رويترز: تحرك عسكري روسي عاجل في سوريا خلال 72 ساعة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أفادت وكالة رويترز للأنباء بأن مصدران عسكريان يتوقعان وصول عتاد روسي جديد إلى قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا خلال 72 ساعة.
وأكد المصدران أن غارات روسية وسورية استهدف التنظيمات المسلحة في مدينة حلب.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، يوم السبت إن القوات الروسية شنت غارة جوية على مدينة حلب لأول مرة منذ عام 2016.
وأوضح المرصد السوري أن المجموعات الإرهابية سيطرت على معظم أنحاء مدينة حلب ثاني أكبر المدن السورية، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
ولازال الجيش السوري يسيطر على مطاري النيرب ومطار حلب، في ظل الاشتباكات الدائرة مع المجموعات الإرهابية منذ ثلاثة أيام.
وقال المرصد السوري إن بعض الأجزاء الجنوبية من مدينة حلب لا تزال تحت سيطرة دمشق
وكان مركز المصالحة الروسي أعلن أمس الجمعة شن غارة جوية على التنظيمات الإرهابية لمنع تقدمها في حلب، مشيرا إلى مقتل 600 إرهابي على مدار اليومين الماضيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا المرصد السوري لحقوق الإنسان قاعدة حميميم الجوية المزيد المزيد مدینة حلب
إقرأ أيضاً:
«رويترز»: الجيش السوري يغلق جميع الطرق المؤدية إلى مدينة حلب
ذكرت وكالة «رويترز» نقلًا عن مصادر عسكرية، أنّ الجيش السوري أغلق جميع الطرق المؤدية إلى مدينة حلب، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، منذ قليل.
منع المسلحين من السيطرة على حلبوأضافت المصادر العسكرية السورية، أنّ دمشق تلقت وعدًا بمساعدة عسكرية روسية إضافية؛ لدعم الجيش في منع المسلحين من السيطرة على حلب.
وقال الدكتور علاء الأصفري الباحث السياسي، إنّ حلب تتعرض لهجوم إرهابي كبير، بينما الجيش السوري أعلن استعادة السيطرة.
محاولة لاحتلال مساحات إضافية من ريف حلب الغربيوأضاف «الأصفري» خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك هجوم إرهابي كبير على حلب، مشيرًا إلى أنه في اللحظة التي أُعلن فيها وقف إطلاق النار في جنوب لبنان، بدأت الفصائل الإرهابية، بدعم أمريكي وإسرائيلي، في محاولة لاحتلال مساحات إضافية من ريف حلب الغربي، وصولا إلى حلب.
وتابع: «اليوم هجوم كبير من جبهة النصرة وهيئة تحرير الشام، وكل الفصائل التي أعلنت الأمم المتحدة بأنها فصائل إرهابية، ولكن الجيش السوري الآن يرسل تعزيزات هائلة إلى هناك لصد هذا الهجوم، ولتحرير المناطق التي احتلت من جديد».