الجزيرة:
2025-03-10@11:29:06 GMT

هل سنشهد عودة المسلمين أقوياء بعد انقطاع؟

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

هل سنشهد عودة المسلمين أقوياء بعد انقطاع؟

دعونا نركز على مشاكلنا الخاصة، فلقد ناقشنا بما فيه الكفاية كيف سيكون الوضع في الولايات المتحدة بعد ترامب، وكيف سيؤثر ذلك على العالم. لكن ماذا عن الشرق الأوسط الذي أصبح ملعبًا للقوى الكبرى وساحة اختبار للأسلحة؟

ماذا ستفعل الدول في هذه المنطقة، والدول الإسلامية التي هي جزء منها؟ كيف يمكننا أن نصف الوضع الذي يعيشه العالم الإسلامي؟ شخصيًا، أرى أن الوضع يمكن أن يُوصف بدقة بـ "فترة الانقطاع".

إنه ليس فقط من ناحية السياسة، بل أيضًا من الناحية الفكرية والثقافية ومن حيث الطموحات المستقبلية؛ إنها فترة من الجمود والاضطراب.

تفاقم أزمة الهوية والانتماء

أصبح سؤال "كيف نعرّف أنفسنا" أزمة تتفاقم بازدياد، فالتناقض المستمر بين الحضارة الغربية والتقاليد الشرقية والإسلامية أصبح أكثر وضوحًا في هذه المرحلة. ويُعاد طرح مفاهيم مثل "العالم الإسلامي"، و"الدول الإسلامية"، و"وحدة الإسلام"، و"الأمة" بين المثقفين.

والفكرة التي تدعو إلى جمع الدول التي لا يمكنها أن تتحد أو تتحرك معًا أو تتخذ قرارات مشتركة تحت شعار "وحدة الإسلام" أصبحت تتعرض لانتقادات متزايدة.

لكن السؤال حول ما الذي سيحل مكان هذه النظرية لا يزال غامضًا، فاختيارنا لتعريف أنفسنا كـ"مسلمين" لا يحل مشاكلنا بشكل كامل، فهل سنكون دولة قومية؟ وهل سنؤسس أنظمة متعددة الأديان والثقافات؟ وكيف ستكون علاقة الدين بالدولة؟ وكيف يمكننا حل التناقض بين الحياة العلمانية والانتماء الديني؟

هذه هي الأسئلة الكبيرة التي نواجهها اليوم، وبينما نبحث عن إجابات لها، تضاف مشاكل جديدة.

إن مثقفي هذه الأمة، ومفكريها، وأدباءها يعيشون في "فترة الانقطاع"، حيث لا يمكنهم إنتاج أفكار جديدة. ولا تزال الآمال، والأيديولوجيات الجديدة، واليوتوبيا مفقودة، ولا يمكن رؤية أي منها في الأفق.

المأزق الجيوسياسي وعدم اليقين

الاعتقاد بأن الدمار والتغيير الجيوسياسي الذي تشهده فلسطين ولبنان سيقتصر على هذين البلدين فقط هو اعتقاد خاطئ للغاية. فبعض الدول، على الرغم من الأزمات التي تهدد حدودها، تفشل في اتخاذ موقف جيوسياسي أو وضع خطة إستراتيجية.

عندما يتغير مصير فلسطين؛ سيتغير مصير الأردن، ومصر، ولبنان، وسوريا أيضًا. وعندما تتغير مصائر هذه البلدان، ستتأثر منطقة واسعة تمتد من تركيا إلى ليبيا، ومن السعودية إلى إيران، وستدخل في دوامة هائلة من المشاكل والاضطرابات.

لا أحد يعرف حتى الآن ما يجب فعله أمام هذه العاصفة، فلا يمكننا وقف الانجراف نحو الدوامة الكبرى من خلال دعوات ضعيفة للأمم المتحدة أو تصريحات غير مجدية مثل: "يجب وقف الحرب"، أو الاكتفاء بإدانة إسرائيل.

إن الدول الإسلامية التي تقول: "لا أريد أن أتورط في الأزمة" وتدفن رؤوسها في الرمال؛ تجد نفسها منجرفة بشدة نحو هذا المأزق الجيوسياسي، لكنها لا تفعل شيئًا سوى مراقبة الأحداث بعجز. قد يكون الوضع الجيوسياسي الحالي هو الأكثر وضوحًا كونه وضعًا يعكس بروز "فترة الانقطاع".

