أفلام جمعت الزعيم والسندريلا وعلقت في الأذهان لعقود
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قدم الزعيم والسندريلا عددًا من الأفلام السينمائية الناجحة التي تعلق بالأذهان حتى الآن.
فكان أول تعاون بين الزعيم عادل إمام والسندريلا سعاد حسني فيلم حكاية ٣ بنات، تدور أحداث الفيلم حول ثلاث فتيات "سعاد حسني،شمس البارودي، سامية شكري" ولكل واحدة منهن طموحها، شهيره تتوق إلى الثراء والشهرة دون الاهتمام بالمبادئ والقيم.
تدور أحداث الفيلم حول محاولة منتج قليل الخبرة في عالم الإنتاج السينمائي بأن ينتج فيلم جديد حيث يقوم هذا المنتج في فيلم حلوة وشقيةبالاستعانة بفريق عمل لكي يقدم أحد الأفلام وفيقوم المنتج بإسناد بطولة فيلمه الجديد لبطلة جديد هي نوسة والتي تقوم بدورها الفنانة سهادحسني، ولكن لسوء الحظ يتأخر التصوير بسبب شيء لم يكن في الحسبان حيث تنشأ العديد من الخلافات بين بطلي الفيلم الذي سيتمإنتاجه حيث يقوم كل منهما بتدبير العديد من المقالب للآخر ويبدو للجميع أن الفيلم لن يتم إنتاجه بهذا الشكل، ولكن مع مرور الأحداثتتحول العلاقة المتأججة بين بطلي الفيلم إلى قصة حب جميلة تهدم كل الخلافات حيث تتحول هذه الخلافات إلى اتفاق وإصرار تام علىاستكمال الفيلم ولكن بعد مجموعة من الشروط أو بالأصح مجموعة من التغييرات والتعديلات في القصة التي تم إعدادها في البداية، ويتمإعادة إعداد الفيلم فعلا ويتم عرضه على الصورة الجديدة وينجح نجاحا باهرا.
تستأجر فرقة استعراضية مسرحًا لتقدم عليه عدة عروض استعراضية منها عرض تهاجم فيه الفرقة شخص يدعى أحمد علوي (حسنيوسف)، ويقرأ فهمي مدير أعمال أحمد علوي في المجلة عن تلك الفرقة ويخبر أحمد بما قرأ ويذهبان إلى الفرقة ويحضران تدريبات الفرقة. يشاهد فايزة (سعاد حسني) بطلة الفرقة ولكنها لا تعرف أنه هو نفس الشخص الذي تهاجمه في أعمالها فيقوم بدعوتها للعشاء ولكنهاترفض في البداية، يقابل مخرج الفرقة أحمد علوي ولكن لا يعرفه ويسند إليه أحد الأدوار في الاستعراض ويغير اسمه إلى أحمد عشماويبقصد التمويه. وتفاجأ الفرقة بإنذار من محامي أحمد علوي لدفع إيجار سنة مقدم للمسرح وإلا تعرضوا للطرد ويعرف أحمد أن أرضالمسرح من ممتلكاته وأنه لا يعلم بحقيقة الإنذار ويقرر أن يمول الاستعراض ويذهب فهمي ويعرض على المخرج هذا الاقتراح ويصبح شريكًافي الفرقة. ويلجأ أحمد علوي إلى الممثل مدبولي ليدربه على التمثيل الكوميدي، ويرشحه مدبولي للقيام بالبطولة في الفرقة. يضطر المخرجإرضاء شريكه فهمي ممول الفرقة ويوافق على أن يحل أحمد بدلًا من عاطف فتستاء فايزة وتطلب من أحمد التنازل عن دوره في الاستعراضلزميلها عاطف وتعترف له بأنها علاقتها بعاطف لا تتعدى حدود الزمالة، يفرح ويطلب منها الزواج ويتقدم لها على أنه أحمد علوي الحقيقيوتعتقد أنه تقمص شخصية أحمد علوي من كثرة تمثيله للدور، يقترح فهمي أن تذهب فايزة لمقابلة أحمد علوي ليقبل أن يتنازل عن شرطالسنة ويذهب معها أحمد وهناك تفاجأ بالحقيقة وتعرف أن الذي يحبها هو أحمد علوي فعلًا ويلتقيا في قبلة الزواج.
