لحظة خاصة بين ناصر القصبي ومعجبته في حدث جماهيري.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
خاص
في حدث مميز أقيم مؤخراً، جذب الفنان ناصر القصبي الأنظار بلقاء عفوي مع معجبته خلال أحد الفعاليات.
حيث التقطت كاميرات الحضور لحظة مؤثرة تبادل فيها القصبي حديثاً طريفاً مع معجبته التي رحبت به بحرارة.
القصبي، الذي يعرف بحبه وتقديره لجمهوره، أظهر تواضعاً كبيراً خلال هذا اللقاء، ما لاقى تفاعلاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي.
حيث عبّر المتابعون عن إعجابهم بتواضع القصبي واهتمامه بمعجبيه، معتبرين أن هذه اللحظات الخاصة تُظهر الوجه الإنساني للفنان وتساهم في تقوية العلاقة بينه وبين جمهوره.
هذا اللقاء كان حديث السوشيال ميديا، وتناقلته الحسابات بشكل واسع، معبّرين عن إعجابهم بتلك اللحظات العفوية التي تعكس شخصية ناصر القصبي المحبوبة والمقربة من الجميع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-271.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: منوعات ناصر القصبي
إقرأ أيضاً:
صحفيات بلا قيود: حرية الصحافة في اليمن تواجه تهديدا كبيرا.. وتوثق عن 75 انتهاكا ضد الصحفيين خلال 2024.
وثّقت منظمة صحفيات بلا قيود 75 انتهاكا ضد الصحفيين في اليمن، خلال العام الماضي 2024.
وأكدت المنظمة -في تقرير لها- أن حرية الصحافة لا تزال تواجه تهديدا كبيرا في بلد يعاني أيضا ويلات الحرب.
وحسب التقرير، تشمل الانتهاكات تنفيذ إعدام، ومحاولة اغتيال، واختطافات، واعتقالات، وانتهاكات أخرى.
وأوضح التقرير أن اليمن يعد من أخطر البلدان على العاملين في مجال الإعلام، ويتم التعامل مع الصحفيين من قِبل أطراف الصراع كأعداء يجب إسكاتهم.
وشملت الانتهاكات الموثّقة: 24 حالة اعتقال، واختطاف (32% من إجمالي الحوادث)، و21 حالة محاكمة واستدعاء (28%).
كما تضمنت الانتهاكات الأخرى تهديدات، وتعذيبا، واقتحام مؤسسات صحفية.
وذكرت المنظمة أن مليشيا الحوثي تتحمل مسؤولية 42% من هذه الانتهاكات، فيما تتحمل قوات الأمن التابعة للحكومة مسؤولية 32%.
ولفتت إلى تورط المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم من الإمارات، وأفراد مجهولون، وحتى تنظيم القاعدة، في باقي الانتهاكات.
وأوضحت المنظمة أن الصحفيين يقومون فقط بعملهم في توثيق الأحداث، لكنهم يُعاملون بعداء، ويُستهدفون دون رادع.
وكشفت عن 1,732 انتهاكا ضد الصحفيين خلال العقد الماضي، شملت 52 عملية قتل، والعديد من حالات الاعتقال والتعذيب والهجمات.
وطالبت بإيقاف هذه الانتهاكات المنهجية، ومحاسبة المسؤولين عنها.
ودعت المنظمة جميع الأطراف إلى احترام حرية الصحافة، والإفراج عن الصحفيين المحتجزين.
وناشدت المنظمات الحقوقية تكثيف جهودها لحماية الإعلاميين، وضمان محاسبة مرتكبي الانتهاكات