"الحدس" معرض خزفيات لمروة زكريا يكشف ما وراء الإدراك بـ"الجزيرة للفنون"
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تحت رعاية د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة يفتتح د. وليد قانوش رئيس قطاع الفنون التشكيلية معرض الحدس " ما وراء الادراك " للخزافة مروة زكريا وذلك فى السادسة مساء الاحد الاول من ديسمبر بقاعة راغب عياد بمركز الجزيرة للفنون .
حملة توعوية للإنقاذ من الجلطات الدماغية بالشرقية خزفيات مروة زكريا تكشف ما وراء الادراك بالجزيرة للفنونيستمر المعرض حتى الخميس 12 ديسمبر ويضم مجموعة من القطع الخزفية التى
توجه دعوة إلى استكشاف ما وراء الإدراك الحسى والاعتماد على الحدس لايقاظ الشعور الداخلى للمتلقى فى تجربة تأملية عميقة تتجاوز البعد الجمالى وتمتد الى رحابة الادراك الروحى الى جانب ملاحظة المرئى الملموس .
يشار ان مروة زكريا نجحت فى خلق اسلوب مبتكر يجمع مفردات متنوعة تجاوزت الرؤية القليدية للتشكيل الخزفى وتمردت على الخطوط المستقيمة مستلهمة تكوينات غير منتظمة ناتجة عن تصورها للطبيعة ، لها الكثير من الانشطة الفنية منها معرض فردى للحلى الخزفية بمقعد السلطان قايتباي وكلية الفنون التطبيقية، الى جانب مشاركات فى مهرجانات ومعارض دولية بالعديد من دول العالم منها مصر ، كرواتيا ، كوريا الجنوبية ، النمسا ، تركيا ، سلوفينيا ، الصين ، تايلاند ، لها العديد من المقتنيات لدى افراد وهيئات دولية ومحلية ، حصلت على جوائز هامة منها جائزة التفوق فى الفنون من جامعة حلوان ومنحة فنان مقيم بالسويد
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو رئيس قطاع الفنون التشكيلية مركز الجزيرة للفنون ما وراء
إقرأ أيضاً:
الفنانة سارة العولقي تشارك في "بينالي البندقية للفنون"
مسقط- الرؤية
تشارك سلطنة عُمان للمرة الثانية في الدورة الستين من المعرض الدولي "بينالي البندقية للفنون" تحت عنوان "الغرباء في كل مكان".
وأُعلِن عن اختيار الفنانة علياء الفارسية مُؤسِّسة "جاليري علياء"، كمنسقة لجناح سلطنة عُمان في بينالي الفن. وينضم إليها في هذه الرحلة الإبداعية 4 فنانين موهوبين هُم: الدكتور علي الجابري، وعيسى المفرجي، وسارة العولقي، وأدهم الفارسي.
ويحمل المعرض عنوان "ملاذ" ويستمد إلهامه من جوهر عُمان؛ حيث يرمز إلى كونه ملجأ للبحارة والتجار والمهاجرين عبر التاريخ.
وعلى غرار الدور التاريخي لعُمان في تقديم الملاذ للمسافرين من بقاع بعيدة، يُشجِّع "ملاذ" الزوار على خوض رحلة حسية وفنية.
ويتماشى هذا المعرض مع موضوع بينالي الفن "الغرباء في كل مكان"؛ حيث يتعاون الفنانون القادمون من خلفيات متنوعة لالتقاط جوهر التراث الثقافي المتعدد لسلطنة عُمان.