ماهر سيد علي وأخيه الأكبر بيومي إشتركا في السطو على شقة مفروشة، يسكنها سياح عرب من الشباب، قضوا ليلة حمراء مع العاهرةبطه، وتمكن ماهر من تخدير الشباب، ولم ينتبه لوجود بطة، التي فاجأته أثناء جمعه مقتنيات الشقة، ولكنها لم تفضحه، ودلته على الأشياءالثمينة بالشقة، وبعد نقل المسروقات للتاكسي الذي كان ينتظرهم، بقيادة شريكهم الثالث حموده الأقرع، شاهدتهم أحد الدوريات الليلية،بقيادة الضابط طارق الروبي، وتمكن بيومي من تحميل بعض المسروقات بالتاكسي، وفر هاربا بعد ترك باقي المسروقات.
تمكن ماهر من الاختباء من الضابط ومعه بطة، التي تمكنت من الهرب، بينما طارد الضابط ماهر، الذي وضع قناعًا على وجهه لا يظهرسوى عينيه، وتمكن الضابط من إصابة ماهر برصاصة في ساقه، ولكن ماهر تصارع معه، حتى تمكن من التغلب عليه، والإستيلاء علىسلاحه الميري، وفر هاربًا متوجهًا لمنزل سيدة أم العيال التي تشترى المسروقات، حيث سبقه إلى هناك أخيه بيومى ومعه حموده الأقرع،واستخرجوا له الرصاصة وربط الجرح.
وبعد شفاءه، بحث عن بطة في كل مكان تتواجد به العاهرات، ولم يعثر عليها، بينما بحثت بطه عن ماهر في الأماكن التي يبيع فيهاالهجامون مسروقاتهم، حتى عثرت عليه عند سيدة أم العيال، وأكملا تعارفهما بعد ان نما الحب بقلبيهما، وقررت بطه التوبة بعد ان عرضعليها ماهر الزواج، وتزوجا رغم اعتراض أخيه بيومي، ولم يتواني الضابط طارق عن البحث عن ذلك الهجام الملثم، الذي سلبه مسدسه، وعلمان الشقة كان بها عاهرة، ظن الضابط إنه ا شريكة الملثم، واستمرت حياة ماهر مع بطة حتى حملت ودخلت في الشهر السابع، وشعرت بألامالوضع مبكرًا ودخلت المستشفى، بينما تم القبض على حموده الأقرع، الذي اعترف على سيدة أم العيال وماهر وبيومي، وبينما قبض علىماهر وسيدة، تمكن بيومي من الهرب إلى الخارج، وكاد ماهر يقع في يد الضابط طارق، لولا أن اللواء سليم الروبي عم طارق، الذي نهرهلتركه عمله والبحث عن المجرم الذي سلبه مسدسه، بعد ان أخذ الأمر بصورة شخصية، وتشاجر ماهر مع حموده، وضربه في وجهه ببشلةففقأ له عينه اليمنى، ليحدث له عاهة مستديمة، نال عنها ماهر خمس سنوات سجن.
