قيادي بحماس يتحدث عن جهود وقف الحرب على غزة وموقف الحركة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
كشف القيادي في حركة حماس سهيل الهندي، اليوم السبت، 30 نوفمبر 2024، عن موقف الحركة بشأن المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة .
وقال الهندي في تصريحات للتلفزيون العربي، إن الحوار والتفاوض مفتوح، والحركة منفتحة عليه لوقف جرائم الاحتلال.
وأضاف، "نتواصل مع المصريين وأشقاء في دول عربية على أساس الثوابت التي حددتها الحركة".
وأكد الهندي عدم تنازل حركة حماس عن شروط انسحاب الاحتلال من قطاع غزة، وإعادة الإعمار، وعودة النازحين.
وفد حماس يتوجه للقاهرةومن جانبه، قال موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة حماس ، مساء الجمعة 29 نوفمبر 2024 ، إن وفد من حركته سيزور العاصمة المصرية القاهرة اليوم السبت.
وأوضح أبو مرزوق لصحيفة العربي الجديد أن وفد حركة حماس سيعقد لقاءات مع المسؤولين المصريين حول الوضع في قطاع غزة.
مقترح مصري جديدبدوره نقل التلفزيون العربي عن مصدر مصري قوله إن القاهرة قدمت مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ، مشيرا الي أن المقترح الجديد يناقش الانسحاب التدريجي على مراحل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وأضاف :" القاهرة سترسل وفدا أمنيا إلى تل أبيب هذا الأسبوع لدفع جهود استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار".
وأوضح أن المقترح المصري سيبحث تشكيل لجنة دولية ترأسها الولايات المتحدة للإشراف على وقف إطلاق النار
المصدر : وكالة سوا - التلفزيون العربيالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
باحث: تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في مصلحة إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال زهير الشاعر، الباحث السياسي، إن تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مصلحة دولة الاحتلال الإسرائيلي، إذ لا تريد الالتزام بتنفيذ الاتفاق، وتريد فقط أن تشتري أكبر قدر ممكن من الوقت، وإخراج جميع الرهائن، وربما تعود إلى الحرب مرة أخرى، مشددًا على أن حكومة الاحتلال لا تريد وقف إطلاق النار أو هدوءً في المنطقة أو تثبيت أي هدنة، بل الحرب للاستمرار في مخططاتها التوسعية.
وأوضح الشاعر في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن الانتقال إلى المرحلة الثانية يلزم الاحتلال بمتطلبات كثيرة، منها الانسحاب الكامل من قطاع غزة وإنهاء الحرب، وبالتالي فإن الانتهاء من هذه الحرب لن يصب في صالح الحكومة المتطرفة في إسرائيل، وبخاصة نتنياهو.
وتابع، أن نتنياهو يريد ضمان بقاءه في الحكم، من خلال التهرب من الالتزامات المترتبة على هذا الاتفاق أو الذهاب إلى تنفيذ المرحلة الثانية التي تنص على انسحاب إسرائيل من قطاع غزة ووقف هذه الحرب.