“يلا نعمل سيئة جارية”.. شيرين تتصدر الترند بزلة لسان تضعها بموقف محرج
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أثارت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب في حفل الكويت، جدلا كبيرًا وتصدر اسمها الترند وذلك بعد أن قررت تكريم اسم الملحن الراحل محمد رحيم.
وقامت شيرين في بدء حفلتها بالكويت بذكر الملحن الراحل محمد رحيم، وأعلنت عن غنائها واحدة من أجمل ألحانه وهي أغنية مشاعر، لكن تعرضت شيرين لموقف محرج حيث أخطأت بلفظ دون أن تقصد، الأمر الذي أثار جدلا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية.
وقالت شيرين خلال الحفل: “محمد رحيم كان عامل لي مشاعر، ووتر حساس، وصبري قليل، وأنا في الغرام، إذا بتعزوني ممكن تقرأوا له الفاتحة كلنا كدا، خلينا نعمل سيئة جارية”.
ودخلت شيرين في نوبة ضحك وقالت: “يا جماعة ما حدش يخليني أتكلم في المايك هيسيبوا كل حاجة وهتبقي ترند دلوقتي، يا ريت اللي ينزل الفيديو دا أنا بعتذر ما تخلونيش أتكلم، أنا فضيحة، لخبطوني حسيت إني أنا ضايقتكم”.
وقدمت شيرين عبدالوهاب خلال الحفل أغنية “مشاعر” التي لحنها محمد رحيم، مع عرض صور للملحن الراحل على شاشات الحفل.
يذكر أن أغنية “مشاعر” هي واحدة من الأعمال الناجحة التي تعاونت فيها مع محمد رحيم، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا منذ صدورها عام 2013، والأغنية من تأليف الشاعر أحمد مرزوق وتوزيع أحمد إبراهيم، وقد تخطت ملايين المشاهدات على “يوتيوب”.
واصطحبت شيرين عبدالوهاب، ابنتيها مريم وهنا خلال حفلها، وذلك في أول ظهور لهما برفقتها بعد أزمتها مع زوجها السابق حسام حبيب، كما رافقها خلال الحفل عدد كبير من الملحنين والشعراء الذين تعاونوا معها في ألبومها الجديد من أجل دعمها ومساندتها.
وقدمت شيرين في حفل الكويت عددا كبيرا من أغانيها الجديدة من ألبومها الجديد وبعضا من أغانيها القديمة.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد رحیم ا کبیر
إقرأ أيضاً:
خبراء بيع الكتب: خطط التوزيع الفعالة تبدأ من فهم مشاعر القراء
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد عدد من المتحدثين في اليوم الأول من مؤتمر الموزعين الدولي في دورته الرابعة، أن نجاح استراتيجيات توزيع وتسويق الكتاب في العصر الرقمي يتطلب تجاوز النماذج التقليدية، والاعتماد على أدوات رقمية مرنة، وتحليلات دقيقة لبيانات القارئ، وفهماً أعمق لمشاعره واحتياجاته.
وأكد أيمن حويرة، عضو مؤسس والمدير التنفيذي لدار كتوبيا للنشر والتوزيع في مصر وأستراليا، خلال ورشة بعنوان «كيفية الحفاظ على سياسة التوزيع الخاصة»: إن التحدي الأكبر يكمن في الاستمرارية بتحديث أدوات التوزيع بما يواكب تطورات القطاع، خاصة مع تغير أنماط القراءة وتعدد الوسائط.
بدورها، شدّدت بسمة كريم، مديرة دار «جليسكوم» للنشر، وشركة «جليس ميديا» للتسويق في تونس، على أهمية التسويق العاطفي في إيصال الكتاب إلى الجمهور، موضحة خلال ورشتها التي حملت عنوان «حين تتحدث الكتب بلغة جمهورها»، أن المنافسة التي يواجهها الكتاب اليوم لم تعد تقتصر على دور النشر والمكتبات، بل أصبحت مع المحتوى الترفيهي على منصات التواصل الاجتماعي، ما يتطلب مقاربات تسويقية أكثر قرباً من القارئ ومشاعره.
وأكد سعيد شعبان، مدير المشروعات والمؤسس المشارك في عدد من المبادرات الثقافية والتعليمية، أهمية التفكير في تسويق الكتب كعملية مستمرة لا تقتصر على فترة إقامة المعارض، موضحاً أن ورشته التي جاءت بعنوان «تسويق الكتاب المستدام أثناء المعارض وما بعدها»، سلطت الضوء على التجارب العملية التي يتم تنفيذها سنوياً، وبشكل خاص خلال معرض القاهرة الدولي للكتاب.