عين ليبيا:
2025-01-03@10:10:42 GMT

الصين.. اكتشاف أكبر منجم للذهب في العالم

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

أعلنت الصين، “اكتشاف أكبر منجم للذهب في العالم، يحتوي على 300 طن من المعدن الثمين، وتقدّر قيمة احتياطيات المنجم بأكثر من ثمانين مليار دولار أمريكي، وفقا ما أعلنت هيئة الجيولوجيا في مقاطعة هونان.

ونقلت وسائل الإعلام الرسمية الصينية، عن الهيئة أن “الاحتياطي المكتشف في حقل وانغو للذهب، وسط الصين، قد ينتج أكثر من 1000 طن من الذهب”.

وأفادت الهيئة “بالكشف عن 40 عرقا ذهبيا، وهي فتحات طويلة وضيقة في الصخور تحتوي على المعدن، على عمق حوالي ميل في مقاطعة بينغجيانغ بهونان”.

وأوضحت الهيئة أن “هذه الصخور قد تحتوي بمفردها على 300 طن من الذهب، مع احتمال وجود احتياطيات إضافية في طبقات أعمق”.

وأشارت إلى أن “اختبارات الحفر في المناطق المحيطة بالموقع أكدت وجود كميات إضافية من الذهب”.

هذا وبحسب صحيفة “إندبندنت” البريطانية”، يُعد “حقل وانغو” للذهب أحد أهم مراكز التعدين في الصين، حيث استثمرت الدولة ما يقرب من 100 مليون يوان في استكشاف المعادن بالمنطقة، وتعد الصين واحدة من أكبر منتجي الذهب في العالم، فبحلول عام 2023، أنتجت الدولة حوالي عُشر إنتاج الذهب العالمي.

重大突破!湖南平江縣萬古金礦田探礦發現超40條金礦脈,金品位最高達138克/噸,探礦核心區累計探獲黃金資源量300.2噸。專家預測地下3000米以上遠景黃金儲量超1000噸,以現行金價計算資源價值達6000億元。#Gold #China #Hunan #TikTok pic.twitter.com/NMrnCrF6kA

— Hunan Times (@HunanTimes) November 22, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الصين منجم ذهب

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تدعو الصين لمشاركة بيانات كوفيد-19

دعت "الصحة العالمية" بكين -أمس الاثنين- إلى مشاركة البيانات للمساعدة في الجهود الرامية إلى فهم أصول الفيروس الذي جرى اكتشاف أولى حالات الإصابة به وسط الصين قبل 5 سنوات، وحسب الخارجية -اليوم الثلاثاء- فإنهم شاركوا القدر الأكبر من البيانات ونتائج الأبحاث الخاصة بـ"كوفيد-19″ مع مختلف الدول، وأضافت الوزارة أن العمل على تتبع أصول الفيروس يجب أن يتم في دول أخرى.

وكانت المنظمة قد قالت أمس إنها بعد مرور 5 سنوات من تسجيل أولى حالات الإصابة بـ"كوفيد-19″ لا تزال تنتظر التعاون الكامل من بكين لتوضيح منشأ جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19).

وقالت "الصحة العالمية" في جنيف "هذا واجب أخلاقي وعلمي".

وأضافت "نواصل دعوة الصين إلى مشاركة البيانات والوصول إليها حتى نتمكن من فهم منشأ كوفيد 19".

الشفافية

وحذرت منظمة الصحة من أنه "بدون الشفافية والمشاركة والتعاون بين البلدان، لا يمكن للعالم أن يمنع ويستعد بشكل كاف لمواجهة الأوبئة والجوائح في المستقبل".

يُشار إلى أنه منذ بداية هذه الجائحة، أعربت الصين عن مخاوفها من أن يتم إلقاء اللوم عليها فيما يتعلق بالتفشي العالمي للمرض.

ومنذ ذلك الحين، تبنت الحكومة ووسائل الإعلام الرسمية الصينية حملة رأي عام ضخمة تركز على احتمال أن يكون الفيروس ربما جاء من الخارج وليس من الصين.

