تغطية ترعة فزارة حفاظا على أرواح التلاميذ
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أهالي قرية شوشاي / مركز اشمون / محافظة المنوفية / منطقة ترعة فزارة القبلية يناشدون المهندس هاني عاطف نبهان سويلم وزير الرى والموارد المائية الموافقة على تغطية ١٥٠ متر من ترعة فزارة القبلية بقرية شوشاي / مركز اشمون شارع مجمع المعاهد الدينية الابتدائي والاعدادي والثانوي لأنه يمثل خطورة على حياة تلاميذ المعهد الديني ويعرض حياة الكثير للخطر نتيجة الغرق والحوادث والأمراض والأوبئة وتراكم القمامات حيث ان هذا الجزء يقع على مسافة ٣٠ متر من مبنى المعهد الديني والاطفال والتلاميذ وكبار السن معرضون للسقوط فيه على أن تكون التغطية على نفقة الدولة أمام منازل أهالي القرية
توقيعات عديده من اهالى قرية
شوشان احون و المتوفيه
٠١٠٦١٥٢٨٧٤٢
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز أشمون
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: أمريكا قد تفرض عقوبات على مصر لرفضها التهجير.. ونحن مستعدون للموت حفاظا على أمننا القومي
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن موقف مصر ثابت من قضية تهجير الفلسطينيين، ولن يتغير، لكن دعونا نطرح هذه التساؤلات، كيف ستكون ردة الفعل الأمريكية إزاء ثبات الموقف المصري من رفض التهجير القسري للفلسطيني ورفضها تصفية القضية الفلسطينية".
أوضح مصطفى بكري، أن هناك العديد من الأمور التي ستترتب على هذا الموقف المصري والمحتمل اتخاذها. أقلها فرض حصار اقتصادي على مصر، أو تقليص جزء من المساعدات، ولكن مصر وجيشها ورئيسها وشعبها لن يعبأوا بذلك، فالشعب الأكثر من 110 مليون مصري مستعدون للموت في سبيل مصر، حفاظا على أمننا القومي، ووقوفا خلف قائده الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف أن "الولايات المتحدة الأمريكية ستحاول تقليص أو قطع المساعدات الأمريكية الإقتصادية والعسكرية حيث إن المساعدات العسكرية تبلغ 1.3 مليار دولار، كما أن واشنطن من الممكن أن تتمادى في مواقفها وتضغط على النقد الدولي بأن يفتعلوا أزمات لمصر، ومن الممكن أن يكون هناك عقوبات تفرض على بعض المسئولين في مصر".
وأوضح أنه من الممكن اختلاق أزمات سياسية عن طريق جماعةالإخوان الإرهابية، بالإضافة إلى الترويج لحملات إعلامية موجهة ضد مصر من خلال توظيف ملف حقوق الانسان من خلال تزوير الشهادات لفرض عقوبات على مصر، كما أنها من الممكن أن تتحرك باتجاه الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على مصر.
نجمات يتعرضن للخيانة ضمن أحداث مسلسلات رمضان 2025.. بينها «وتقابل حبيب»