وضعت بطه حملها وعملت غسالة حتى تربي رضيعها، ريثما يخرج ماهر من سجنه. خرج ماهر من السجن ليجد ابنه على قد بلغ خمسسنوات، فقرر التوبة والسفر إلى بورسعيد للعمل في المنطقة الحرة، واستقامت الأمور مع ماهر، وتمكن من دفع مقدمة سيارة نقل، ليعملعليها ويسدد أقساطها، حتى عين الضابط طارق في قسم بورسعيد، ويلتقي بماهر الذي كان يمر على القسم يوميًا، لقضاء فترة المراقبة،وشك طارق في ماهر، وحاول معه بكل الطرق، نزع اعتراف منه بأنه اللص الملثم الذي يبحث عنه منذ سبع سنوات، وأنكر ماهر بالطبع،ليتعرض لسيل من مضايقات ضابط المباحث، وفي تلك الأثناء عاد بيومي من الخارج، وكون تشكيلًا عصابيًا مكون من حموده الاقرع، وزميلهأفيونه لسرقة مائة ألف جنيه، عبارة عن مرتبات العاملين بأحد شركات المقاولات، أثناء نقلها لمقر الشركة، وإحتاج بيومي لعضو رابع، فقررضم ماهر بأى وسيلة، ولكن ماهر رفض بشدة ان يعود للحرام مرة أخرى، واستمرارا لمسلسل الضغط على ماهر، وضع له الضابط طارقبرنامج كعب داير للعرض على جميع أقسام الجمهورية، ربما كانت عليه احكام أو اتهامات، ليبتعد عن أسرته عدة شهور، قام فيها بيوميبحرق السيارة النقل، ليسد الطريق على توبة ماهر، وإجبار بطة على العمل راقصة في ملهى ليلي ببور سعيد، حتى عاد ماهر ليكتشفضياع السيارة التي لم يسدد ثمنها بعد، وعمل زوجته الجديد كراقصة، وامام هذا الوضع تملك منه اليأس فوافق على الاشتراك مع بيوميفي سرقة أموال شركة المقاولون.
نفذ ماهر معهم عملية السرقة ونجحت العصابة في الحصول على حقيبة النقود، وتمكن بيومي من خداع حموده وأفيونه، والهرب بالنقود معماهر، غير أن أفيونه أطلق الرصاص عليهما، فأصاب بيومي الذي لقي مصرعه وجعل ماهر يتره في ارض زراعية ويرحل، وتمكن ماهر منإخفاء النقود، ثم توجه للقسم ليطلب نقل مراقبته للقاهرة، ولكن الضابط طارق طمأنه بأنه تأكد من استقامته، وعلم مقاومته لضغوط اخيهبيومي، كما وافق له على نقل المراقبة، بينما كان حموده وأفيونه ينتظرونه خارج القسم، وتتبعوه حتى المكان الذي يقيم فيه، وعندما لم يجدواالنقود لديه، قاموا بخطف إبنه على، رهينة حتى يسلمهم النقود، ووافق ماهر على المبادلة، وخرج معهم ليأتي بالنقود، بينما توجهت بطهللضابط طارق لتخبره بمن قام بالسطو على أموال شركة المقاولات، وبعد ان سلم ماهر النقود إلى حموده، طالبه الأخير بثأره القديم، وهو فقأعينه، ولكن الضابط طارق الذي كان يقتفي أثار العصابة، تمكن من إنقاذ ماهر، الذي تولى القضاء على حموده، بينما أسرع أفيونه بالهربومعه الطفل على، وأسرع طارق وراء أفيونه وقتله، وأنقذ الطفل على، وإعترف ماهر لطارق بأنه اللص الملثم، وسلمه المسدس الميرى، وتقبلمنه أي عقاب، ولكن طارق وعده بالمساعدة لتخفيف الحكم.