تيار التنمية في ركود

في الوقت الذي نسعى فيه من أجل التكيف مع الثورة الصناعية، تعرضنا لعاصفة الثورة الرقمية. فالتأثير والسرعة اللذان أحدثهما التحول الرقمي بقيادة الولايات المتحدة والصين والهند تفوقا بمقدار عشرة أضعاف الثورة الصناعية.

وجميع المجالات الإستراتيجية، مثل: تدفق الأموال في العالم، وإنتاج المعلومات، ومنصات التواصل، وتخزين البيانات واستخدامها أصبحت في يد عدد قليل من الدول، وأبرزها الولايات المتحدة.

اليوم، لا تستطيع أي دولة إسلامية إنتاج أنظمتها المالية الرقمية، ومنصاتها التواصلية، ورموزها الإستراتيجية الرقمية، أو أنظمة التخزين الخاصة بها. وقد شاهد العالم جميعه النتائج المدمرة لذلك في الحروب في غزة ولبنان. يبدو أن العالم قد فهم أخيرًا أن النظام الاقتصادي الذي يعتمد فقط على الوقود الأحفوري والزراعة وقطاع الخدمات لا يمكن أن يحقق تنمية مستدامة.

وفي الصناعات الدفاعية، تمكنت تركيا من تحقيق تقدم كبير، حيث وصلت إلى 80 بالمئة من الاكتفاء الذاتي، بينما لا تزال الدول الأخرى تعتمد على الدول الأجنبية بنسبة 80 بالمئة في الصناعات الدفاعية. وهذا يشكل تهديدًا كبيرًا على أمن هذه الدول ودفاعاتها.

إن الثورة الرقمية تغير بشكل جذري الصناعات الدفاعية، فتخيلوا أن إيلون ماسك يقول إن إنتاج الطائرة الحربية الأكثر تطورًا في العالم، وهي "إف- 35″، هو "حماقة". بينما يتجه العالم نحو عصر تهيمن عليه الطائرات المسيرة، والطائرات الموجهة عن بُعد، وأدوات الحرب السيبرانية، لا يوجد تقريبًا أي دولة إسلامية قادرة على اللحاق بهذا التطور الجنوني.

الأمر المحزن هو أنه في الوقت الذي نناقش فيه هذه القضايا، لا تزال الصراعات الشيعية-السنية في باكستان، والمجاعة في أفريقيا، والفقر المدقع في جنوب آسيا، مستمرة. وهذه هي معظم البلدان التي يعيش فيها السكان المسلمون.

لا حاجة للإسهاب في الحديث أكثر عن كيفية دخولنا في "فترة الانقطاع" في مجال التنمية والتطوير، يبدو أن الوضع واضح بما فيه الكفاية. نتطلع إلى مفكرين نبهاء، وأفكار عملية، وقادة أكْفاء، هناك طرق للخروج من "فترة الانقطاع".

في مثل هذه الأوقات، نحتاج أولًا إلى أفكار قوية، ومن الضروري وجود مفكرين، ومثقفين، وعلماء أقوياء وجريئين قادرين على إنتاج هذه النظريات. هؤلاء المفكرون يجب أن ينتجوا أفكارًا جديدة وصحية وطرقًا للخروج من هذه المرحلة الصعبة التي نمرُّ بها.

لكن لتنفيذ هذه الأفكار وتحويلها إلى واقع، نحتاج إلى قيادة قوية. فالأفكار لا معنى لها إذا لم تُترجم إلى أفعال على أرض الواقع؛ حيث إن السياسيين الأقوياء هم وحدهم من يمكنهم فعل ذلك في هذه الجغرافيا التي يتم قتل الفكرة فيها قبل أن تولد حتى.

في هذا السياق، يجب أن أقول إن الخروج من هذه المرحلة وهذا الفتور ليس مستحيلًا ولكنه ليس بالأمر السهل. يجب أن نبدأ من مكان ما، وإلا فإن أطفالنا سينشؤُون في بيئة أكثر صعوبة وتحديًا.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات فترة الانقطاع فی هذه

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: ترامب يقلب النظام العالمي الذي بنته أميركا رأسا على عقب

قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن احتضان الرئيس الأميركي دونالد ترامب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين جعل الحلفاء القدامى للولايات المتحدة ينظرون إليها، لا باعتبارها حليفا غير موثوق به فقط، بل باعتبارها تهديدا محتملا لأمنهم.

