قائد قوة الواجب “خليج” يؤكد جاهزية القوات لتأمين قمة الكويت الخليجية الـ 45
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
وكالات
أكد قائد قوة الواجب “خليج” التابعة للحرس الوطني العميد سعد مبارك إن القوة قد أتمت كافة الاستعدادات لتأمين وفود القمة الـ 45 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج، التي ستعقد يوم غدًا بالكويت .
وأوضح العميد مبارك في تصريحات إعلامية، إن قيادة الحرس الوطني قامت بإعطاء التعليمات والأوامر من خلال تكليف قائد للواجب للعمل على الاستعداد والتجهيز المسبق لهذه المهمة وإنجاحها لإظهار دولة الكويت بأبهى صورة تليق بمكانتها.
وأشار إلى أن قوة الواجب قد أتمت وضع خطة محكمة لتأمين مجمع الفنادق وتوفير الحماية لكافة الوفود المشاركة في القمة والحرص على الظهور بصورة مشرفة أمام الأشقاء من الدول الخليجية في بلدهم الثاني.
وفي وقت سابق، عُقد في الكويت اجتماع تشاوري لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، يوم الخميس الماضي، تحضيرًا للدورة الـ45 لقمة المجلس الأعلى لقادة دول المجلس التي تستضيفها العاصمة الكويتية غدًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحرس الوطني الكويتي القمة الخليجية الـ 45 قائد قوة الواجب
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 9:59 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي مقرب من المدعو مقتدى، الثلاثاء، إن “قرار الصدر بشأن مقاطعة انتخابات مجلس النواب، ليس نهائيا فهو ليس له موقف ثاب وكل دقيقة له رأي يختلف عن الأول لأنه شخص غير مستقر ، فممكن ان يكون هناك تراجع بحسب التطورات السياسية داخل البلاد خلال الشهرين المقبلين، لكن مع ذلك هناك فكرة لدى الصدر وهي خطة بديلة تسمى خطة “ب”!.وأضاف المصدر، أن “الخطة البديلة (ب)، تتمثل بالمشاركة في الانتخابات بصورة غير مباشرة، عبر قائمة صدرية انتخابية لا تكون مدعومة بشكل مباشر منه كما حصل مع قائمة (سائرون)، التي مثلت الصدريين دون دعم مباشر وصريح من قبل الصدر”.وتابع أن “هذه الفكرة مطروحة بقوة داخل الحلقة الخاصة بالصدر في الحنانة، وقد يحسم تسجيل هذه القائمة في اللحظات الأخيرة، قبل اغلاق تسجيل الكيانات السياسية”.وكان الصدر، قد أعلن في آذار/ مارس، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين!!”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة““.ومنذ أشهر سرت توقعات بعودة الصدر إلى العملية السياسية، عبر المشاركة في الانتخابات، خاصة بعد دعوته جماهيره إلى تحديث بياناتهم الانتخابية.يشار إلى أن مصادر عدة، أفادت سابقا بأن أغلب الكتل السياسية وبمختلف عناوينها ومكوناتها بعثت ممثلين عنها للنجف في محاولة لجس موقف زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، من المشاركة بالانتخابات البرلمانية المقبلة من عدمها.وقرر الصدر، في حزيران/يونيو 2022 الانسحاب من العملية السياسية في العراق، وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة حتى لا يشترك مع الساسة “الفاسدين!!”، بعد دعوته لاستقالة جميع نوابه في البرلمان والبالغ عددهم 73 نائباً.