شروط قرض السيارة المستعملة من بنك مصر
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
حلم امتلاك سيارة يراود قطاعا عريضا من المواطنين، سواء كانت جديدة أو مستعملة، وقدَّم بنك مصر تمويلًا لشراء السيارات المستعملة بطرق سداد ميسَّرة، ويستطيع عدد كبير من الراغبين في الشراء الحصول على تمويل من بنك مصر وفق الشروط المعلنة من البنك، يمنح قرض السيارة من خلال برامج التمويل الآتية:
الفئات الآتية-الموظفون بالجهات الحكومية والقطاع العام والأعمال العام.
-الموظفون بالقطاع الخاص.
-أصحاب المهن والأعمال الحرة
الشروط العامة لمنح القرض:
-سعر عائد تنافسي
-الحد الأدنى لعمر المقترض 21 عاماَ.
-الحد الأقصى للقرض 4 ملايين جنيه
-نسبة التمويل تصل إلى 100%
-مدة تمويل تصل إلى 72 شهرا.
المستندات الأساسية المطلوبة-صورة بطاقة الرقم القومي سارية.
-أصل إيصال مرافق على مقر إقامة العميل (غاز-كهرباء – مياه – تليفون).
-صورة رخصة السيارة.
-وثيقة تأمين على السيارة لصالح مصرفنا مسددة القيمة
-بالنسبة لأصحاب المهن الحرة والأنشطة التجارية والصناعية.
يتم إضافة المستندات التالية-صورة مستخرج رسمي حديث من السجل التجاري.
-صورة ترخيص / تصريح مزاولة المهنة (للمهن الحرة).
مميزات إضافية:-يمنح العميل وثيقة تأمين مجانية على الحياة طوال فترة عمر القرض.
-يمكن ترخيص السيارة باسم طرف ثالث من أفراد العائلة.
-الحد الأقصى لعمر السيارة في نهاية مده التمويل للسيارات الألماني 120 شهرا وللسيارات الأخرى ما عدا الصينية الصنع 96 شهرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قرض السيارة قرض السيارة المستعملة بنك مصر قروض بنكية شراء سيارات مستعملة قرض بنك مصر
إقرأ أيضاً:
هل تعارض واشنطن انضمام جيش سوريا الحرة إلى الجيش الجديد؟
أكدت مصادر مقربة من "جيش سوريا الحرة" المتمركز في قاعدة التنف التابعة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، عند المثلث الحدودي الأردني- العراقي- السوري، أن واشنطن لا تمانع انضمام التشكيل المتحالف معها إلى وزارة الدفاع السورية التي تعكف على تشكيل جيش سوري جديد، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد، وحل جيشه.
وحضر قائد "جيش سوريا الحرة" العقيد سالم العنتري مؤتمر إعلان انتصار الثورة السورية الذي عُقد قبل أيام في العاصمة السورية دمشق.
وأعلن "جيش سوريا الحرة"، المدعوم أمريكياً أنه سيكون جزءاً من الجيش الجديد، وأشار العنتري إلى وجود تنسيق بين "جيش سوريا الحرة" ووزارة الدفاع السورية، ليكون الفصيل جزءاً من الجيش الجديد، وفق ما تراه وزارة الدفاع وما يحقق مصالح الشعب السوري.
وأضافت المصادر لـ"عربي21" أن "الجيش أخذ موافقة واشنطن قبل الإعلان عن استعداده للدخول في وزارة الدفاع السورية الجديدة".
وقال الباحث المختص بالشأن الأمريكي عبد الرحمن السراج، في الغالب تواصل "جيش سوريا الحرة" مع القوات الأمريكية، وحصل على الضوء الأخضر، قبل أن يعلن استعداده الشراكة في بناء جيش سوريا الجديد.
وأضاف لـ"عربي21"، أن "الفصيل أعلن عن استعداده الانضمام إلى وزارة الدفاع، لكن لا يعني ذلك – حتى الآن- أن الفصيل اندمج مع وزارة الدفاع السورية".
وتابع السراج، أن إعلان الفصيل عن ذلك، جاء بعد زيارة مسؤول أمريكي بارز سوريا، في إشارة إلى زيارة قائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) مايكل كوريل سوريا قبل أيام، وقال: "لم يزر المسؤول الأمريكي التنف، بل اجتمع بقيادات قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وهذا يؤكد أن قاعدة التنف كانت بهدف قطع طرق إمداد إيران".
وبحسب السراج، فإن كل ما سبق يعطي انطباعاً بأن واشنطن لا تنظر إلى وجودها العسكري في التنف بالأهمية ذاتها لوجودها في شمالي شرق سوريا (مناطق قسد).
ماذا عن سلاح الفصيل؟
من جهته، لم يستبعد الباحث السياسي المختص بالمنطقة الشرقية السورية، فواز المفلح، أن تسمح واشنطن لـ"جيش سوريا الحرة" بالانضمام إلى وزارة الدفاع السورية، رغم تسليح واشنطن للفصيل.
وقال لـ"عربي21": "تريد واشنطن أن تجعل من هذه الخطوة مقدمة لإنجاح المفاوضات بين دمشق و"قسد"، بمعنى أن واشنطن تريد الدفع بهذا الملف الذي يدخل ضمن الحسابات التي تؤخر اتخاذ قرار الانسحاب العسكري الأمريكي من سوريا".
أما عن السلاح، يرى المفلح، أن "واشنطن سلحت الفصيل بالسلاح الخفيف والمتوسط، ولم تقدم له السلاح التكتيكي".
وقبل أيام تحدثت وسائل إعلام "عبرية" عن قلق دولة الاحتلال الإسرائيلي من اعتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سحب الآلاف من قوات بلاده في سوريا، موضحة أن "مسؤولين بارزين في البيت الأبيض نقلوا رسالة إلى نظرائهم الإسرائيليين تفيد بأن الرئيس ترامب، يعتزم سحب آلاف القوات الأمريكية من سوريا".
وأكدت أن "انسحاب القوات الأمريكية من سوريا سيثير قلقا بالغا في تل أبيب، ومن المتوقع أن تؤثر تلك الخطوة أيضا على الأكراد في سوريا".
"جيش سوريا الحرة"
ويتلقى "جيش سوريا الحرة" الدعم والتدريب من قبل الولايات المتحدة، وتأسس في العام 2015، لمحاربة تنظيم الدولة "داعش".
لكن مصادر سورية تؤكد أن الهدف الحقيقي من تشكيل الجيش، هو قطع طريق إمداد إيران من العراق نحو سوريا ولبنان.