شركة مياه الإسكندرية تستقبل وفدًا من مبادرة "بداية جديدة"
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبلت شركة مياه الإسكندرية، تحت قيادة المهندس أحمد جابر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، وفدًا رفيع المستوى من مبادرة “بداية” التي تهدف إلى تعزيز الابتكار وريادة الأعمال في مصر، وتأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة للتعاون بين المؤسسات الوطنية لدعم التنمية المستدامة وتحقيق رؤية مصر 2030.
خلال الزيارة، رحب المهندس أحمد جابر بالوفد وأكد على أهمية التعاون بين شركة مياه الإسكندرية ومبادرة “بداية” لتعزيز المشروعات التي تخدم البيئة والمجتمع، وأوضح أن الشركة تسعى دائمًا إلى تبني حلول مبتكرة لضمان كفاءة استخدام الموارد المائية والحفاظ عليها للأجيال القادمة.
وفي إطار هذه الزيارة، تم توجيه القافلة المصاحبة لمبادرة “بداية” إلى فرعي محرم بك والبلد، حيث نُظمت مجموعة من الفعاليات الترفيهية والتوعوية، وشهدت الفعاليات تنظيم مسابقات متنوعة بمشاركة موظفي الشركة وأفراد من المجتمع المحلي، كما تم توزيع الجوائز على الفائزين، ما ساهم في خلق أجواء تفاعلية إيجابية تعزز من روح التعاون والابتكار.
تعكس هذه الزيارة، والفعاليات المصاحبة لها، حرص شركة مياه الإسكندرية، بقيادة المهندس أحمد جابر، على فتح آفاق جديدة للتعاون مع مختلف الجهات لدعم التنمية المستدامة وتحقيق تطلعات المجتمع نحو مستقبل أفضل.
1000017012 1000017011 1000017010 1000017007 1000017008 1000017009 1000017006 1000017005المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكندرية بداية جديدة رؤية مصر 2030 مبادرة بداية جديدة مبادرة بداية شركة مياه الإسكندرية شرکة میاه الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
بداية سيئة.. 3 حرائق تضرب الإسكندرية في أول أيام العام الجديد
شهدت محافظة الإسكندرية احتفالات صخبة ليلة أمس مع قدوم رأس السنة الجديدة، ولكن مع حلول الساعات الأولى شهدت المدينة 3 حرائق مختلفة في مناطق متفرقة.
وشهدت مدينة الإسكندرية حادثة طارئة خلال احتفالات المواطنين بحلول العام الجديد، حيث تسبب إطلاق الألعاب النارية في اندلاع حريق محدود في نافذة أحد المولات التجارية الكبرى بمنطقة سموحة. الحادث وقع أثناء تجمع أعداد كبيرة من المواطنين للاحتفال برأس السنة في أجواء احتفالية، حيث أُطلقت الألعاب النارية بشكل مكثف بالقرب من المول، مما أدى إلى وصول شرارة إلى النافذة واشتعالها.
وعلى الفور، تلقت غرفة عمليات الحماية المدنية بلاغًا بالواقعة، وتم الدفع بسيارات الإطفاء إلى الموقع، حيث تمكنت القوات من السيطرة على الحريق في وقت قياسي قبل أن يمتد إلى أجزاء أخرى من المبنى.
وأفادت مصادر أمنية أن الحادث لم يسفر عن وقوع أي إصابات بين المواطنين أو العاملين بالمول، مؤكدة أن الأضرار اقتصرت على تلفيات بسيطة في النافذة المحترقة، وتم إجراء معاينة مبدئية للحادث لتحديد أسباب اشتعال النيران.
كما اندلع حريق في شقة سكنية بالدور الخامس ضمن مول وشقق سان ستيفانو الشهيرة بالإسكندرية، مما تسبب في حالة من الذعر بين السكان.
وأفاد شهود عيان أن الحريق قد يكون ناتجًا عن الألعاب النارية التي أُطلقت احتفالًا برأس السنة الجديدة، حيث يُرجح أن إحدى الشرارات وصلت إلى الشقة، ما أدى لاشتعال النيران.
وعلى الفور، هرع سكان الشقة المتضررة والشقق المجاورة إلى الشارع لتجنب المخاطر، بينما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا بالواقعة. تمكنت قوات الحماية المدنية والحريق التابعة لمديرية أمن الإسكندرية من السيطرة على النيران في وقت قياسي، ومنعت امتدادها إلى باقي الطوابق أو الأجزاء الأخرى من المبنى.
وأكدت المصادر الأمنية أن الحادث لم يسفر عن وقوع أي إصابات بين السكان، فيما اقتصرت الأضرار على الشقة المتضررة.
وتم تكليف فريق من المعنيين بإجراء تحقيق شامل لتحديد الأسباب الدقيقة لاندلاع الحريق.
وقد أهابت مديرية أمن الإسكندرية بالمواطنين ضرورة الالتزام بإجراءات السلامة خلال الاحتفالات، خصوصًا عند استخدام الألعاب النارية، لتجنب مثل هذه الحوادث التي قد تؤدي إلى خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات.
وفي سياق متصل، اندلع حريق في إحدى الشقق السكنية بمنطقة بحري بالإسكندرية نتيجة الألعاب النارية التي أُطلقت احتفالًا بحلول العام الجديد، ما أدى إلى اشتعال النيران داخل الشقة وتسبب في حالة من الفزع بين السكان.
على الفور، هرع سكان الشقة والشقق المجاورة إلى الشارع طلبًا للنجاة، بينما تلقت غرفة عمليات الحماية المدنية بلاغًا بالحادث.
و دفعت مديرية أمن الإسكندرية بقوات الإطفاء التي تمكنت من السيطرة على الحريق في وقت قياسي، وحالت دون امتداده إلى باقي المبنى أو العقارات المجاورة.
وأكدت مصادر أمنية أن الحريق لم يسفر عن وقوع إصابات، فيما اقتصرت الأضرار على محتويات الشقة المتضررة.
وأفاد شهود عيان بأن الألعاب النارية التي أُطلقت في محيط المنطقة قد تكون السبب الرئيسي في اندلاع النيران، ما دفع السلطات المختصة إلى فتح تحقيق لتحديد ملابسات الحادث بدقة.