ندعو لتعميم «أرض وقرض» على طلبات ما قبل 2010
أكد النائب حمد الدوي عزمه التقدم بمشروع قانون بتعديل أحكام قانون التأمين ضد التعطل وتمرير تعديلات جوهرية فيه، أبرزها التأمين على المواطنين الباحثين عن عمل الملتزمين بإجراءات الوزارة، والتي من بينها حضور البرامج والدورات التدريبية، وعدم قطع بدل التعطل عن العاطلين لحين الحصول على وظيفة، مؤكدًا أن التعديل سيحقق مكاسب للعاطلين وإيرادات تخدم المشتركين في صندوق التأمينات الاجتماعية بحاولي 6 ملايين دينار سنويًا، ما يسهم في معالجة العجوزات الاكتوارية فيه.

وأشار الدوي، في لقاء مع «الأيام»، إلى ضرورة أن يقوم المسؤولون في مختلف الوزارات بسياسة الباب المفتوح، مؤكدًا أن لجوء الناس إلى النواب في أمور خدمية بحتة ما هو إلا سبب وانعكاس لعدم إيجاد الوزارات للحلول للمواطنين، وإغلاق الأبواب أمامهم. وفيما يلي نصّ اللقاء:
] في البداية، حدّثنا عن أهم المقترحات التي ستعمل عليها خلال الدور القادم. - في الواقع أعدّ حاليًا لمشروع قانون بتعديل قانون التأمين ضد التعطل، وإيجاد تغييرات جوهرية فيه، إذ نعلم أن القانون مرّ عليه سنوات طويلة والصندوق وصل لفوائض عالية جدًا في الإيرادات، كما أن مشكلة البطالة تتفاقم ولم تتغير، ولوجود إشكالات عديدة تردنا من المواطنين ومشاكل لا حصر لها. التعديل يشتمل على أمور عدّة، أبرزها التأمين على العاطلين عن العمل واحتساب مدة تسجيلهم لدى وزارة العمل ضمن الباحثين عن عمل من ضمن سنوات التأمين التي يستحقون بعدها للتقاعد، والهدف الرئيس من هذا الموضوع وجود مئات العاطلين عن العمل يستمرون في البحث عن وظائف ويكونون تحت التدريب ضمن الدورات التأهيلية التي تفرضها عليهم الوزارة، وبالتالي تذهب من أعمارهم سنين طويلة دون تأمين عليهم، فهذا المقترح سيحلّ المشكلة كما سيساعد على تحقيق إيرادات لصندوق التعطل، وهو الأمر الذي أبدت الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي موافقتها المبدئية عليه، ونحن بصدد إيجاد مزيد من الدراسة وأخذ مرئيات الجهات الرسمية وتقديمه قريبًا، علمًا بأن هذه التعديلات ستحقق مكاسب للعاطلين عن العمل وايرادات تخدم المشتركين في صندوق التأمينات الاجتماعية بحاولي 6 ملايين دينار سنويًا، ما يسهم في معالجة العجوزات الاكتوارية فيه. كما أن التعديل يشمل عدم إيقاف الدعم عن العاطلين الباحثين عن عمل واستمرار صرف بدل التعطل لهم لحين الحصول على الوظيفة بل ولحين الاستقرار فيها، وإلغاء الإجراءات غير المنصفة التي تتسبب في إغلاق ملفات العاطلين بما فيها اشتراط الحضور أو الأونلاين أو غيره، يجب أن تستمر الوزارة في صرف بدل التعطل للعاطلين لحين الحصول على وظيفة تناسبهم واستقرارهم فيها، وهذا ما ندفع باتجاهه. كذلك، سيشمل المقترح قضية المفصولين عن العمل أو المتضررين من الشركات المفلسة وإدراجهم ضمن العاطلين المستحقين لبدل التعطل، دون تحديدها بمدة معينة، لحين إيجاد وظيفة جديدة لهم. وللأمانة ومن باب الإنصاف، أجد أن الوزارة في الفترة الأخيرة تُبدي تعاونًا كبيرًا تجاه فتح ملفات العاطلين، ونحن نتكامل والهدف من كل هذه المقترحات سد الثغرات وايجاد الحلول وخدمة المواطن أولاً وأخرًا.
