صدى البلد:
2025-03-04@17:30:28 GMT

الحرس الثوري الإيراني يعلق على التطورات في سوريا

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

علق القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، اليوم السبت، على التطورات الجارية في مدينتي إدلب وحلب السوريتين، بعد هجوم التنظيمات الإرهابية على الجيش السوري.

وأكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، أن “الخاسرين في معركتي غزة ولبنان هم من يقودون الهجمات على سوريا”.

وجاءت تصريحات سلامي خلال مراسم تشييع العميد كيومرث بورهاشمي، القائد بالحرس الثوري الإيراني، الذي لقي مصرعه الخميس في حلب جراء الهجمات الإرهابية في سوريا.

 

وقال: "الإرهابيون التكفيريون، وضعوا الهجمات الوحشية على سوريا على جدول أعمالهم، الأمر الذي قوبل بردود من الجيش والقوات الشعبية في هذا البلد". 

وأضاف أن ذلك جاء "تحت قيادة وتوجيهات المهزومين في ساحة المعركة في غزة وجنوب لبنان".

ولفت إلى أن الأمر جاء "مع الإخفاقات الاستراتيجية للنظام الإسرائيلي في جبهات غزة ولبنان والفشل في تحقيق الأهداف الشريرة والخبيثة لمعسكر الهيمنة والصهيونية ضد جبهة المقاومة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيش السوري الحرس الثوري الإيراني الحرس الثوري اللواء حسين سلامي التطورات في سوريا الهجمات على سوريا المزيد المزيد الثوری الإیرانی

إقرأ أيضاً:

المسحراتي يجوب الشوارع.. بدون موافقات أمنية في سوريا

تختلف مهنة المسحراتي في مضان هذا العام عن الأعوام السابقة في سوريا إذ يجوب العشرات من المسحراتية، الذين يتطوعون لهذا العمل، الشوارع بدون الحصول على الموافقات والتعرض للحواجز الأمنية كما كان عليه الحال فى السابق .

ويبدأ أبو رياض الحرك جولته فجراً في أحياء ساروجة والبحصة وعين الكرش وسط العاصمة دمشق لايقاظ الصائمين لتناول طعام السحور.

ويقول الحرك لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" إنه " أحب هذه المهنة منذ كان صغيرا ويعمل بها منذ 25 عاما "، مشيرا إلى أنه خلال سيره في شوارع العاصمة دمشق خلال اليومين الماضيين ومصادفة سيارة للأمن العام فإنهم يبدأون بالتحية والسلام، هناك ارتياح كبير بالنسبة لي ولم أعد اخشى من الحواجز وسيارات الأمن".

ويردد أبو رياض خلال تجواله في الشوارع والحارات " قوم يا نايم وحّد الدايم... يا نايم وحّد الله... قوموا على سحوركن إجا رمضان يزوركن".

ويزاول أبو رياض الذي يعمل طوال العام بائع تمر هندي في سوق الحميدية الشهير في دمشق، خلال شهر رمضان مهنة المسحراتي، ويقول: "هذه مهنة تراثية وانا شخصيا أحبها نظراً لأجرها عند الله ورغم كل التطورات التقنية من منبهات وأجهزة جوال لا يزال الأهالي ينتظرون المسحراتي ويتفاعلون معه".

ويضيف عماد أمين والذي يعمل مسحراتي في حي الميدان الدمشقي: "يختلف رمضان هذا العام بشكل جذري فالوضع الأمني جيد بشكل عام ولم تحصل أي حوادث تذكر، ونسير في الأحياء بكل أمان ولم نعد نخشى من سيارات وعناصر الأمن".

ويقول أمين الذي يحمل بيده سلة يضع فيها ما يقدم له الأهالي من طعام وفواكه: "بعض أهالي المنازل يقدمون لنا مما يأكلون من طعام وفواكه وحلويات ونضعها في السلة التي أصبحت واحدة من مضارب الأمثال وكما يقولون سلة المسحراتي التي تجمع كل أصناف الطعام".

ويوضح أمين أن الكثير من أصحاب المنازل يستيقظون على صوت الطبلة رغم وجود منبهات، مشيرا إلى أن بعض المسحراتية في الريف يحملون طبولا كبيرة باعتبار أنها مناطق ريفية والطبلة تتلاءم مع أحياء المدينة .

وأكد امين أن "الكثير من العائلات التي غادرت سوريا خلال السنوات الماضية عادت هذا العام في أول يوم رمضان ، وعندما دخلت إلى العديد من الأحياء كانت هناك احتفالية لي باعتبار أن ابناءهم يشاهدون المسحراتي على التلفاز فقط .. كانت فرحة للكبار والصغار وأخذوا معي الصور وأكرموني بالنقود".

مقالات مشابهة

  • الضمير الإيراني العامري: سوريا ستقسم والعراق “آمن بحشده الشعبي”!!!
  • تنفيذاً لتوجيهات السيد القائد.. النيابة تفرج عن 334 سجيناً في ذمار بمناسبة رمضان
  • الأمن الإيراني يضبط شحنة كبيرة من الأسلحة المهربة في مدينة زاهدان
  • المسحراتي يجوب الشوارع.. بدون موافقات أمنية في سوريا
  • الأمن والاستقرار.. رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يلتقي والي ولاية سنار
  • مشاورات تركية-بريطانية في أنقرة لبحث التطورات في سوريا
  • البرلمان الإيراني يقيل وزير المالية جراء طريقة معالجته أزمة التضخم
  • قراءة في نص “تأسيس” نيروبي: نسبهم الثوري في أكتوبر، أبريل، وديسمبر (1/2)
  • الخارجية الأمريكية ترحب بالنظام الجديد في سوريا وتدعو لإنهاء النفوذ الإيراني والروسي
  • سوريا.. عودة الهدوء لمدينة جرمانا ذات الأغلبية الدرزية