وذكرت الصحيفة -في تقرير بقلم ياروسلاف تروفيموف- أن بقاء أميركا لمدة 80 عاما كقوة خيرية نسبيا مهيمنة في العالم، جذب لها شركاء وحلفاء راغبين في التعاون، وذلك يعود إلى مبادرتين رئيسيتين أطلقتهما استجابة للاضطرابات التي أحدثتها الحرب العالمية الثانية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جيروزاليم بوست: هل معاهدة كامب ديفيد للسلام في خطر؟list 2 of 2صحف عالمية: ترامب يرضي اليمين الإسرائيلي وحكم غزة صعب دون رضا حماسend of list

كانت الأولى عقد مؤتمر بريتون وودز عام 1944، الذي كرس فكرة التجارة الحرة والتعريفات الجمركية المنخفضة، وأدى إلى ازدهار غير مسبوق بالنسبة للغرب، وكانت الثانية قيادة إنشاء حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وهو التحالف الذي انتصر في الحرب الباردة وضمن السلام في أوروبا.

ولتشكيل هذا النظام من الفوضى، وعلى أنقاض الحرب العالمية الثانية، كما كتب دين أتشيسون، المستشار الرئيسي للرئيسين فرانكلين روزفلت وهاري ترومان المعادي للانعزاليين الذين ينادون بشعار "أميركا أولا"، يجب أميركا أن "تبذل جهدا خياليا فريدا من نوعه أكثر حتى من ذلك الذي بُذِل في فترة الحرب السابقة".

إعلان

البحث عن رد

ورأت الصحيفة أن إرث هاتين المبادرتين بدأ يتراجع بسرعة مذهلة بسبب مساعي ترامب الذي استهدفت إدارته الثانية أقرب حلفاء أميركا برسوم جمركية عقابية، وأمرت بوقف مفاجئ للمساعدات العسكرية لأوكرانيا، وجمدت المساعدات الخارجية، وتميل إلى إعادة تنظيم جيوسياسي جانح لروسيا الاستبدادية، على حد تعبير الصحيفة.

وقد دفعت تحركات ترامب هذه بقية العالم -حسب الصحيفة- إلى البحث عن رد، وقال النائب الكندي إيفان بيكر، مرددا وجهة نظر أصبح عليها إجماع أوروبا "لقد غيرت الولايات المتحدة من وقوفها مع الديمقراطيات مثل كندا وفرنسا واليابان، وهي تقف الآن مع الدكتاتوريين مثل بوتين، ويجب أن يشعر الناس في البلدان الحرة في جميع أنحاء العالم بالقلق الشديد".

وفي خطاب دراماتيكي، طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحملة إعادة تسليح كبرى، وقال إن أوروبا لا يمكنها السماح لواشنطن وموسكو بتحديد مستقبلها، وبالتالي يجب عليها الآن الاستعداد لأميركا التي لم تعد إلى جانبها.

وإذا كان ترامب -كما ترى الصحيفة- شكك أثناء رئاسته الأولى، علنا في قيمة التحالفات والتجارة الحرة، وأعرب عن إعجابه بالزعماء الاستبداديين واحتقاره للديمقراطيات الأخرى، لا سيما في أوروبا، فإنه اليوم يعود بلا معارضة تقريبا لمتابعة هذه الدوافع بقوة غير مقيدة وبلا مثيل، مضيفا إليها المطالبات المفترسة بأراضي الغير، مثل كندا وغرينلاند وقناة بنما وحتى قطاع غزة.

وقال مايكل فوليلوف، المدير التنفيذي لمؤسسة لوي للأبحاث في أستراليا، إن "ترامب في ولايته الأولى، اعتقد أن أميركا كانت ضحية للخداع، وكان رد فعله هو التقشف، أما في ولايته الثانية، فيدفعه الاعتقاد نفسه لطلب المزيد من أموال الحماية والمزيد من الأراضي، وهو مستعد لاستخدام الإكراه للحصول على هذه الأشياء".

إعلان

وحذرت إيفلين فاركاس، المديرة التنفيذية لمعهد ماكين، من أن المزيج المتفجر من مذهب ترامب التجاري الجديد واحتضانه التفكير الإمبراطوري الذي يشبه القرن التاسع عشر قد يدفع العالم نحو حريق جديد، لأن "كلا من جانبي سياسته الخارجية، المكون الأمني ​​وكذلك المكون التجاري والاقتصادي، يحملان الكثير من الخطر، ليس فقط بالنسبة للولايات المتحدة، بل والعالم".

وذكرت وول ستريت جورنال أن الولايات المتحدة، التي لم تكن دائما قوة عالمية حميدة، لم تحاول طوال قرن من الزمان الاستيلاء بشكل دائم على أراضي دول أخرى، رغم أنها دعمت الانقلابات والدكتاتوريات القمعية في أميركا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، وغزت واحتلت العراق عام 2003.

