الواد باسم سمرة هيبوظك.. أحمد عزمى يكشف سر غضب والدته منه
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
كشف الفنان أحمد عزمى عن سر غضب والدته منه بسبب فيلم قدمه مع الفنان باسم سمرة وذلك عبر بودكاست “أمل غرايبة”.
وقال أحمد عزمى : فى أحد الأفلام التى قدمتها والدتى كانت لا تحبه ورفضته نهائيا.
وأضاف أحمد عزمى : قالت لى أنت قدمت عددا من الأعمال المميزة مع يحيى الفخرانى وخالد صالح بينما كانت تقول لى الواد باسم سمرة ده هيبوظك".
وقد حل الفنان أحمد عزمى ضيفا على برنامج “واحد من الناس” مع الإعلامى عمرو الليثى عبر شاشة الحياة وكشف خلالها الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياته الخاصة والفنية.
وقال أحمد عزمى :"زوجتي قطعت كل وسائل التواصل بيننا بعد الحبس، والنهاردة بقول هي عملت الصح وحمت ابني منى، وأنا فكرت في الانتحار وأقدمت عليه، وحاولت أقطع شرايين إيدى وده حرام، وكنت يائس جدا وقت الطلاق، حتى الدكتور قال لى إنت مفترى قاطع إيديك الاثنين".
يذكر أن آثار الفنان أحمد عزمى حالة من الجدل الواسع بعد ظهوره فى برنامج تلفزيوني وهو يشرب الشيشه وهو مقطع نشره الإعلامى نزار الفارس.
وعلق نزار الفارس على مقطع الفيديو : أول من شرب النرگيله في لقاء تلفزيوني عربي الفنان المصري أحمد عزمي.
احمد عزمىقال الفنان أحمد عزمي إن مقولة "أنا بضر نفسي مش بضر حد" مقوله كاذبة، لأن من يضر نفسه يضر كل من حوله، سواء أهله أو عمله وكل من يثقون به، مضيفا: "ضررك بنفسك ستكتشفه بعدما يتركك من حولك".
حلقة أحمد عزميوأضاف الفنان أحمد عزمي، في لقاء تلفزيوني على قناة “النهار” في برنامج “سابع سما”، أن والدته كانت تمثل له نور الحياة، وفي أصعب أوقات عمله كانت بينهما اتصالات؛ وكانت أمه محبة للخير وزرعت هذا الخير فيه هو وأشقاؤه.
وخلال الحلقة، قال الفنان أحمد عزمي، إن الله ينير طريق الخير لمن يريد السير فيه وييسر طريق الباطل لمن يريد السير فيه ؛ مضيفا أن الفترة التي سجن فيها زاد التعب على والدته؛ وعندما خرج من السجن قالت له أخته: "لما تشوف ماما استحمل لأنك مش هتلاقيها ماما لأنها بقت حد تاني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسم سمرة الفنان باسم سمرة أحمد عزمى المزيد المزيد الفنان أحمد أحمد عزمی
إقرأ أيضاً:
في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”
في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”، وحوله مجموعة من القطيع والجهلة، يحكي لهم عن بطولات وهمية، وكيف كان بيشخط في رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية السابق عباس كامل، وبيتلاعب بالفريق شمس الدين الكباشي في مفاوضات المنامة، يتحدث دقلو، كما لو أنه رئيس دولة، ويحاول أن يغطي على جبنه واحتقار الناس له وشخصيته الغدارة الحاقدة ببطولات من صنع خياله المريض،
وقد انتهى به الحال وأهله من عائلة ثرية ونافذة يخططون لها لحكومة موازية بشرعية دولية إلى قادة عصابة، أصبح أكبر همهم حراسة المسروقات في نيالا والضعين من الشفشافة الذين انقلبوا عليهم، والجانب الأخر في هذا الظهور أن دقلو يعاني أزمة تعويض وسط قواته بعد أن هلك فيهم من هلك وهرب من هرب،
ولذلك يقوم بتهديد الإدارات الأهلية صراحة لرفده بالمزيد بالضحايا، ما يعني أن القضية التي كانوا يتحدثون عنها بغباء طلعت أي كلام، وهذا ما جعل الأسرة الدقلاوية_ التي شعرت بأنها سوف تخسر ثقة الكفيل_ تنحرف إلى التحشيد العنصري والقبلي، والحديث عن اجتياح الشمالية ونهر النيل، لعل هذا الخطاب المنحط يجدي فتيلا، ولكن هيهات.
عزمي عبد الرازق