صدى البلد:
2025-04-10@10:37:35 GMT

صبا مبارك تتصدر التريند بسبب وتر حساس.. ما القصة

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

تصدرت الفنانة صبا مبارك تريند جوجل بسبب مسلسلها "وتر حساس" والذى أثار حالة من الجدل الواسع بسبب انتقادات البعض على العمل. 

وبلغ حد الانتقادات التى وجهت الفنانة صبا مبارك بسبب مسلسل "وتر حساس" أن طالب البرلمان بإيقافه لمناقشته قضايا اجتماعية اعتبرها البعض شائكة، مثل الخيانة الزوجية، وعلاقات عائلية وصفت بـ"المشوهة".

وقد تسبب هذا الأمر فى ازعاج صناع العمل ومنهم صبا مبارك حيث خرجوا عن صمتهم وأكدوا أنه لا يتضمن أي إساءة، وطالبوا بعدم استعجال الحكم عليه.

"وتر حساس" هو بطولة: صبا مبارك ومحمد علاء وإنجي المقدم وهيدي كرم وأحمد جمال سعيد ومحمد العمروسي وهاجر عفيفي ولطيفة فهمي وتميم عبده وأحمد طارق نور ومحمد علي رزق، ومن تأليف أمين جمال وإخراج وائل فرج، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي لا يخلو من التشويق والإثارة.

والمسلسل من إخراج السدير مسعود، وكتابة محمد المصري، ويضم مجموعة من النجوم، بينهم: صبا مبارك، ركين سعد، محمد ثروت، محمد علاء، وهدى المفتى. 

صبا مبارك تجد صدام مع طليقها

بينما تجد صبا مبارك نفسها في صدام مع طليقها السابق، الذي يعود للظهور بعد أن ظن الجميع أنه مات منذ سنوات عديدة، لتتورط بذلك في صراع جديد مع الماضي، وذلك ضمن أحداث الحلقة 21 من مسلسل وتر حساس الذي يُعرض على قناة أون وأون دراما بالتوازي مع منصة Yango Play، قائمة الأعلى مشاهدة على المنصة، بينما تواجه الظلم والمؤامرة التي نسجتها ضدها ابنة خالتها. 

كانت أول زيجة في حياة سلمى (صبا مبارك) من علي، والد ابنتها الوحيدة غالية، لكنها لم تنجح بسبب إدمان علي للمخدرات. وبرغم ما كانت تبذله سلمى من مجهود معه إلا أنه كان يعود مرة أخرى لإدمانه، ما جعل سلمى تتخذ موقفاً حاسماً خاصة بعد أن أنجبت ابنتها غالية، فطلبت منه الطلاق لكي تستطيع تربية ابنتها في أجواء سوية.

يأتي طلاق سلمى من علي بعد اتفاقها معه على مغادرة البلاد ودخول إحدى المصحات بالخارج وإعلان وفاته. لكنه يعود الآن وبعد مرور سنوات ليخلف وعده معها مدعياً أنه قد أصبح معافى، بينما الحقيقة التي لا تعرفها سلمى هو أن عودته وراءها كاميليا (إنجي المقدم) ضمن مخططاتها للانتقام من سلمى.

لم تقف الصدمات عند سلمى عند هذا الحد، حيث تفاجأ في ظل كل هذه الأجواء المتوترة، بظهور رجل في حياتها يبدو أنها لم تكن على استعداد لرؤيته مرة أخرى، ويبدو أنه قادم من الماضي، ما ينبئ بأحداث قادمة أكثر إثارة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صبا مبارك الفنانة صبا مبارك مسلسل وتر حساس أعمال صبا مبارك المزيد المزيد صبا مبارک وتر حساس

إقرأ أيضاً:

الإعدامات ترتفع عالميا.. الصين تتصدر القائمة

قالت صحيفة "إل موندو" الإسبانية إن عقوبة الإعدام لا تزال تُستخدم على نطاق واسع حول العالم، حيث سُجّل تنفيذ 1,518 حكمًا بالإعدام خلال سنة 2024 في 15 دولة، وذلك وفقًا للبيانات التي وثّقتها منظمة العفو الدولية. وأشارت الصحيفة إلى أن الصين تصدّرت قائمة الدول المنفذة، غير أن أرقامها تبقى طيّ الكتمان باعتبارها من أسرار الدولة، فيما تُقدّر المنظمة عدد الإعدامات هناك بالآلاف.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن حصيلة الإعدامات خلال سنة 2024 تُعدّ الأعلى منذ عام 2015، وذلك استنادًا فقط إلى الحالات التي تمكّنت المنظمة من توثيقها. كما لفتت إلى أن هذه الأرقام لا تشمل الإعدامات غير المعلنة في الصين، حيث ترجّح منظمة العفو أن يتجاوز عددها مجموع الإعدامات في سائر الدول مجتمعة، وهو ما يعكس استمرار الاعتماد على هذه العقوبة القاسية رغم الدعوات الدولية المتزايدة لإلغائها.



وأشارت الصحيفة إلى ما صرحت به بياتريث مارتوس، من المكتب الإسباني لمنظمة العفو الدولية، إذ قالت: "نؤكد دائمًا أن أرقامنا أقل من الواقع، للأسف، لأننا لا نمتلك معلومات حول الإعدامات في الصين أو كوريا الشمالية أو فيتنام، حيث تُعدّ عقوبة الإعدام من أسرار الدولة، ما يحول دون الحصول على بيانات رسمية".

