استطلاع: غالبية الإسرائيليين تؤيد صفقة تبادل أسرى مقابل وقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أظهر استطلاع للرأي أن غالبية الإسرائيليين تؤيد صفقة تبادل أسرى مقابل وقف الحرب على غزة
وبحسب استطلاع أجرته "القناة 12" العبرية، فإن 71 بالمئة من الإسرائيليين يؤيدون صفقة تبادل أسرى مقابل وقف الحرب على قطاع غزة، بحسب موقع "عرب48".
ومقابل ذلك، قال 15 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع إنهم يعارضون ذلك، و14 بالمئة الذين ذكروا أنهم لا يعرفون.
وتطرق الاستطلاع إلى إقامة مستوطنات في غزة، إذ عبر 51 بالمئة عن معارضتهم لذلك مقابل 33% الذين أيدوا ذلك و16بالمئة قالوا إنهم لا يعرفون.
وفي ما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" ولبنان، اعتبر 48 بالمئة أن "إسرائيل" حققت انتصارا كاملا أو جزئيا بالحرب في الشمال، بينما قال 31 بالمئة إن أيا من الطرفين لم ينتصر و16 بالمئة الذين ذكروا أن القتال انتهى بفشل "إسرائيل"، و5 بالمئة قالوا إنهم لا يعرفون.
وحول الأنسب لرئاسة الحكومة، حصل نفتالي بينيت على ثقة 39 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع مقابل 33 بالمئة لبنيامين نتنياهو.
وبين نتنياهو ويائير لبيد حصل الأول على 36 بالمئة مقابل 28 بالمئة للأخير، أما بين نتنياهو وبيني غانتس حصل الأول على 35 بالمئة مقابل 30 بالمئة للأخير، بينما بين نتنياهو وغادي آيزنكوت حصل الأول على 35 بالمئة مقابل 33 بالمئة للأخير.
ووفق استطلاع لصحيفة "معاريف"، الجمعة، فإن 85 بالمئة من ناخبي أحزاب المعارضة يوافقون على أنه يجب السعي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة في موازاة صفقة تبادل أسرى، بينما اعتبر 65 بالمئة من ناخبي أحزاب الائتلاف أنه ينبغي مواصلة "الضغط العسكري" في القطاع.
والخميس قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنيهو قال نتنياهو إن "الظروف تغيّرت كثيرا نحو الأفضل، ليس فقط بسبب انفصال الجبهات، بل بسبب اجتماع الأمور مع القضاء على السنوار أيضا".
في المقابل أظهر استطلاع "معاريف" أن ربع الإسرائيليين يعتقدون أن اتفاق وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" ولبنان سيصمد.
وقال 57 بالمئة إن وقف إطلاق النار في لبنان لن يصمد، فيما رأى 25 بالمئة فقط أنه سيصمد.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية غزة الاحتلال اسرى غزة الاحتلال وقف نار المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة صفقة تبادل أسرى بالمئة من وقف إطلاق
إقرأ أيضاً:
ديكتاتور أم زعيم.. استطلاع رأي صادم يكشف كيف يرى الأوروبيين ترامب
كشف استطلاع حديث أجرته مؤسسة ديستان كومان للأبحاث عن نظرة سلبية واسعة النطاق تجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أوروبا، حيث وصفه أكثر من نصف الفرنسيين والألمان (59 بالمئة) والبريطانيين (56 بالمئة) بـ"الديكتاتور"، بينما تبنى هذا الرأي 47 بالمئة من البولنديين.
يأتي ذلك في وقت يحاول فيه ترامب فرض اتفاق سلام بين كييف وموسكو، وسط تجميد المساعدات الأمريكية لأوكرانيا.
وأفاد الاستطلاع، الذي شمل أربع دول أوروبية، بأن 35 بالمئة من الفرنسيين أصبحوا أكثر تعاطفًا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد اجتماعه المتوتر مع ترامب في واشنطن أواخر شباط/ فبراير، فيما قال 9 بالمئة فقط إن تعاطفهم معه تراجع.
وتشير النتائج إلى تراجع واضح في اعتبار الولايات المتحدة حليفًا موثوقًا، حيث لم يعد سوى 25 بالمئة من الفرنسيين يرون في واشنطن شريكًا استراتيجيًا، بينما أبدى 57 بالمئة تحفظًا تجاه طبيعة العلاقة بين البلدين.
وفي المقابل، تسعى العواصم الأوروبية لتعويض الفراغ الذي خلفه الانسحاب الأمريكي، عبر تعزيز القدرات الدفاعية الذاتية، وسط مخاوف متزايدة من تهديد روسي محتمل.
وأظهر الاستطلاع أن 60 بالمئة من الفرنسيين، و68 بالمئة من البريطانيين والبولنديين، و53 بالمئة من الألمان يعتقدون أن روسيا قد تغزو دولًا أوروبية أخرى في المستقبل.
وأعرب 76 بالمئة من الفرنسيين عن قلقهم إزاء امتداد الصراع إلى مناطق جديدة داخل أوروبا.
وعلى الرغم من موقف الولايات المتحدة المتذبذب، أبدى الأوروبيون رغبة واضحة في مواصلة دعم أوكرانيا، حيث أيد ذلك 66 بالمئة من البولنديين والبريطانيين، و57 بالمئة من الفرنسيين، و54 بالمئة من الألمان.
وبدا الانقسام واضحًا بشأن إرسال بعثة لحفظ السلام إلى أوكرانيا بعد أي اتفاق لوقف إطلاق النار، حيث أيد 57 بالمئة من البريطانيين الفكرة، مقارنة بـ 44 بالمئة من الفرنسيين، و41 بالمئة من الألمان، و27 بالمئة فقط من البولنديين.
وفي سياق آخر، كشف الاستطلاع عن تأييد متزايد في فرنسا لإعادة فرض الخدمة العسكرية الإلزامية، حيث أيد الفكرة 61 بالمئة من المشاركين، مع تسجيل نسبة عالية من التأييد داخل أوساط اليمين واليمين المتطرف. وكانت فرنسا قد ألغت الخدمة العسكرية الإلزامية في أواخر تسعينيات القرن الماضي، إلا أن تصاعد التهديدات الأمنية قد يعيد النقاش حول ضرورة استعادتها.
وكان الاستطلاع أجرى عبر الإنترنت في فرنسا، بولندا، ألمانيا، والمملكة المتحدة، وشمل أكثر من ألف شخص في كل دولة، ما يعكس مؤشرات هامة حول التحولات في الرأي العام الأوروبي تجاه السياسات الأمريكية، ومستقبل الأمن في القارة العجوز.