الملحن محمد يحيى يكشف كواليس تعاونه مع جورج وسوف
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أكد الملحن محمد يحيي ، خلال استضافته في أحد البرامج الشهيرة، أن الفنانة سميرة سعيد والفنانة ولطيفة "جامدين" جدا في الوطن العربي.
وكشف يحيي خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة عن الفارق بين لطيفة وسميرة سعيد موضحا "أن لطيفة بيجيلها حفلات ومطلوبة وفي نفس الميزان سميرة بس كل واحد له شكل ولون".
وقال يحيي: سميرة غنت لبليغ حمدي وقدمت لها أغنية "أنا كتير عليك" ولم أتعاون معها كثيرا لكني أحترمها، مضيفا أنه تعاون مع النجمة هيفاء وهبي ولديها ذوق وشكل.
وأكد يحيي خلال اللقاء أنه تربطه صداقة وطيدة بالنجم جورج وسوف، مضيفا: كنت في لبنان وكلمني جاد شويري و"سألني عندك حاجة لأبوديع قلتله اه فقالي هرتب ميعاد معاه وبالفعل قابلناه وهو شخص طيب ولحنت له أغنية يا بختك اللي صاحي الليل وهو حبني جدا وقالي انا حبيتك".
وتابع يحيى: أحب أغنية "سألت نفسي كتير" في فيلم الشبح من تأليف أيمن بهجت قمر، لأن احمد عز عندما سمعها كان سعيد بها جدا.
جدير بالذكر أن برنامج "بالخط العريض" يذاع على شاشة تلفزيون الحياة يوم الجمعة في الثامنة مساءا تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد يحيى الموسيقار محمد يحيى سميرة سعيد الفن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو
الرياض
برزت العديد من المواقف الإنسانية، في خضم أحداث غزو الكويت عام 1990، التي تعكس عمق الروابط بين الشعوب الخليجية.
ومن بين هذه المواقف، تبرز قصة خالد العطيشان، أمير الخفجي السابق، الذي اتخذ قرارًا حاسمًا بنقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حفاظًا على حياتهم.
وفي لقاء مع برنامج “الليوان”، استعاد العطيشان ذكرياته عن تلك الفترة العصيبة، مشيرًا إلى أنه في بداية الغزو، كان الاعتقاد السائد أن الأمر يتعلق باحتلال مراكز حدودية فقط، وليس اجتياحًا لدولة كاملة.
وأضاف أنه علم بالخبر فجر يوم الخميس الثاني من أغسطس 1990، عندما وصل أمير الكويت الأسبق، الشيخ جابر الأحمد الصباح، إلى منفذ الخفجي.
ورغم خطورة الوضع، أظهر الشيخ جابر تماسكًا وهدوءًا لافتًا، وقد أجرى حينها اتصالًا مع الملك فهد بن عبد العزيز، معربًا عن رغبته في البقاء بالمنفذ للتواصل مع المسؤولين الكويتيين، معتقدًا أن الأزمة قد تستمر لساعات أو يوم واحد فقط، ومع تقدم القوات العراقية واقترابها من المنفذ، تم نقل الشيخ جابر ومرافقيه إلى إمارة الخفجي لضمان سلامتهم.
في ظل توافد العائلات الكويتية إلى الخفجي، برز تحدي التحقق من هوية الوافدين، خاصة مع احتمال تسلل عناصر معادية بينهم، ولضمان سلامة الجميع، قرر العطيشان نقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حيث تم توفير أماكن إقامة آمنة لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_StiRxzzprI9VlIFP_720p.mp4إقرأ أيضًا
مواقف تاريخية لـ ملوك المملكة عند الشدائد والأزمات .. فيديو