تفاصيل اليوم الختامى لاجتماع أعضاء المجلس التنفيذي لمؤسسة المرأة العربية
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة في فعاليات اليوم الختامى لـ"الاجتماع العادي الثاني والعشرين لأعضاء المجلس التنفيذي لمؤسسة المرأة العربية" ، والذى نظمته منظمة المرأة العربية، بحضور الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامةللمنظمة ، وبمشاركة عضوات المجلس التنفيذي للمنظمة من الدول العربية المختلفة ، والذى أقيم بالقاهرة، على مدار يومي 27 و 28 نوفمبر ٢٠٢٤.
وقد شهدت فعاليات اليوم الختامي توزيع جوائز الفتاة والتكنولوجيا لعام 2024 حيث سلمتها كل من المستشارة أمل عمار ، و الدكتورة فاديا كيوان.
حيث تم تسليم الجوائز للفائزات بفئات حملات التوعية وقد فازت بالمركز الأول رقية مصطفى علي، وآية محمد الزقزوق عن حملة دابل فيس من مصر ، وفي المركز الثاني فازت سارة ياسر الجابري عن مبادرة "Yallla Sucess" من مصر، فيما فازت بالمركز الثالث شهد ياسر شحاتة عن مبادرة ملهمة.
و في فئة البرمجة فازت كل من رحيق أيمن جبر بالمركز الأول من مصر، و براءة الأشقر بالمركز الثاني من المغرب، إلى جانب رنيم أبو العلا من مصر والتي فازت بالمركز الثالث، حيث سيتم تنظيم دورات تدريبية للفتيات الفائزات .
كما تم توزيع جائزة التميز المؤسسي من أجل المساواة بين الجنسين في كل من فئات القطاع التربوي، حيث فاز فيها في فئة الوزرات وزارة التربية والتعليم بالأردن.
وفي فئة القطاع الخاص فازت بالمركز الأول كل من مؤسسة فارماماد للمنتجات الطبية من لبنان، وفي المركز الثاني فازت شركة راية القابضة للاستمارات المالية من مصر، إلى جانب شركة الاولى للزينة من الأردن، أما في فئة رائدات الأعمال فازت بالمركز الأول سلمى مفيد محمود عمايري من الأردن، وبالمركز الثاني بدرية بنت عبد الرحمن بن سويد من سلطنة عُمان، كما فازت وبالمركز الثالث سها نبيل جميل باكير من الأردن .
وعلى هامش فعاليات المؤتمر، تفقدت المستشارة أمل عمار معرض منظمة المرأة العربية للحرف اليدوية و الصناعات التقليدية والذي يشارك فيه المجلس القومي للمرأة و المقام برعاية وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي و بمشاركة الدول العربية المختلفة.
حيث أعربت عن اعجابها بالمنتجات المختلفة والتي تعبر عن فنون النساء من الدول العربية المشاركة بمنتجاتها، كما أبدت تقديرها للعارضات المصريات ولمنتجاتهن المختلفة التي تعبر عن الهوية المصرية بمختلف محافظاتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القومي للمرأة المستشارة أمل عمار العنف ضد المرأة المرأة العربیة بالمرکز الأول فازت بالمرکز من مصر فی فئة
إقرأ أيضاً:
المكتب التنفيذي لتسويق وإدارة وجهات القدية ينضم إلى المجلس العالمي للسفر والسياحة WTTC
المناطق_واس
أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) عن انضمام المكتب التنفيذي لتسويق وإدارة وجهات مدينة القدية “روح اللعب” كشريك وجهة جديد، في خطوة تمثل محطة مهمة في تطور قطاع السياحة في المملكة العربية السعودية.
ويُعنى المكتب التنفيذي، بصفته الجهة المسؤولة عن تسويق وإدارة وجهات مدينة القدية، بترسيخ مكانة المدينة وجهة عالمية رائدة في قطاعي السفر والسياحة، وموطنًا لمفهوم “اللعب” في مجالاته الترفيهية والرياضية والثقافية.
وقالت الرئيس التنفيذي للمجلس العالمي للسفر والسياحة جوليا سيمبسون: “يجسد المكتب التنفيذي روح اللعب جوهر الابتكار والتحول الذي يشهده قطاع السياحة في المملكة، فالقدية ليست مجرد وجهة، بل حركة تعيد تعريف العلاقة بين الناس والسياحة والترفيه والثقافة، ونحن سعداء بانضمامهم ونتطلع إلى دعمهم في إعادة صياغة تجارب السفر على مستوى المنطقة، وهذه الشراكة تعكس التزام القدية بالتنمية المستدامة وطموحها بأن تصبح وجهة عالمية في قطاع الترفيه والسياحة.”
من جهته، عدّ المدير العام للمكتب التنفيذي “روح اللعب” روس مكولي، الانضمام إلى المجلس العالمي للسفر والسياحة، محطة مهمة في مسيرتهم نحو العالمية، مشيرًا إلى أن مدينة القدية بصفتها السفير العالمي لمفهوم اللعب، تقدم مزيجًا غير مسبوق من الرياضة، والترفيه، والثقافة.
وقال: “هذه الشراكة تؤكد التزامنا بتوسيع الآفاق، ونتطلع إلى استقبال الزوار من مختلف أنحاء العالم في مدن الملاهي، والمرافق الرياضية، ومنطقة الألعاب الإلكترونية في القدية.”
وتقع مدينة القدية على بُعد 40 دقيقة من الرياض، وتُعد واحدة من أبرز مشروعات المملكة ضمن برامج رؤية 2030؛ وتهدف إلى تنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة، وتُجسّد المدينة فلسفة “قوة اللعب” في جميع جوانب تطويرها، مقدمةً تجارب غامرة في مجالات الترفيه والرياضة والثقافة.
وتشمل خطط القدية مشروعات نوعية مثل: مضمار السباقات الذي يضم “ذا بليد”، أول منعطف معلق من نوعه في العالم، ولعبة “رحلة الصقر” في “سيكس فلاجز مدينة القدية”، وهي الأعلى والأسرع والأطول في العالم، إلى جانب “أكواريبيا” – أكبر حديقة مائية في المنطقة.