ميرنا نور الدين تخطف الأنظار بجمالها.. شاهد
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
شاركت الفنانة ميرنا نور الدين متابعيها وجمهورها بصورة جديدة لها، وذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وظهرت ميرنا نور الدين مرتدية كاجول باللون الأسود، فيما لاقت الصورة إعجاب متابعيها الذين بادروا بكتابةالتعليقات الإيجابية.
اخر أعمال ميرنا نور الدينأحدث أعمال ميرنا نور الدين هو فيلم "بعد الشر" بطولة علي ربيع، أوس أوس، عمرو عبد الجليل، بيومي فؤاد، ورنارئيس، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد، وإخراج أحمد عبد الوهاب.
فيلم "بعد الشر" تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول علي ربيع، وأوس أوس، اللذين يقومان بالنصب علىالبنات خلال الأحداث، مما يدخلهما في العديد من الصراعات.
كما شاركت في ماراثون رمضان قبل الماضي من خلال مشاركتها في واحد من أهم الأعمال، وهو "الكتيبة 101"، بشخصيةدور الطبيبة آمنة، وهي شخصية غير تقليدية، تتواجد ضمن جنود الجيش المصري على خط النار، وفي أماكن الصراع.
العمل من بطولة الفنان آسر ياسين، الفنان عمرو يوسف، خالد الصاوي، فتحي عبدالوهاب، أحمد صلاح حسنى، وفاءعامر، وليد فواز، والعمل من وإخراج محمد سلامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي ربيع ميرنا نور الدين فتحي عبد الوهاب عمرو يوسف فيلم بعد الشر المزيد المزيد میرنا نور الدین
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: تصريحات أحمد الشرع جيدة لكن الترجمة للواقع أهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة "الشروق" المصرية، إن التصريحات والكلمات التي صدرت من سوريا على لسان أحمد الشرع كانت جيدة وطيبة للغاية، ولكنه أشار إلى أن السياسة لا تعترف بالكلمات أو التصريحات بقدر ما تعترف بالواقع والممارسات على الأرض، السياسة تتعامل مع الواقع والممارسات الفعلية، بغض النظر عن الكلمات الطيبة التي تُقال.
وأضاف حسين، خلال مدخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أحمد الشرع حاول توزيع إشارات تُرضي جميع الأطراف، فعندما أراد إرضاء الولايات المتحدة، تحدث في قناة "سي إن إن" وتواصل مع وسائل إعلام بريطانية، حيث قال كلامًا طيبًا جدًا عن إسرائيل وأرسل لهم رسالة إيجابية، وفي الوقت ذاته، حاول إرضاء الخليج من خلال حوار موسع على قناة "العربية، في ظل هذا التنوع، تساءل حسين: "من نصدق؟".
وتابع" حسين" حديثه عن تصريحات أحمد الشرع، الذي تحدث أيضًا عن دور المرأة وحماية الطوائف في سوريا، قائلا إن القضية ليست في التصريحات نفسها - التي تظل مهمة بطبيعة الحال - ولكن في كيفية ترجمة هذه التصريحات إلى واقع عملي، مشيرًا إلى أنه من الأهمية بمكان متابعة التنفيذ على أرض الواقع.
وفي ختام حديثه، أبدى حسين قلقه الشديد من التصريح الذي أدلى به الشرع، حيث قال إنه من المتوقع أن يستغرق الأمر من ثلاث إلى أربع سنوات للحديث عن الانتخابات في سوريا، ورأى حسين في هذا التصريح أمرًا خطيرًا، لأنه يعني أن هناك احتمالًا لهيمنة حقيقية من جانب فئة أو مجموعة فئات قليلة على الوضع في سوريا، مضيفًا أن هذا قد يؤدي إلى إعادة هيكلة وصياغة الأمور بحيث تظل الأوضاع على ما هي عليه، دون وجود تغييرات حقيقية.
وأشار عماد الدين حسين، إلى أنه لا يريد أن يسبق الواقع في تحليله، لكنه يتحدث عن مخاوف حقيقية من أن يستمر الوضع على ما هو عليه لفترة طويلة.