وأفادت الصحيفة، نقلًا عن مارتوس، أن "عدد حالات الإعدام القضائي التي تم توثيقها في عام 2024 بلغ 1,518، ما يمثل زيادة بنسبة 32 بالمئة مقارنة بالسنة السابقة"، مشيرة إلى أن هذه الزيادة تُعد "خبرًا سيئًا للغاية لحقوق الإنسان". وفي المقابل، رصد التقرير تطورًا إيجابيًا تمثل في ازدياد عدد الدول التي ألغت العقوبة، إذ ألغت 113 دولة عقوبة الإعدام من قوانينها الجنائية، فيما بلغ عدد الدول التي أوقفت تنفيذها قانونًا أو فعليًا 145 دولة، حتى وإن ظلت منصوصًا عليها في التشريعات.

وبيّنت الصحيفة أن 91 بالمئة من الإعدامات الموثقة خلال سنة 2024 نُفذت في ثلاث دول فقط: إيران التي ارتفعت فيها الإعدامات من 853 حالة في 2023 إلى 972 في 2024، والسعودية من 172 إلى 345 حالة (ما يمثل 64 بالمئة من مجمل الإعدامات المعروفة عالميًا)، والعراق من 16 إلى 63 حالة خلال الفترة نفسها.

وجاء في التقرير على لسان الأمينة العامة للمنظمة، أنياس كالامار، أن "السعودية والعراق وإيران كانت مسؤولة عن الارتفاع الكبير في عدد حالات الإعدام خلال السنة الماضية، إذ نفذت 91 بالمئة من الإعدامات المعروفة، منتهكةً حقوق الإنسان ومُنهيةً حياة أفراد بوحشية على خلفية تهم تتعلق بالمخدرات أو الإرهاب".

وقالت الصحيفة إن التقرير كشف عن أن الإعدامات في هذه الدول استُخدمت كأداة لإسكات الأصوات المعارضة، بما في ذلك المدافعون عن حقوق الإنسان، والمعارضون السياسيون، والمتظاهرون، وأفراد من الأقليات العرقية. وأضافت كالامار في هذا السياق: "من يجرؤون على تحدي السلطات يواجهون أشد العقوبات، لا سيما في إيران والسعودية، حيث تُستخدم عقوبة الإعدام لقمع أولئك الذين يمتلكون الشجاعة لرفع أصواتهم".

وأضافت الصحيفة أن كالامار حذّرت من أن أكثر من 40 بالمئة من الإعدامات الموثقة نُفذت في سياقات مخالفة للقانون الدولي، بسبب جرائم مرتبطة بالمخدرات. وأشارت إلى أن "القانون الدولي لحقوق الإنسان ينص على أن عقوبة الإعدام يجب أن تُطبق فقط في الجرائم الأشد خطورة، وبالتالي فإن فرضها في قضايا المخدرات يعد انتهاكًا لهذا المبدأ".

وأوضحت كالامار أن "الإعدامات المرتبطة بالمخدرات تكررت في السعودية، والصين، وإيران، وسنغافورة، وربما في فيتنام أيضًا، رغم صعوبة التحقق من ذلك"، مضيفةً أن "أحكام الإعدام في قضايا المخدرات غالبًا ما تطال الفئات المهمّشة اجتماعيًا واقتصاديًا، دون أن يكون هناك أي دليل على أن هذه العقوبة تُسهم فعليًا في الحد من تهريب المخدرات".

ورغم الصورة القاتمة، أشارت الصحيفة إلى أن التقرير سجّل تقدمًا طفيفًا على صعيد تقليص نطاق استخدام هذه العقوبة، إذ انخفض عدد الدول التي نُفذت فيها الإعدامات من 16 دولة في 2023 إلى 15 في 2024، وهو اتجاه إيجابي للعام الثاني على التوالي بعد خروج بنغلاديش من القائمة، وهي الدولة التي لم تتوقف عن تنفيذ الإعدامات منذ سنة 2018. وعلّقت كالامار بالقول: "هذا يشير إلى اتجاه عالمي متزايد نحو التخلي عن هذه العقوبة القاسية، واللاإنسانية، والمهينة".



"بثّ الرعب"
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن تقرير منظمة العفو الدولية، الصادر تحت عنوان "أحكام الإعدام وتنفيذها في عام 2024"، يُبرز كيف لجأ عدد من القادة إلى توظيف عقوبة الإعدام بذريعة زائفة تتعلق بتحسين الأمن العام أو بغرض ترهيب السكان. كما سلط التقرير الضوء على حالة الولايات المتحدة، حيث سُجّل ارتفاع تدريجي في تنفيذ الإعدامات منذ تفشي جائحة كوفيد-19. ففي هذا البلد، الذي يُعدّ القوة الأولى عالميًا، نُفذت خلال عام 2024 أحكام إعدام بحق 25 شخصًا، أي بزيادة حالة واحدة عن العام السابق.

مقالات مشابهة

  • مصرع عروسة قبل زفافها بشهرين بسبب «حقنة فيلر».. القصة الكاملة
  • الإعدامات ترتفع عالميا.. الصين تتصدر القائمة
  • بنت ضربت خطيبها بالقلم على السوشيال ميديا .. تفاصيل فيديو تصدر التريند
  • قضية سلمى مراكش.. اعتقال “مولات الزيزوار” والنيابة العامة تعمق البحث
  • غضب فتاة تتباهى بهجومها على زميلتها بشفرة حلاقة
  • تصدرت فرح الديباني التريند بصورتها مع الرئيس الفرنسي.
  • انتحار بسبب تهمة مفبركة في عهد إمام أوغلو… القصة الكاملة على لسان الزوجة
  • بعد حديثها عن ضرتها.. «روجينا» تتصدر التريند
  • نقابة الممثلين ضرتي.. روجينا تتصدر التريند بأحدث تصريحاتها
  • البرازيل تعاقب أي لاعب يقف على الكرة بسبب ديباي.. ما القصة؟