] هناك ملاحظة على أداء النائب الدوي، وهي أن أكثر عملة يرتبط بالجوانب الخدمية.. ما رأيكم بهذا التداخل بين العمل البلدي والعمل النيابي كالتشريع والرقابة؟ وما ملاحظاتكم بهذا الخصوص؟ - عمل النائب يجمع بين الخدمات والتشريع والراقبة، وهذه المواضيع مرتبطة ولا تنفصل عن بعضها، وواضح أن هموم المواطنين تتركز حاليًا على المواضيع الخدمية بشكل كبير، وواجبنا أن نسعى لحلّها كنواب وبلديين بل ومسؤولين. وبالنسبة لي، أتعاون مع المجلس البلدي، وتعاوننا كبير جدًا، وأركز على حضور اجتماعاتهم أسبوعيًا والتواصل، وذلك منذ بداية انعقاد المجلس حتى الآن بحوالي 6 اجتماعات، وذلك لا يؤثر على الجانب الرقابي والتشريعي بكل تأكيد. ودائرتي «ثانية المحرق» من الدوائرة القديمة نسبيًا في المحرق وتحتاج لكثير من الخدمات، وبعض هذه المقترحات التي تقدمت بها بالتعاون مع المجلس البلدي والممثل البلدي للدائرة بحمد الله تحققت، ومن بينها فتح مدرسة عمر بن الخطاب.
] ما الذي تحتاجه الدائرة من جوانب خدمية لم تتحقق حتى الآن؟ - لدينا مشكلة مرتبطة بالبيوت الآيلة للسقوط، وعددها يفوق 550 منزلاً، والمشكلة تتفاقم بتحويلها إلى سكن عزاب وما يستتبعها من مشاكل مرتبطة بتشويه المنظر العام وعدم الحفاظ على الآداب العامة والعادات والتقاليد، وصولاً للمسكرات والمخدرات وغيرها من الأمور، ونطالب بإزالتها وحلّ هذا الملف سريعًا. كما أننا بحاجة لتركيب كاميرات أمنية في الشوارع الرئيسة والفرعية، وهو مطلب قديم متجدد. كذلك تجدر الإشارة إلى حاجة الدائرة بمختلف مجمعاتها إلى مواقف للسيارات.
] بخصوص مجلس النواب الحالي، يوصف بأنه مجلس نواب شاب، أي أن أكثر من ثلث ممثليه من فئة الشباب. ما تقييمكم للدور الأول وعمل الشباب تحديدًا؟ - عمل النواب الشباب جيد جدًا، ويختلف من نائب إلى آخر، ووصول الشباب للمجلس يعكس كون أغلب سكان المملكة من فئة الشباب، كثير منهم مجتهدون والمخرجات جيدة خصوصًا تلك المرتبطة بالمتقاعدين والقطاع العام في الميزانية، ويبقى التحدي ايجاد تركيز وحلول اخرى للقطاع الخاص وهذا ما سنسعى له خلال الدور المقبل. وبالنسبة لي سأركز على ملفات التوظيف والمعيشة والإسكان، وهذه هموم المواطنين التي أراها كلما جلست معهم واستمعت إليهم. ومن باب الإنصاف أيضًا، يجب أن أقول إن النواب يحاولون ويعملون ويجتهدون، ولكن أيضًا نحن نطالب المسؤولين بفتح الأبواب، وقدوتنا سمو الشيخ ناصر الذي أكد في أحد المؤتمرات أن رئيس الوزراء والمسؤولين والقيادة تفتح أبوابها، فماذا يُعيب المسؤولين والمسؤولين الصغار أن يفتحوا الأبواب، وزيرًا كان أو وكيلًا أو مشرفًا؟ ونحن نرى اليوم وللأسف حتى المشرف في الوزارات يغلقون أبوابهم أمام المواطنين وليس رئيس قسم أو أعلى. هنالك وزارات لا يتسطيع المواطن الجلوس إلا مع الموظف الذي لا حول له ولا قوة، فيدخل ويخرج منها المواطن دون فائدة، مع الأسف، وقد يضطر لزيارات متكررة ولا يوجد حلّ. إغلاق الأبواب ليس أمرًا مقبولاً، ويصدم المواطنين. وبخصوص لجوء الناس لنا في جوانب خدمية وموضوعات شخصية، لماذا يلجأ الناس للنواب؟ غالبًا لأنهم يرون تقصيرًا في الوزارات، في الاستماع لهم وفي حلّ مشاكلهم، المواطن يأتينا وأنا في خدمته وأنا واجبي أن أسعى وأوصل أصواتهم وأحلّ مشاكلهم، ولكن فعليًا المواطن لا يأتيك إلا بسبب وجود نقص في عمل الوزارات، لا سيّما أن كثيرًا بل أكثر مطالبات الناس في أمور خدمية،ويجد أننا الحلّ الأخير. رسالتي هي هذه للمسؤولين في مختلف الوزارات: أنت موجود كمدير في جهة خدَمَاتية لخدمة الناس، يجب أن تستقبلهم وتلتقي بهم وتخدمهم، وأنا أطالب بسياسة الباب المفتوح، وللأسف بعض المسؤولين لديهم سياسة الباب المغلق وليس المفتوح!
] وجدتُ أنك أطلقت مؤخرًا خدمة لإيصال كبار السن إلى المستشفيات والمراكز، وقمتَ بتوفير سيارة خاصة لهذا الشأن.. ما الفكرة وأسبابها؟ وكيف تقيّمها؟ - الفكرة أتتْ لكوني أمثّل الناس، ولوجوب أن أسمع لهم وأستشعر همومهم، بل حتى مقترحاتي 90% منها تأتيني من هموم الناس ومن الجلوس مع الناس ومن الشارع. وأنا وضعت نفسي منذ البداية في خانة السماع للناس والجلوس معهم، ومن بين هذه الأفكار فكرة تخصيص سيارة وسائق خاص لخدمة كبار السن من أهالي الدائرة يقوم بتوصيلهم للمستشفيات والمواعيد وغيرها من الأمور التي يحتاجونها، وكذلك إيصال الأدوية إلى منازلهم. كما أنني قمت بتخصيص مقرّين اثنين خصّصتهما مكتبين لاستقبال الناس، أحدهما في البسيتين والآخر في المحرق، ولديّ مكتب أسبوعي أستقبل فيه الناس. وفي نفس الوقت أقول حتى لو أن هنالك من لا يستطيع الوصول لي فأنا سأصل له وأزوره، وسأستمر في التواصل مع الناس وزيارتهم في بيوتهم ومجالسهم؛ للاستماع لهم وإيصال أصواتهم.
] بخصوص عدد الطلبات التي تلقيتها في المكتب، كم عددها؟ وفيما تتركز؟ - بخصوص طلبات أهالي دائرتي وأهالي المحرق بشكل عام، الطلبات التي وصلتني للمكتب تقريبًا 2200 طلب هي طلبات أهالي الدائرة الثانية فقط، تقريبًا نصفها طلبات توظيف، إذ أحصيت وجود أكثر من 800 طلب لعاطلين من أهالي الدائرة، هذا دون الطلبات التي تأتيني من دوائر أخرى، وليس لدي تفرقة بين أهالي دائرتي أو غيرها من الدوائر فخدمة المواطنين هدفنا، ثم يأتي الملف الإسكاني وهنالك حوالي 300 طلب على قوائم الانتظار.
] في الحديث عن ملف الإسكان.. مالذي تطالبون به في هذا الملف؟ - هنالك حاجة ملحّة تدور حول الطلبات القديمة وايجاد حلول لها، مؤخرا هنالك سعي جدي لإيجاد حلول لطلبات 2004 وما قبلها أجدها تجربة ممتازة تستحق أن تعمّم لجميع الطلبات الى ما قبل 2010. نعم نحن نطالب بإيجاد حلول فورية للجميع، ولكن كحلّ مبدئي ومنطقي معقول أرى إمكانية تعميم هذا الموضوع لجميع طلبات 2010 وما قبلها، وهو حلّ جيد. أما بخصوص أهالي دائرتي فأقدم الطلبات تعود للعام 2000، وهنالك طلبات تم حلّها مؤخرًا وأخرى لا تزال تحت الدراسة، وهنالك ضغط من الأهالي لأن يعمّم الحلّ المطروح مؤخرًا لطلبات ما قبل 2008 أو 2010، وبدوري أطالب المسؤولين بأن يفكّروا في تعميم هذا الحلّ السريع قدر الإمكان، والذي سيقبل به الناس بعد طول انتظار.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا عن العمل کما أن

