مصر ليست على قائمة «الصّلع» في العالم.. أوروبا وأمريكا في المقدمة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
مصر ليست على قائمة الدول الأكثر صلعا.. هذه حقيقة، والمفاجأة أن أوروبا في المقدمة.
بحسب موقع ديلى ميل فهناك 21 دولة يعاني رجالها من الصلع، وفي مقدمتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة يحتلون المراكز العشرة الأولى.
وكشفت الأرقام التي جمعتها World Population Review، بناءً على بيانات من عيادة زرع الشعر، عن 21 دولة كثير منها كان بها عدد من سكان القوقاز، وهي مجموعة تميل إلى فقدان شعرها بشكل أسرع من أي فصيل آخر.
كما وجد الباحثون أن الرجال في جمهورية التشيك يتمتعون برؤوس أكثر نعومة، حيث يعاني أكثر من 40% من السكان الذكور البالغين من تساقط الشعر.
وأن المملكة المتحدة هي خامس دولة من حيث الصلع، حيث يعاني 39.2% من الرجال بدرجة معينة من تساقط الشعر، بينما احتلت الولايات المتحدة المرتبة الثامنة بنسبة 38%.
ووفقًا لجمعية تساقط الشعر الأمريكية (AHLA)، فإن 95% من تساقط الشعر لدى الرجال ينتج عن الصلع الوراثي، المعروف أيضًا باسم الصلع الذكورى، وهذه سمة موروثة تمنح الرجال انحسارًا لخط الشعر، وإنه ينتج عن حساسية وراثية منتج ثانوي في هرمون التستوستيرون يسمى ديهدروتستوسترون (DHT).
و بمرور الوقت تتقلص بصيلات الشعر الحساسة لـ DHT، مما يقلل من عمر كل شعرة حتى تتوقف البصيلات عن إنتاج الشعر تمامًا
ومع تقدم العمر تزداد احتمالية الإصابة بالصلع، هذا لأنه مع تقدم الرجال في العمر، تحول هرمون التستوستيرون إلى DHT، لذلك أولئك الذين لديهم حساسية تجاهه سرعان ما يفقدون شعرهم في النهاية.
ووفقًا لـ AHLA، سيكون لدى 85% من الرجال شعر أرق بشكل ملحوظ بحلول سن 50، وسيبدأ 25% في الصلع قبل أن يبلغوا 21 عامًا، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الرجال القوقازيين أكثر عرضة للإصابة بالصلع
وأشارت مراجعة أجريت عام 2019 في مجلة Dermatology and Therapy إلى أن النقص في فيتامينات B12 و D والبيوتين والريبوفلافين والحديد يمكن أن يكون مسؤولاً عن إعاقة نمو الشعر.
وان جميع البلدان الـ 21 التي تم تحليلها، كان ربع سكانها الذكور البالغين على الأقل يعانون من الصلع أو الصلع تمامًا.
اقرأ أيضاًإحذر العصائر والسكر.. دراسة صينية تربط بين الصلع المبكر والمشروبات المحلاه
احذر.. بعض طرق تصفيف الشعر تؤدي إلى الإصابة بالصلع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصلع تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
في قصر الدرعية.. بدء المباحثات بين وزيري خارجية روسيا وأمريكا
استضافت المملكة اليوم الثلاثاء 19 شعبان 1446هـ الموافق 18 فبراير 2025م في قصر الدرعية بالرياض محادثات بين جمهورية روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية، في إطار مساعي المملكة لبحث سبل تحسين العلاقات بين البلدين امتداداً لجهود المملكة الرامية لتعزيز الأمن والاستقرار العالمي.دور ريادي للمملكة
ويعكس اختيار المملكة لاستضافة المحادثات الروسية الأمريكية مكانة المملكة ودورها القيادي على المستوى الدولي، وحرص الدول الكبرى على تعزيز التواصل مع القيادة الرشيدة - حفظها الله - والتنسيق معها حيال إيجاد حلول للأزمات والتحديات الدولية.
أخبار متعلقة "النقل" تطلق برنامج دخول الشاحنات لـ"الشرقية" بمواعيد مجدولة إلكترونيًابريدة والقريات تسجلان أقل درجات حرارة في المملكة اليوم الثلاثاءطريف والقريات تسجلان أقل درجات الحرارة في المملكة اليوم الثلاثاءوترتبط المملكة بعلاقاتها متوازنة مع القوى العظمى الدولية في ظل رؤية سمو ولي العهد - حفظه الله - وسياسته الحكيمة والهادئة - أيده الله - والتي قادت المملكة إلى ما تحظى به من مكانة دولية وثقة من قيادات الدول الكبرى.
مكانة دولية لولي العهد
ويحظى سمو ولي العهد - حفظه الله - بمكانة وتقدير كبير لدى الرئيسين الأمريكي والروسي مما يسهم في تعزيز فرص نجاح الجهود والمبادرات التي يطلقها أو يقودها سموه الكريم - أيده الله - لحل وتسوية الخلافات بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا الاتحادية، ومن هذا المنطلق جاء اختيار المملكة لاستضافة المباحثات الروسية والأمريكية.
تؤمن المملكة بأن الحوار هو السبيل الوحيد لحل جميع الأزمات الدولية لذا تأتي استضافتها للمباحثات الروسية الأمريكية، في إطار جهودها لتعزيز الأمن والاستقرار الدولي ونمو الاقتصاد العالمي من خلال تقريب وجهات النظر بين الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية.