أستاذ علوم سياسية: انتشار الشائعات يؤثر على مختلف قطاعات الدول المستهدفة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال الدكتور رامي عاشور أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة القاهرة، إن انتشار الشائعات يؤثر على مختلف القطاعات، وقد لجأت الجماعات الإرهابية إلى استخدامها في استهداف الدول بشكل عام، لافتا إلى أن التعامل بالشائعات علم له قواعد وسياسات يدركها جيدا مروجوها، ولا بد من التعامل معها بدقة وتركيز.
أوضح في تصريح لـ«الوطن»، أن هناك مجالات خطيرة أصبح الجميع يتحدث عنها دون رقابة أو حساب.
أشار إلى أن مجال السياسة يواجه أزمة فنجد كل من يعرف ولا يعرف يتحدث ويقدم محتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويحلل ويبني وجهات نظر دون دراسة أو علم حقيقي، ويعتقد أنه يبني أو يقدم قيمة مضافة على عكس الحقيقة، بل يصل الأمر إلى شائعات متداولة، وأيضا جروبات التواصل الاجتماعي تُسهم في انتشار المعلومات الخاطئة وغياب المعرفة، وفي مجال الطب نجد الآلاف ينشرون الأدوية وطرق العلاج البديلة دون علم أو دراسة وهو ما يؤدي لنتائج كارثية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الدكتور رامي عاشور شائعات الشائعات مواجهة الشائعات
إقرأ أيضاً:
عبير في دعوى خلع: زوجي لا يعرف البيت إلا للنوم
رفعت “عبير”، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة في التجمع الخامس، بعد 3 سنوات زواج، مشيرة إلى أن زوجها لا يهتم بحياتهما الزوجية، ويقضي أغلب وقته مع أصدقائه، تاركًا إياها تعيش في وحدة دائمة.
واضافت الزوجة أن زوجها كان يعود إلى المنزل في أوقات متأخرة جدًا، وكأن البيت مجرد مكان للنوم، دون أن يمنحها أي اهتمام أو وقت، حاولت مرارًا أن تتحدث معه وتوضح له تأثير تصرفاته على علاقتهما، لكنه لم يكن يرى أي مشكلة في الأمر، بل اعتبر أن من حقه التصرف بحرية تامة دون أي التزام تجاهها.
لم تتوقف محاولاتها عند الحديث المباشر، بل لجأت إلى أهله لعلهم يتمكنون من إقناعه بتغيير أسلوبه، لكنه رفض كل النصائح وأصر على أسلوب حياته، معتبرًا أن الزواج لا يعني أن يقيد حريته أو يجبره على الالتزام بمسؤولياته الزوجية.
قررت الزوجة اللجوء إلى المحكمة، مؤكدة أنها لا تستطيع الاستمرار في زواج تشعر فيه وكأنها مجرد اسم على ورقة، وليس لها أي دور في حياة شريكها، ولا تزال منظورة أمام المحكمة في انتظار الفصل فيها.