شهداء مصابون بقصف إسرائيلي استهدف تجمعا أثناء استلام الطحين في خانيونس
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
#سواليف
استشهد 8 مواطنين وأصيب آخرون بجروح، اليوم السبت، في #قصف #الاحتلال تجمعا لمواطنين جنوب #خان_يونس.
وأفادت الوكالة الرسمية “وفا” بأن الاحتلال استهدف مركبة وتجمعا لمواطنين أثناء استلامهم للطحين في منطقة #قيزان النجار جنوب خان يونس جنوب قطاع غزة.
وهذه ليست المرة الأولى التي يستهدف فيها الاحتلال #قوافل_المساعدات في قطاع غزة، ففي فبراير/شباط الماضي، استشهد 118 مواطنا، وأصيب 760 آخرين، في قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين كانوا ينتظرون الحصول على #مساعدات_إنسانية في شارع الرشيد، جنوب مدينة غزة، عرف حينها بـ” #مجزرة_الطحين “.
كما استشهد 7 مواطنين وأصيب آخرون بجروح في غارة للاحتلال استهدفت منزلا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأفاد مراسلونا، بأن 7 شهداء ارتقوا فيما أصيب آخرون، فجر اليوم، في قصف الاحتلال منزلا في حي الرمال وسط مدينة غزة، يعود لعائلة كحيل، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض.
وكان 5 مواطنين استشهدوا ايضا، بينهم 3 موظفين بمنظمة المطبخ المركزي العالمي، في قصف الاحتلال مركبة مدنية على طريق صلاح الدين في منطقة السطر الشرقي شمال شرق خان يونس، جنوب القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44,363 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 105,070 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قصف الاحتلال خان يونس قيزان قوافل المساعدات مساعدات إنسانية مجزرة الطحين
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعتقل ثمانية مواطنين فلسطينيين من طمون جنوب طوباس
يمانيون../
اعتقلت قوات العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، ثمانية مواطنين فلسطينيين خلال العدوان المتواصل على بلدة طمون جنوب طوباس.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن مدير نادي الأسير في طوباس كمال بني عودة قوله: “إن قوات العدو اعتقلت منذ صباح اليوم ثمانية مواطنين فلسطينيين من طمون”.
وأضاف: إن قوات العدو ما زالت تداهم منازل المواطنين في البلدة لليوم الرابع على التوالي، وتنفذ حالات اعتقال، فضلا عن عشرات حالات الاحتجاز والتحقيق الميداني.
وتواصل قوات العدو لليوم الرابع على التوالي حصار واقتحام مخيم الفارعة وبلدة طمون، كما تدفع بتعزيزات إضافية إليهما، وسط تردي الأوضاع الإنسانية بسبب الحصار ونفاد المواد الغذائية والأساسية وانقطاع المياه، بالإضافة إلى تدمير كبير في البنية التحتية والشوارع بواسطة الجرافات.