قالت وزارة الصحة والسكان إن الإصابة المتكررة بانسداد المسالك البولية قد تؤدي لاحقًا إلى الإصابة بالاعتلال الكلوي.  

وشددت وزارة الصحة والسكان على ضرورة  الكشف المبكر والمتابعة المستمرة للوقاية من الإصابة بالمرض ومضاعفاته.

وأوضحت أن مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي تقدم خدماتها بالمجان.

 

الاعتلال الكلوي معلومات عن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي 

- الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة من خلال قياس مؤشر كتلة الجسم (طول، وزن)، والضغط، والسكر بالدم، ومستوى الدهون بالدم، والاعتلال الكلوي.

- توفير الخدمات العلاجية اللازمة بوحدات الرعاية الأساسية أو الإحالة إلى المستشفيات العامة والمركزية للحالات التي تستدعي ذلك.

- رفع الوعي المجتمعي تجاه عوامل الخطورة والنهج الوقائية تجاه الأمراض المزمنة.

أهداف مبادرة الفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر للاعتلال الكلوي والفئة المستهدفة أهداف المبادرة


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان المسالك البولية الاعتلال الكلوي المزيد المزيد الأمراض المزمنة الاعتلال الکلوی

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة: الدولة لا يمكن أن تسعى لإصدار قوانين تؤدي للإضرار بالفريق الطبي

 

 

أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، حرص الحكومة على حقوق الفريق الطبي ، وتقديرها لدوره  الحيوي، موضحًا أن الدولة المصرية لا يمكن أن تسعى لإصدار قوانين تؤدي إلى الإضرار بالفريق الطبي ، الذي يشكل حجر الزاوية والركيزة الأساسية في استقرار النظام الصحي.


جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، والذي عقد اليوم الثلاثاء، برئاسة الدكتور أشرف حاتم رئيس اللجنة، لمناقشة التعديلات المقترحة لقانون المسئولية الطبية وسلامة  المريض.


وأوضح نائب رئيس الوزراء، أنه يتم دراسة ومناقشة جميع المقترحات والأفكار التي تدور حول القانون لوضعها في سياقها المناسب، مع الاستعانة بالسادة القانونيين للنظر في فلسفة تلك المقترحات، قائلاً: «إن الدولة المصرية لا يمكن أن يكون هدفها من هذا القانون تكبيل فئة مهمة تلعب دوراً حيوياً مثل الفريق الطبي .. ومن غير الممكن أيضًا إصدار  أحكام تؤدي إلى الضرر لأن الدولة تكبر بسواعد أبناءها وكوادرها».


وأضاف الدكتور خالد عبدالغفار، أن هناك تفاصيل بمشروع القانون لم تكن موجودة من قبل، وبعضها أدى لإحداث لبس بين المضاعفات والأخطاء الطبية والأخطاء الجسيمة، وهو ما استوجب إيضاح خصوصية الطب وما يحدث من أعراض جانبية ومضاعفات مثبتة في الكتب.

وتابع الدكتور خالد عبدالغفار، أن هناك أخطاء وارد حدوثها من أكبر الأساتذة في التخصص الواحد، نتيجة عوامل تشريحية أو عوامل غير موجودة في الكتب وهي أخطاء واردة الحدوث في الدلائل العلمية، وهناك أخطاء تنتج عن إهمال جسيم من شخص غير مؤهل، ولابد أن يكون هناك تفرقة في التعريفات حتى يمكن أن ينتج عنها أقل عقوبات أو إجراءات مترتبة على الخطأ والخطأ الجسيم والمضاعفات.


وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، مجددًا أن الحكومة منفتحة تمامًا على كل الأفكار التي يمكن أن تفيد وتضيف لهذا القانون، بما يفيد الصالح العام، سواء من متلقي الخدمة ومقدمي الخدمة الطبية.

مقالات مشابهة

  • العلاقة بين التغذية والوقاية من الأمراض المزمنة
  • «الباز»: بروتوكول وزارة الصحة وجامعة لويفيل هدفه الكشف المبكر عن التوحد والزهايمر
  • فحص 8 ملايين و995 ألف طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن «الأنيميا والسمنة والتقزم» 
  • الصحة: فحص 9 ملايين طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة والتقزم
  • فرض حجر بيطري على الجبل الغربي بعد الاشتباه في إصابة حالة بداء الكلب
  • عشية رأس السنة.. الصحة تحذر من خطورة الألعاب النارية
  • وزير الصحة: الدولة لا يمكن أن تسعى لإصدار قوانين تؤدي للإضرار بالفريق الطبي
  • حصاد 2024| فحص 8 ملايين طالب للكشف المبكر عن سوء التغذية والتقزم
  • وزارة الصحة: انخفاض معدل الإصابة بالكوليرا وحمى الضنك
  • وزارة الصحة السودانية تُعلن انخفاض معدل الإصابة بالكوليرا وحمى الضنك