رجل أعمال يدعى الشرنوبي (جميل راتب) يتاجر في الأغذية الفاسدة يدفعه جشعه وجبروته للاتفاق مع أحد الشباب (عادل إمام) للاعترافبجريمة بدلا منه ويحكم عليه بالسجن. وخلف أبواب الزنزانة يتعرف على سجينة تدعى فايزة (سعاد حسني) بسجن النساء وقع في حبهاوتبادلا كل منهما مشاعر الحب من خلال الرسائل، وعندما تم الإفراج عنهما تزوجا وقررا الانتقام من ذلك التاجر الجشع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزعيم عادل امام شمس البارودي عادل إمام سعاد حسني فرقة الفنون الشعبية السندريلا سعاد حسني سعاد حسنی بیومی من ماهر من بعد ان
إقرأ أيضاً:
هل يصبح الرئيس الفرنسي ماكرون الزعيم الجديد لقارة أوروبا؟
نشرت صحيفة "دويتشه فيله" تقريرًا حول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يُعتبر "رجل أوروبا الأول"، وفي ظل غياب حكومة ألمانية رسمية، يقود ماكرون رؤية فرنسا لأوروبا في وقت يشهد فيه الشرق حربًا مستعرة وفرض رسوم جمركية عبر الأطلسي.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن ألمانيا لطالما كانت تُعتبر النجم اللامع لأوروبا من الناحيتين السياسية والاقتصادية، مع شخصية محورية تتمثل في أنجيلا ميركل التي كانت رمزًا معترفًا به على مستوى القارة والعالم. ومع تقاعدها، والحكومة الجديدة غير المستقرة بقيادة أولاف شولتس من التيار اليساري الوسط، بالإضافة إلى التداعيات الاقتصادية الناتجة عن جائحة كوفيد-19، شهدت ألمانيا تراجعًا في دورها القيادي في أوروبا.
وأشارت الصحيفة إلى أنه عبر الحدود، برز إيمانويل ماكرون — الذي ليس غريبًا عن المعارك السياسية الداخلية — كأهم قائد وطني في أوروبا في ظل الصدمات العالمية التي أحدثتها إدارة ترامب الثانية ووقوفها العدائي تجاه الحلفاء التقليديين لأوروبا.
وأضافت الصحيفة أنه بينما تعيش ألمانيا بلا حكومة حاليًا، والتي من المتوقع أن تعود إلى "الائتلاف الكبير" بقيادة فريدريش ميرتس وحزبه اليميني الوسط مع شريك أصغر من الاشتراكيين الديمقراطيين.
وأكدت الصحيفة أنه بينما تتفاوض هذه الأحزاب التقليدية على شروط تحالفها السياسي، تظل أكبر اقتصادات أوروبا عالقة في حكومة تصريف الأعمال في ظل فرض ترامب للرسوم الجمركية والصراع المستمر بين أوكرانيا وروسيا.
وأوضحت الصحيفة أنه رغم أن ماكرون كان دائمًا من بين القادة الوطنيين الأكثر شهرة في العالم، إلا أنه أصبح صوتًا بارزًا في ظل الاضطرابات الحالية، إذ يجمع بين دور رئيس فرنسا وسفير لأوروبا بكل ارتياح.
وقالت جيسين ويبر، زميلة في "صندوق مارشال الألماني" المتخصصة في الأمن الأوروبي: "لديه رسالة أوروبية وهذه الرسالة منسقة، ولكن في النهاية، هو رئيس فرنسا"، وأضافت: "الاثنان مرتبطان بالطبع، لأن معظم المصالح الأوروبية هي أيضًا مصالح فرنسية والعكس صحيح".
وأكدت الصحيفة أنه بينما يقوم القادة الأوروبيون بمراجعة زيادة الإنفاق الدفاعي وحتى مفاهيم الدفاع الموحد، ذهب ماكرون إلى حد إعادة طرح توسيع الدرع النووي الفرنسي المحلي على الطاولة، ما أثار غضب روسيا.
وأضافت الصحيفة أنه في مجالات السياسة الخارجية الأخرى، كان ماكرون يسعى لتعزيز المصالح الأوروبية وفقًا للمواقف الفرنسية: "أصبحت أوروبا فرنسية للغاية خلال السنوات الخمس الماضية"، كما تشير ويبر.
وقالت الصحيفة إنه بعد بداية بطيئة، وضع ماكرون نفسه في قلب الدفع بمصالح القارة بشأن أوكرانيا، والآن، في معالجة الرسوم الجمركية. كما أن فترة ولايته وعلاقته المبدئية مع دونالد ترامب من فترة رئاسته الأولى تضعه في موقع فريد للتفاعل مع الولايات المتحدة.