إعلان

ولم تتمكن لجنة مشتركة من الخبراء الصينيين ومنظمة الصحة العالمية من السفر إلى ووهان حتى عام 2021.

وفي تقريرها النهائي، اعتبرت اللجنة أنه من "المحتمل أو المحتمل جدا" أن يكون فيروس كورونا قد نشأ من نوع من الحيوانات البرية ثم انتقل إلى نوع آخر من الحيوانات قبل أن ينتقل إلى البشر نهاية المطاف.

ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح تحديد أصل ومسار انتقال العدوى.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، طرحت دراسة علمية دولية دليلا إضافيا على أن "كوفيد-19" منشؤه من الحيوانات البرية التي يجري تداولها بسوق في ووهان، وأن الفيروس لم يتسرب من مختبر بهذه المدينة الواقعة وسط الصين.

وتم تسجيل حوالي 777 مليون حالة إصابة بالفيروس وحوالي 7 ملايين حالة وفاة في جميع أنحاء العالم منذ تفشي هذا المرض، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.

ومع ذلك، تفترض المنظمة أن العدد الحقيقي للأشخاص الذين لقوا حتفهم بشكل مباشر وغير مباشر نتيجة للجائحة أعلى بعدة مرات من الحالات الموثقة.

الثغرات نفسها

في وقت سابق من هذا الشهر، تناول المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس مسألة ما إذا كان العالم أكثر استعدادا لأي وباء مقبل مقارنة بكوفيد-19.

وقال في مؤتمر صحافي "الجواب هو نعم ولا".

وأوضح أنه "إذا ظهر الوباء التالي اليوم، فإن العالم سيظل يواجه بعض نقاط الضعف والثغرات نفسها التي منحت كوفيد-19 موطئ قدم قبل 5 سنوات".

وتدارك "لكن العالم استخلص أيضا العديد من الدروس المؤلمة التي علمنا إياها الوباء، واتخذ خطوات مهمة لتعزيز دفاعاته ضد الأوبئة والجوائح المستقبلية".

وفي ديسمبر/كانون الأول 2021، قررت البلدان (في ظل الآثار المدمرة لكوفيد-19) البدء بصوغ اتفاق بشأن الوقاية من الأوبئة والاستعداد والاستجابة لها.

واتفقت البلدان الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، البالغ عددها 194 دولة، على معظم بنود الاتفاق، لكنها ظلت عالقة عند النقاط العملية.

إعلان

وثمة خلاف رئيسي بين الدول الغربية -التي تضم قطاعات رئيسية لصناعة الأدوية- والدول النامية التي تخشى أن يتم تهميشها في حال ظهور وباء جديد.

ورغم أن القضايا العالقة قليلة فإنها شديدة الأهمية: وتبرز ضرورة الالتزام بالمشاركة السريعة لمسببات الأمراض الناشئة، وكذلك الفوائد على غرار اللقاحات المترتبة عن دراستها.

وقد حدد الموعد النهائي لاختتام المفاوضات في مايو/أيار 2025.

مقالات مشابهة

  • الصين تؤكد عزمها على الانفتاح الاقتصادي في 2025
  • عمرها 166 مليون سنة.. اكتشاف أكبر موقع آثار ديناصورات ببريطانيا
  • سجون الاحتلال ثالث أكبر سجون للصحافيين في العالم
  • إسرائيل ثالث أكبر سجن للصحافيين في العالم
  • تفاصيل مذهلة في جنوب أفريقيا.. دولة تمتلك أكبر احتياطى من المعدن الأغلى من الذهب
  • سلطات كييف تعلن إجلاء حوالي 11 ألف شخص من خاركوف
  • الصين تبني “أكبر مطار في العالم” على جزيرة اصطناعية
  • الصين تبني أكبر مطار في العالم على جزيرة اصطناعية
  • في الصين.. هل سيُصبح هذا القطار الأسرع في العالم؟
  • الصحة العالمية تدعو الصين لمشاركة بيانات كوفيد-19