وزير جيش الاحتلال الأسبق يعترف: ننفذ تطهيرا عرقيا في شمال غزة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
اعترف وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق، موشيه يعالون بحرب الإبادة التي يقودها جيش الاحتلال في شمال قطاع غزة.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن يعالون قوله: "ننفذ تطهيرا عرقيا في شمال قطاع غزة، فلم تعد هناك بيت لاهيا، أو بيت حانون".
وهذه التصريحات الإسرائيلية ليست الأولى فخلال الشهر الجاري، نقلت صحيفة "هآرتس" عن مراسلها العسكري قوله إن "الجيش الإسرائيلي يقوم بعملية تطهير عرقي في شمال قطاع غزة، يتم خلالها تهجير الفلسطينيين القلائل الذين بقوا في المنطقة بالقوة، وتدمير المنازل والبنية التحتية، وشق طرق واسعة في المنطقة، كما تشمل العملية استكمال فصل التجمعات السكانية في شمال القطاع عن وسط مدينة غزة".
اعتراف الصحيفة جاء استنادا إلى مراسلها العسكري يانيف كوبوفيتش، الذي قام بجولة مع قوات الاحتلال خلص فيها إلى أن "المنطقة تبدو وكأنها تعرضت لكارثة طبيعية".
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44 ألفا و363 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 105 آلاف و70 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية موشيه يعالون الفلسطينيين فلسطين موشيه يعالون دولة الاحتلال شمال غزة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة فی شمال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على أهم 6 مسطحات مائية جنوب سوريا
الجديد برس|
أفادت وسائل إعلام دولية، الخميس، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي باتت على مشارف سد “المنطرة” في ريف القنيطرة، الذي يُعد أكبر السدود المائية في جنوب سوريا.
ووفقاً لتقرير لـ قناة الميادين، تمكنت قوات الاحتلال الإسرائيلي من السيطرة على أهم ستة مسطحات مائية في جنوبي سوريا، إلى جانب إقامة مواقع مشرفة على العاصمة دمشق، مما يعزز من نفوذها الاستراتيجي في المنطقة.
كما أشار التقرير إلى أن سيطرة الاحتلال على سد الوحدة المائي، الذي يقع على الحدود الأردنية، يُمثل تهديداً مباشراً للأردن، حيث كانت المملكة المستفيد الأكبر من هذا السد.
وفي تطور متصل، نقل التلفزيون السوري أن انفجارات قوية هزّت ريف دمشق الغربي نتيجة قصف إسرائيلي استهدف موقع “تل الشحم” العسكري، أحد أبرز المراكز العسكرية التابعة للجيش السوري في المنطقة الجنوبية. ويُعد هذا الموقع محورياً، حيث يضم اتصالات عسكرية، ورادارات، ومنصات صواريخ وأسلحة مضادة للدروع.