صحيفة أميركية: مصر وإسرائيل تُجريان محادثات لإعادة فتح معبر رفح
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، اليوم السبت، 30 نوفمبر 2024، بأن مصر، وإسرائيل، تُجريان محادثات لإعادة فتح معبر رفح ، جنوب قطاع غزة .
واعتبرت الصحيفة، أن هذه خطوة جديدة قد تسمح بدخول المزيد من المساعدات إلى القطاع والترويج لصفقة أوسع.
وأضافت أنه من المتوقع أن يناقش مسؤولو حماس الاقتراح الجديد في القاهرة يوم السبت، حيث أظهرت الحركة مرونة أكبر منذ اتفاق الهدنة في لبنان.
وأشارت إلى أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض التعليق على هذه الأنباء.
اقرأ أيضا/ قيادي بحماس يتحدث عن جهود وقف الحرب على غـزة وموقف الحركة
وكان مسؤولون مصريون قد زاروا إسرائيل في وقت سابق للتفاوض على شروط إعادة فتح المعبر الذي كان يعتمد عليه بشكل كبير لتسليم وتوزيع المساعدات لكنه أغلق منذ مايو/أيار عندما شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق على مدينة رفح الحدودية في قطاع غزة. وفق الصحيفة
وفد حماس يصل القاهرةوقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إن وفد من حركة حماس برئاسة القيادي في المنظمة، خليل الحية، وصل إلى القاهرة لإجراء محادثات مع جهات مصرية.
وأوضحت، أن هذه الزياة تأتي بعد أيام قليلة من إعلان الولايات المتحدة عن بدء جهود مع قطر ومصر وتركيا لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشارت إلى أنه من من المقرر أن يلتقي أعضاء وفد حماس برئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، حسن رشاد.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حماس تشيد بموقف البرلمان الدولي الرافض للتهجير
الثورة نت/
أشادت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، يوم الخميس، بموقف الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي، في دورتها الـ150 المنعقدة في العاصمة الأوزبكية طشقند، الرافض لمخططات تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة وبقية أراضينا المحتلة.
واعتبرت الحركة في تصريح صحفي ، موقف الاتحاد صفعة جديدة للاحتلال وداعميه، وتأكيداً دولياً متجدداً على عدالة القضية الفلسطينية وحق شعبنا في أرضه.
وثمّنت دور وجهود البرلمانات العربية والإسلامية والإفريقية، وكل البرلمانات الصديقة التي شاركت في هذا الاجتماع، والتي دعمت حقوق شعبنا العادلة، ورفضت مشاريع التهجير والتصفية، وقاطعت كلمة ممثل الاحتلال.
وحثّت “حماس”، البرلمانات على مواصلة هذا النهج من خلال تعزيز المقاطعة الشاملة للاحتلال سياسيًا ودبلوماسيًا وأمنيًا وعسكريًا، واتخاذ خطوات فاعلة ورادعة لوقف عدوانه وجرائم الإبادة الجماعية بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة.