متابعة بتجــرد: يواصل الفنان المصري عمرو مصطفى إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي برسائله الغامضة والتي يوجهها الى أشخاص من دون أن يعلن عن هويتهم.

نشر عمرو على حسابه الخاص بـ”فيسبوك” رسالة غامضة يتحدث فيها عن أشخاص وصفهم بـ”المرتزقة” وتاريخهم المعروف للكثيرين في الوسط الفني.

قال عمرو في رسالته: “تاريخ المرتزقة مليان بأمثلة عن مرتزقة بيلعبوا دور مزدوج، لو لقيت مرتزق بيذم في شخص باستمرار، وبيمدح في شخص تاني بنفس القدر، اعرف إن اللي بيتمدح فيه باستمرار هو اللي غالبًا بيوجه الأقلام عشان تهاجم غيره”.

أضاف: “دروس التاريخ بتعلّمنا إن الأمور مش دايمًا زي ما بتظهر، ولكن هؤلاء المزدوجين بيتسموا في الوسط بتاعنا (أبو شقرة)، عشوة حلوة، وأكتبلك اللي نفسك فيه، بس آخرتهم معروفة، هما واللي مشغلهم”.

وختم مصطفى رسالته بالقول: “تم تعديل البوست لأن كلمة صحفي لها قدسيتها، أجمل تحية للصحافة المصرية”.

كان عمرو قد أثار الجدل خلال الأيام الماضية برسالة كتبها على “فيسبوك” توعد فيها بملاحقة كل من يتعرض له أو يشهر به قانونيًّا.

وشدد مصطفى في منشوره على رفضه القاطع لمحاولات المساس بحياته الشخصية أو نشر صورة دون إذنه، قائلًا: “أقسم بالله العظيم، إنني سأقوم برفع دعاوى قضائية ضد أي شخص أو صفحة أو موقع ينشر صورتي أو يشهر بي”.

ودعا الجميع الى احترام اختياره والابتعاد عنه، مُطالبًا بتركه يعيش بسلام بعيدًا عن الأحقاد.

main 2024-11-30Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“ترقبوا الخبر الكبير من إفريقيا”.. تصريحات ترامب تثير الجدل

#سواليف

أثارت #تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب خلال رده على أسئلة الصحفيين جدلا واسعا حول #الدور_الأمريكي في #إفريقيا خاصة فيما يتعلق بتسوية #الصراعات.

وقال ترامب: “ترقبوا خبرا كبيرا من إفريقيا، حيث أشارك في تسوية الحروب العنيفة والصراعات”، مشيرا إلى أن العديد من هذه الأحداث وقعت خلال إدارته دون أن يعرف السبب، لكنه أكد أن إدارته قامت بعمل “غير مسبوق” في تسويتها ووضعها على طريق السلام. وتأتي هذه التصريحات في سياق اهتمام متزايد بالملف الليبي، حيث تعتبر ليبيا نقطة محورية في الاستراتيجية الأمريكية تجاه إفريقيا، خاصة مع تصاعد التحديات السياسية والأمنية في المنطقة.

وفي سياق متصل وضمن وجهات نظر سياسية حول الوضع في ليبيا أشار المحلل السياسي حسام الدين العبدلي في تعليق خاص لقناة RT، أشار إلى أن إفريقيا بدأت تخرج تدريجيا من هيمنة الولايات المتحدة، مع دخول جهات دولية جديدة وتشكل تحالفات إفريقية مع قوى غير موالية للغرب. وأوضح أن تصريحات ترامب حول الصراعات التي وقعت خلال إدارته تعكس فترة ما قبل ولاية جو بايدن، حيث شهدت إفريقيا صراعات عسكرية وسياسية وانقسامات جغرافية.
وفيما يخص ليبيا أكد العبدلي أنها تعد حالة خاصة، مشيرا إلى تصريحات مسعد بوليس مستشار ترامب لشؤون الشرق الأوسط، التي ألمحت إلى قرب التوصل إلى حل سياسي يشمل جميع الأطراف.

