صدى البلد:
2025-01-03@00:34:29 GMT

الحرس الثوري الإيراني يعلق على التطورات في سوريا

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

علق القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، اليوم السبت، على التطورات الجارية في مدينتي إدلب وحلب السوريتين، بعد هجوم التنظيمات الإرهابية على الجيش السوري.

وأكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، أن “الخاسرين في معركتي غزة ولبنان هم من يقودون الهجمات على سوريا”.

وجاءت تصريحات سلامي خلال مراسم تشييع العميد كيومرث بورهاشمي، القائد بالحرس الثوري الإيراني، الذي لقي مصرعه الخميس في حلب جراء الهجمات الإرهابية في سوريا.

 

وقال: "الإرهابيون التكفيريون، وضعوا الهجمات الوحشية على سوريا على جدول أعمالهم، الأمر الذي قوبل بردود من الجيش والقوات الشعبية في هذا البلد". 

وأضاف أن ذلك جاء "تحت قيادة وتوجيهات المهزومين في ساحة المعركة في غزة وجنوب لبنان".

ولفت إلى أن الأمر جاء "مع الإخفاقات الاستراتيجية للنظام الإسرائيلي في جبهات غزة ولبنان والفشل في تحقيق الأهداف الشريرة والخبيثة لمعسكر الهيمنة والصهيونية ضد جبهة المقاومة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيش السوري الحرس الثوري الإيراني الحرس الثوري اللواء حسين سلامي التطورات في سوريا الهجمات على سوريا المزيد المزيد الثوری الإیرانی

إقرأ أيضاً:

تعيين القائد العسكري لهيئة تحرير الشام وزيراً للدفاع في سوريا

أعلنت السلطات السورية الجديدة، الثلاثاء، تعيين القائد العسكري لهيئة تحرير الشام مرهف أبو قصرة، الذي يعرف كذلك باسمه الحربي أبو حسن الحموي، وزيراً للدفاع في الحكومة الجديدة.

وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن "القيادة العامة تعلن تعيين اللواء المهندس السيد مرهف أبو قصرة وزيراً للدفاع في الحكومة الجديدة بالجمهورية العربية السورية".

وجرى ترفيع أبو قصرة إلى رتبة "لواء" قبل يومين في مرسوم أصدره القائد الجديد للإدارة في سوريا أحمد الشرع.

القيادة العامة تعلن تعيين اللواء المهندس السيد مرهف أبو قصرة وزيرا للدفاع في الحكومة الجديدة بالجمهورية العربية السورية.#سانا pic.twitter.com/13pznVPX6t

— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) December 31, 2024

ويتوّلى أبو قصرة (41 عاماً) منذ 5 سنوات القيادة العسكرية لهيئة تحرير الشام التي قادت إلى جانب فصائل أخرى الهجوم الذي أطاح بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول).

وخلال مقابلة في 17 ديسمبر (كانون الأول) استخدم أبو قصرة اسمه الحقيقي للمرة الاولى بدلاً من اسمه العسكري أبو حسن الحموي في إشارة إلى منطقة حماه (وسط) التي يتحدّر منها.

وقال أبو قصرة حينها وهو أساساً مهندس زراعي، إن "بناء المؤسسة العسكرية هو خطوة قادمة بالتأكيد ويجب أن تنضوي كل الوحدات العسكرية بما فيها الجناح العسكري للهيئة تحت هذه المؤسسة".

وشدد على أن "عقلية الفصيل لا تتوافق مع عقلية الدولة" التي تعتزم السلطة الجديدة بناءها. وعما إذا كان سيصار الى حلّ جناح الهيئة العسكري، أجاب "بالتأكيد... سنكون إن شاء الله من أول المبادرين وسنبقى مبادرين لأي توجه يحقق المصلحة العامة للبلد".

وطالب الولايات المتحدة والدول كلها "بإزالة" تصنيف الهيئة من قائمة "الإرهاب".

وأكّد كذلك أن مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية، الجناح العسكري للإدارة الذاتية الكردية، "ستُضّم" إلى الإدارة الجديدة، موضحاً أن "سوريا لن تتجزأ ولن توجد فيها فدراليات".

وطالب المجتمع الدولي بإيجاد حلّ للتحركات العسكرية الاسرائيلية في سوريا، واصفاً ما يجري على التراب السوري بأنه "جائر"، مشدداً في الوقت ذاته على تأكيد السلطة الجديدة أن "سوريا لن تكون منطلقاً لأي عداء... أو مشاكل دولية أو إقليمية".

ويتولى محمد البشير منذ 10 ديسمبر (كانون الأول) رئاسة الحكومة الانتقالية في سوريا حتى الأول من مارس (آذار) 2025.

مقالات مشابهة

  • كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية (نص+فيديو)
  • ناطق الثوري يكشف عن حقيقة الدور الإيراني في اليمن
  • مصر تؤكد مجدداً موقفها من الوضع في سوريا
  • السفير الإيراني:العراق الخط الإيراني الأول في الدفاع عن سوريا لتحقيق مصالح إيران
  • المرشد الإيراني: سوريا تتعرض للاحتلال من قبل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني
  • منظمة بدر:موقف حكومة السوداني تجاه سوريا الجديدة هو نفس الموقف الإيراني
  • مجلس الأمن القومي الإيراني: ستظهر مقاومة جديدة في سوريا لمواجهة إسرائيل
  • تعيين القائد العسكري لهيئة تحرير الشام وزيراً للدفاع في سوريا
  • الحرس الثوري يستبعد تشكيل حكومة مركزية في سوريا لهذا السبب
  • أردوغان يبحث مع بن زايد الأوضاع في سوريا وفلسطين