وأضافت الصحيفة قائلة: "كان أول رئيس دولة أو حكومة من بين الأوروبيين الذي تمكن من تأسيس — أو إعادة تأسيس — علاقة مع ترامب".
لحظة ماكرون تلوح في الأفق
وأفادت الصحيفة أن ماكرون يُعتبر رئيسًا "عاجزًا"، حيث تقيد القوانين الفرنسية فترة الرئاسة بولايتين متتاليتين. ومع اقتراب الانتخابات في 2027، لا يتبقى أمامه سوى عامين لتحقيق رؤيته لفرنسا وأوروبا.
وأشارت الصحيفة إلى قول جاكوب روس، زميل البحث في العلاقات الفرنسية-الألمانية في المجلس الألماني للعلاقات الخارجية، إن فرنسا في موقع جيد لقيادة أوروبا خلال هذه الفترة المتقلبة.
وأضاف روس: "من الناحية الفكرية على الأقل، الفرنسيون في وضع جيد جدًا الآن لتولي القيادة."
وأشار روس إلى أن فرنسا تتمتع بموقف تقليدي في التفكير في دورها ومكانة أوروبا في العالم بشكل مستقل، بعيدًا عن منظور متمركز حول الولايات المتحدة.
ولفتت الصحيفة إلى أن هذه النظرة المستقلة لفرنسا ليست كافية لكي تفرض نفسها كقائدة شبه أوروبية.
وقال روس: "فرنسا في وضع صعب للغاية بسبب مشكلة الديون السيادية، ولا يوجد مجال كبير
للمناورة في توسيع الميزانيات الوطنية، بما في ذلك في مجال الدفاع."
وأضاف: "من حيث الأفكار، يتخذ ماكرون وضع القيادة وقد فعل ذلك منذ 2017، والآن البيئة تدعم موقعه. لكن فرنسا تفتقر إلى الأساس المادي لدفع ذلك قدمًا بمفردها".
وأشارت الصحيفة إلى أن عائقًا آخر لرؤية ماكرون المؤيدة لأوروبا يتمثل في صعود منافسته السابقة ذات التوجهات الأوروبية المشككة، مارين لو بن، التي تسعى لتحويل إدانتها الأخيرة، التي تمنعها من الترشح في 2027، إلى زخم سياسي.
أسئلة حول وجود "قائد" أوروبي واحد
وأفادت الصحيفة أن كلًا من روس وويبر يشيران إلى أن ظهور شخصية أوروبية واحدة على غرار ميركل أصبح أقل احتمالًا في ظل هذه الفترة المضطربة، التي تشهد تدهورًا في العلاقات مع الولايات المتحدة غربًا، وصراعًا مستمرًا مع روسيا شرقًا، وصعود الشعبويين والأحزاب اليمينية المتطرفة في الداخل.
وأضافت الصحيفة أنه في ظل عقيدة "أمريكا أولًا" الحمائية التي تبناها دونالد ترامب، والحرب القارية، قد يكون تعزيز التحالفات التقليدية مثل التحالف الأوروبي الثلاثي (فرنسا-ألمانيا-بريطانيا) هو الخيار الأنسب للأوروبيين، مع قيادة فرنسية-ألمانية وشريك قوي آخر عبر القناة الإنجليزية.
ونقلت الصحيفة ـ في ختام التقريرـ عن روس قوله: "الشيء المؤكد هو أن الديناميكية الفرنسية-الألمانية ستظل قوية في المستقبل المنظور، على الأقل في العامين المقبلين"، مضيفًا: "الفرنسيون يدركون أن موقف ماكرون المؤيد لأوروبا سيكون مهددًا بعد 2027، مع اقتراب الانتخابات الرئاسية، وسيسعون للضغط على الألمان لإتمام خطوات هامة قبل هذا التاريخ".
للاطلاع إلى النص الأصلي (هنا)