مقالات ذات صلة “القسام” تستهدف دبابة وقوة للاحتلال شرق غزة 2025/04/27

وأضاف العبدلي أن الانقسام الليبي يضر بالمصالح الأمريكية والأوروبية، متهما الولايات المتحدة باتباع سياسة إضعاف الدول العربية والإسلامية، بما في ذلك ليبيا عبر دعم الحروب بشكل غير مباشر.

وأشار إلى أن ليبيا أصبحت “بوابة” لخلق مشكلات للأمريكيين في إفريقيا، خاصة مع تخبط قرارات ترامب، مثل خطته لسحب قوات “أفريكوم” ودمجها تحت قيادة القوات الأمريكية في أوروبا.

من جانبه أكد المحلل السياسي موسى بوقويطين لـ RT أن الولايات المتحدة تظهر اهتماما متزايدا بالملف الليبي، لا سيما بعد زيارة السفينة الحربية الأمريكية “ماونت ويتني” إلى طرابلس وبنغازي.

وأوضح أن هذه الزيارة حملت رسائل أمنية وسياسية ركزت بشكل أساسي على توحيد المؤسسة العسكرية الليبية وتشكيل قوة مشتركة مع منع التشكيلات المسلحة من التدخل في المؤسسات السيادية، مثل البنك المركزي.

وأشار إلى وجود زيارات متبادلة بين الأطراف الليبية والأمريكية تركز على قطاعي النفط والمال، مما يعكس أولويات واشنطن الاقتصادية في ليبيا.

ومع ذلك عبر بوقويطين عن شكوكه في قدرة الولايات المتحدة على بلورة حل سياسي شامل للأزمة الليبية، معتبرا أن التركيز الأمريكي ينصب أكثر على الأبعاد الأمنية والاقتصادية.

في المقابل وفيما يتعلق بالتحركات الأمريكية ولقاء واشنطن المرتقب لتوحيد الجيش الليبي فوفقا لمصادر RT دعت واشنطن مؤخرا قيادات سياسية وعسكرية ليبية لزيارة الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة، بهدف مناقشة الأزمة الليبية مع التركيز على توحيد الجيش الليبي وتشكيل قوة عسكرية مشتركة.
وتأتي هذه الدعوة في إطار سعي واشنطن لتعزيز نفوذها في ليبيا، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها من قوى دولية أخرى في إفريقيا.
كما تظهر الزيارات الأمريكية الأخيرة مثل زيارة السفينة “ماونت ويتني”، محاولات لتعزيز التنسيق الأمني والسياسي مع الأطراف الليبية، مع إيلاء اهتمام خاص بقطاع النفط والمؤسسات المالية.

ومع التحركات الأمريكية الأخيرة يبقى السؤال حول مدى قدرة واشنطن على تحقيق استقرار حقيقي في ليبيا، أم أن تركيزها سيظل محصورا في المصالح الأمنية والاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • بأس “الحوانين” يواصل كسر “السيف” الصهيوني.. ملاحم انتصار أجــدّ في غزة
  • “ترقبوا الخبر الكبير من إفريقيا”.. تصريحات ترامب تثير الجدل
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل دعمه لـ “الأونروا” والصليب الأحمر الدولي في غزة
  • “”المرتزقة المأجورين”.. والي غرب كردفان: النهود عصية على التمرد وأبناؤها عقدوا العزم على الدفاع عنها
  • دفاع عمرو دياب يتقدم بمذكرة طعن في “واقعة الشاب المصفوع”
  • بغداد تطرد الشركة الأوكرانية من عكاز بعد “عام جدلي”.. هل ورطت نفط الوسط العراق بـ”تحكيم دولي”؟
  • “فعلاً مبيتنسيش”.. ديو تامر حسني ورامي صبري يواصل تحطيم الأرقام
  • عمرو سعد بإطلالة مختلفة بعد انتهاء تصوير “الغربان” (صور)
  • بعد إثارة التساؤلات حول وجود خلاف بينهما.. تامر حسني وأحمد زاهر يحسمان الجدل
  • ريم مصطفى تكشف كواليس صدمة تريند “انت اللي قتلت ابني يا مجدي”