عارضة أزياء حسناء تقتل زوجها وتنتحر في جريمة غامضة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أطلقت عارضة أزياء الرصاص على زوجها 5 مرات، قبل أن تطلق النار على نفسها، في جريمة قتل وانتحار مروعة، وقعت على شرفة شاهقة الارتفاع.
وأطلقت سابرينا كراسنيكي، 27 عامًا، النار على زوجها باغتيم كراسنيكي، 34 عامًا، في الطابق 45 من برج الشقق الفاخرة Beach Club II Hallandale، المطل على شاطئ Hallandale، شمال ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، يوم الأربعاء، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وظهرت جثتا الزوجين على الشرفة، بينما كانت الشرطة تبحث في الداخل، والدماء تتساقط من الحافة إلى الشرفات السفلية.
وكان باغتيم جزءاً من عائلة ألبانية كبيرة هاجرت إلى الولايات المتحدة من بيجي في كوسوفو، وكانت عائلة زوجته أيضًا من أصل بلقاني.
وكانت سابرينا عارضة أزياء، وعاش الزوجان في مدينة نيويورك.
وظهرت سابرينا في تقرير عام 2021 بواسطة Inside Edition، حيث تجولت في تايمز سكوير في نيويورك، لترى عدد الرجال الذين سينتبهون لها، إذ كانت ترتدي قناعاً، في فقرة البرنامج.
وأظهرت لقطات من تحقيقات الشرطة دباً صغيراً وصندوقًا من الورود عليه قلب، وتلفزيون لا يزال يعمل في موقع الجريمة، وحكمت إدارة شرطة هالانديل بيتش على وفاتهما بأنها جريمة قتل وانتحار، لكنها لم تشر إلى الدافع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أمريكا
إقرأ أيضاً:
قضية "سيدة التلال".. تطور في جريمة قتل لم تحل منذ 20 عاما
ألقت الشرطة البريطانية القبض على رجل للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل حدثت قبل أكثر من 20 عاما.
وتشتبه الشرطة في رجل يبلغ من العمر 61 عاما، على أنه قتل امرأة تايلاندية تم العثور على جثتها في "يوركشاير دايلز" قبل أكثر من 20 عاما.
وتم اكتشاف جثة لامدوان أرمتيج من قبل متنزهين في مجرى مائي في "سيل جيل"، بالقرب من "بيني غينت"، في 20 سبتمبر 2004، حسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.
وأطلقت وسائل الإعلام على أرمتيج لقب "سيدة التلال" لمدة 15 عاما بينما ظلت هويتها لغزا، حتى شاهد والداها تقريرا إخباريا عن القصة واتصلا بالشرطة.
وأكدت اختبارات الحمض النووي هوية الأم لثلاثة أطفال.
وقالت شرطة شمال يوركشاير: "تم القبض على رجل يبلغ من العمر 61 عاما للاشتباه في قتل لامدوان أرمتيج في عام 2004. وهو لا يزال في حجز الشرطة للاستجواب".
وحثّت الشرطة وسائل الإعلام على "الامتناع عن التكهنات" بشأن القضية واحترام خصوصية أفراد الأسرة والأشخاص المرتبطين بها.
وجاء هذا التطور في قضية أرمتيج بعد حوالي عامين من زيارة محققي القضايا الباردة البريطانيين لتايلاند في فبراير 2023.