في غزة جراء الهجوم الإسرائيلي والأزمة الإنسانية المتفاقمة هناك.
وخلال هذه الاحتجاجات، ظهرت مزاعم بحدوث اعتداءات معادية للسامية ومعادية للإسلام، سواء في المظاهرات المناهضة لإسرائيل أو في المظاهرات المضادة لها.
في استجابة لهذه التوترات، قامت إدارة جامعة كولومبيا بإنشاء لجنة تأديبية جديدة، كما كثّفت تحقيقاتها بشأن الطلاب الذين أعربوا عن مواقف منتقدة لإسرائيل.
ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا لتشكيل لجنة للإشراف على استعدادات كأس العالم 2026
ترامب يتهم كندا بالغش ويهدد بفرض رسوم جمركية على منتجات الألبان
إلا أن هذه الإجراءات أثارت قلق المدافعين عن حرية التعبير، الذين اعتبروا أن الجامعة ربما تخضع لضغوط سياسية أو تتخذ خطوات قد تحدّ من حق الطلاب في التعبير عن آرائهم.
عقب إعلان إلغاء التمويل، أصدرت الجامعة بيانًا تعهدت فيه بالتعاون مع الحكومة لمحاولة استعادة الأموال.
وجاء في البيان، الذي نقلته وكالة أسوشيتد برس (AP) "نحن نأخذ التزاماتنا القانونية على محمل الجد، وندرك مدى خطورة هذا القرار. كما أننا ملتزمون بمحاربة معاداة السامية وضمان سلامة ورفاهية طلابنا وأعضاء هيئتنا التدريسية وموظفينا."
يعد قرار إلغاء التمويل ضربة كبيرة للجامعة، التي تعتمد على هذه المنح والعقود لدعم مشاريعها البحثية وبرامجها الأكاديمية.
كما أنه يأتي في سياق تصاعد الجدل حول كيفية تعامل المؤسسات الأكاديمية مع القضايا السياسية الحساسة، وسط ضغوط متزايدة من الحكومة والجهات الحقوقية.
جاء هذا القرار بعد أن تحولت جامعة كولومبيا إلى مركز للاحتجاجات الطلابية التي طالبت بوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل، على خلفية سقوط أعداد كبيرة من المدنيين في غزة جراء الهجوم الإسرائيلي والأزمة الإنسانية المتفاقمة هناك.
وخلال هذه الاحتجاجات، ظهرت مزاعم بحدوث اعتداءات معادية للسامية ومعادية للإسلام، سواء في المظاهرات المناهضة لإسرائيل أو في المظاهرات المضادة لها.
في استجابة لهذه التوترات، قامت إدارة جامعة كولومبيا بإنشاء لجنة تأديبية جديدة، كما كثّفت تحقيقاتها بشأن الطلاب الذين أعربوا عن مواقف منتقدة لإسرائيل.