إقرأ أيضاً:

نائب رئيس جامعة المنصورة يفتتح ملتقى التوظيف الأول بكلية الآداب بحضور نائب محافظ الدقهلية

افتتح الدكتور محمد عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025، ملتقى التوظيف الأول لطلاب كلية الآداب وخريجيها تحت شعار «سوق عمل مستدام»، وذلك بحضور الدكتور أحمد العدل، نائب محافظ الدقهلية، والدكتور محمود الجعيدي، عميد كلية الآداب ورئيس الملتقى، والدكتورة دينا أبو العلا، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ونائب رئيس الملتقى، والدكتور مسعد سلامة، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور أيمن وهبي، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، إلى جانب السادة وكلاء الكليات، وأعضاء هيئة التدريس، والأستاذ حازم نصر، رئيس اللجنة النقابية للصحفيين بالدقهلية، والدكتورة مريم ويصا، مدير مركز رعاية المبتكرين والنوابغ بالجامعة، فضلًا عن حضور كثيف من طلاب وخريجي كلية الآداب، ومشاركة مجتمعية واسعة من أكثر من 25 شركة ومؤسسة، وأدار الملتقى الدكتور حمدي شاهين، أستاذ اللغويات بقسم اللغة الإنجليزية.

يستهدف الملتقى إنشاء منصة تفاعلية مستدامة تربط الطلاب والخريجين بسوق العمل، مع التركيز على دعم العمل الحر وريادة الأعمال كمسارات مهنية بديلة، بما يُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

رحّب الدكتور محمد عبد العظيم بالحضور، مشيرًا إلى أن الملتقى يجسد المفهوم الحديث للتوظيف الذي يتجاوز فكرة الوظيفة التقليدية، مؤكدًا أهمية استثمار المهارات الفردية ومواكبة المتغيرات المتسارعة في سوق العمل.

وأوضح نائب رئيس الجامعة أن الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير بنيتها التحتية لدعم الأنشطة التعليمية والابتكارية، بما يتماشى مع توجهات الدولة الحديثة، لافتًا إلى أن الملتقى يُعد ترجمة فعلية لرؤية الجامعة في دعم المجتمع، من خلال فتح قنوات اتصال حقيقية بين الطلاب ومجتمع الأعمال، وتعزيز ثقافة الريادة والابتكار بين الشباب.

وأعرب الدكتور أحمد العدل عن سعادته بتواجده في كلية الآداب التي يعتز بالانتماء إليها، معربًا عن فخره بجامعة المنصورة، كما نقل تحيات وتقدير اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، إلى جميع المشاركين في الملتقى، مشيدًا بدور جامعة المنصورة في دعم العديد من ملفات التنمية والتطوير بالمحافظة، وموجّهًا التحية والتقدير للدكتور شريف خاطر، رئيس الجامعة، والدكتور محمد عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة.

