ترويج "ثقافة الأنمي الياباني" بالشرق الأوسط.. محاضرة بمعرض الكويت الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدم الكاتب عبد الرحمن الطويل محاضرة بعنوان "ثقافة الأنمي الياباني" ضمن فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب بدورته الـ 47، وتحدث عن مدى تأثير الأنمي عالميا وليس فقط في اليابان من ناحية اقتصادية وثقافية، وكيف أصبح جزء من الثقافة العالمية، وخرج من إطار اليابان، وكيف وصل إلى الشرق الأوسط.
وذكر الطويل بأن المملكة العربية السعودية أخذت دور وشوط كبير في هذا الموضوع من خلال تأسيسهم استديو، وعملوا أنيميات والآن تبث في تلفزيون اليابان، لافتا أن تلك سابقة لم تكون موجودة.
وتابع الطويل أنه من ناحية الأنمي في دولة الكويت فأوضح أن هناك رواج من ناحية المعارض، والجمهور، لكن للأسف من ناحية صناعية ليس موجود، أما من ناحية " المانجا" فهي موجودة فهناك كتاب كويتيون يقومون بكتابة الروايات، وتباع الآن في معرض الكويت الدولي للكتاب، مبينا أن هذا شيء جيد، ومتوقعا في السنوات القادمة ستحقق ازدهارا كبيرا. وحول الترويج لثقافة الأنمى في دولة الكويت قال الطويل من خلال عدة أمور ومنها وسائل التواصل الاجتماعي، وأيضا من خلال تنظيم المعارض فتلك تعطى رواج أكبر لعالم الأنمي في دولة الكويت، كذلك نظام " ثيم" في المقاهي والمطاعم لها علاقة بالثقافة اليابانية والأنمى
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي المملكة العربية السعودية وسائل التواصل الاجتماعي معرض الكويت الدولي للكتاب لشرق الأوسط من ناحیة
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. كلمة مندوب فلسطين أمام مجلس الأمن حول التطورات بالشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم البوابة نيوز بثا مباشرا، نقلا عن فضائية القاهرة الإخبارية، لكلمة المندوب الفلسطيني الدائم لدى الأمم المتحدة رياض منصور، أمام جلسة مجلس الأمن حول التطورات بالشرق الأوسط.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث يواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.