وأضاف الدكتور أحمد العدل أن هذا الملتقى يأتي ضمن جهود الجامعة الكبيرة في تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في سوق العمل.

وخلال كلمته، وجّه الدكتور محمود الجعيدي تحية تقدير إلى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لصدور قرار تجديد تعيينه عميدًا لكلية الآداب، مؤكدًا التزامه بمواصلة مسيرة التطوير المؤسسي والأكاديمي بالكلية.

وأكد عميد الكلية أن الكلية تسعى باستمرار إلى تزويد طلابها بالمهارات المطلوبة لسوق العمل، من خلال الدمج بين التعليم الأكاديمي والممارسات العملية، مشيرًا إلى أهمية هذا الملتقى كونه حلقة وصل ضرورية بين الحياة الأكاديمية وسوق العمل.

وأشارت الدكتورة دينا أبو العلا إلى أن الفعالية استهدفت تسليط الضوء على قصص نجاح حقيقية لخريجين ورواد أعمال شباب، بهدف إلهام الطلاب وتحفيزهم على الانطلاق في مساراتهم المهنية بثقة ووعي.

وقالت الدكتورة مريم ويصا أن الملتقى يعكس توجه الجامعة نحو الاستثمار في الطاقات الشابة وتوفير بيئة داعمة للابتكار وريادة الأعمال

وفي ختام الجلسة الافتتاحية، أهدت كلية الآداب درع الكلية لضيوفها الكرام والمشاركين في فعاليات الملتقى.

يُذكر أن الملتقى تناول عدة محاور شملت ورش عمل لتطوير المهارات المهنية، مثل كتابة السيرة الذاتية، والاستعداد للمقابلات الشخصية، وبناء الهوية المهنية، إلى جانب جلسات تدريبية حول بدء المشاريع الصغيرة، واستراتيجيات التسويق الرقمي، وفرص العمل عن بُعد، كما ضم الملتقى معرضًا للتوظيف شاركت فيه شركات ومؤسسات محلية ودولية، وركنًا خاصًا بالاستشارات المهنية الفردية، وجناحًا مخصصًا لدعم المشروعات الطلابية ورواد الأعمال الناشئين، بالإضافة إلى جلسات نقاشية حول مستقبل التوظيف وتحولات سوق العمل في ظل الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي.

مقالات مشابهة

  • انطلاق ملتقى التوظيف الأول بكلية الآداب بحضور نائب محافظ الدقهلية..صور
  • التعليم العالي: تنظيم جلسات حوارية حول "التوظيف والجاهزية للمستقبل" و"مسارات الابتكار
  • نائب رئيس جامعة المنصورة يفتتح ملتقى التوظيف الأول بكلية الآداب بحضور نائب محافظ الدقهلية
  • البرهان يقدم اعترافات خطيرة عن التعيين في الوزارات ويصدر توجيهات عاجلة..ترضيات ومجاملة
  • يوفر 375 فرصة عمل.. محافظ قنا يفتتح ملتقى التوظيف لبرنامج «مهنتك مستقبلك»
  • يوفر 375 فرصة عمل.. محافظ قنا يفتتح ملتقى التوظيف لبرنامج مهنتك مستقبلك| صور
  • الأجور.. التوظيف والحماية.. المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين ترفع إنشغالاتها للوزارة
  • «مليون مبتكر مؤهل».. جلسات حوارية حول مستقبل التوظيف والابتكار ضمن مبادرة «كن مستعدًا»
  • مناقشة تحديات التوظيف واستقطاب الكفاءات الوطنية بشمال الباطنة
  • أخبار بني سويف: افتتاح ملتقى التوظيف «مهنتك.. مستقبلك».. و200 محضر مخالفات بالأسواق