غير أن حروب ترامب التجارية -كما تقول الصحية- وإذلاله الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وتهديداته لكندا وبنما والدانمارك، وتهميشه الحلفاء الأوروبيين أدت إلى تآكل هذا الإرث في جميع أنحاء العالم، وغيّرت صورة أميركا في آسيا "من دولة محررة إلى دولة هدامة"، كما قال وزير الدفاع السنغافوري نغ إنغ هين، أحد أقرب شركاء واشنطن الآسيويين.

والسؤال الحاسم الذي يطرحه الحلفاء الآسيويون على أنفسهم هو الآن: هل إدارة ترامب، بعد أن بدت وكأنها تقبل حق روسيا في منطقة نفوذ بأوروبا، ستسعى أيضا إلى إيجاد تسوية مماثلة فوق رؤوسهم لتقاسم العالم مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، خاصة بعد أن قال وكيل وزارة الدفاع الأميركية للشؤون السياسية إلبريدج كولبي إن تايوان، رغم أهميتها الكبيرة بالنسبة للولايات المتحدة، ليست "مصلحة وجودية؟".

الصين أم أوروبا؟

وفي هذا السياق، قدمت الصين نفسها للأوروبيين على أن نهجها الدبلوماسي يؤكد على السلام والصداقة وحُسن النية والتعاون المربح للجانبين، معربة عن فظاعة تعامل ترامب معهم، واتفقت معهم على أن مستقبل أوكرانيا لا ينبغي أن تقرره واشنطن وموسكو وحدهما.

إعلان

ويأتي ذلك -حسب الصحيفة- في وقت أدركت فيه الحكومات الأوروبية أن الولايات المتحدة تتحول من حليف إستراتيجي إلى مفترس، مما يعني أن إعادة التوازن أمر لا مفر منه، وإن كانت لا تزال تتشبث بالأمل في أن الرابطة عبر الأطلسي التي استمرت 8 عقود من الزمان سوف تبقى بطريقة أو بأخرى.

وتساءلت ريم ممتاز، المحللة في مؤسسة كارنيغي بباريس، هل الأوروبيون قادرون على أن يصبحوا القطب الرابع، بحيث لا يتم استيعابهم في مجالات نفوذ روسيا ولا الولايات المتحدة ولا الصين، أم إنهم مقتنعون بأنهم لا يستطيعون ذلك، ومن ثم سيكون هناك تقسيم لأوروبا".

وقال المارشال الجوي المتقاعد إدوارد سترينغر، رئيس العمليات السابق في هيئة أركان الدفاع البريطانية، إن نوعا من "تحالف شرق الأطلسي"، ربما يشمل كندا، قد يحل محل الناتو في السنوات المقبلة، وأوضح "أن أوروبا لديها فرصة عابرة لمواجهة التحدي الذي يفرضه بوتين وترامب بشكل مباشر وغير مباشر".

وقال ثورستن بينر، مدير معهد السياسات العامة العالمية في برلين، متحدثا عن أوروبا "لقد اتبعنا دائما مبدأ الأمل في الأفضل، ولكننا الآن نستعد أخيرا للأسوأ، بأن تصبح الولايات المتحدة قوة معادية علنا متحالفة مع روسيا"، وتساءل: هل فات الأوان؟

في حين أن تآكل التحالفات بين الولايات المتحدة والديمقراطيات الأخرى يصب في مصلحة الصين، فإن الفائز الأكبر في النهاية قد يكون أوروبا، كما يرى الأدميرال البحري الأميركي المتقاعد جيمس ستافريديس، الذي يقول "إن الأحداث التي تنسحب فيها الولايات المتحدة من الممكن أن تدفع أوروبا إلى التوحد والإرادة والوحدة، وتجعلها قوة أكثر أهمية في العلاقات الدولية".

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت ترصد الدمار الذي خلفه الاحتلال بمستشفيات الجنوب اللبناني
  • دول جوار سوريا تحذّر من عودة داعش وتنسق جهودها ضده
  • سوريا.. عودة خدمات الإنترنت والاتصالات إلى درعا السويداء
  • عودة الكاظمي: الأمل الكاذب الذي لا يحتاجه العراق
  • حماس تدعو الدول والشعوب لرتفع مستوى إسنادها للمستوى الذي يمثله اليمن
  • وول ستريت جورنال: ترامب يقلب النظام العالمي الذي بنته أميركا رأسا على عقب
  • الدستورية توضح حيثيات تمكين الموظف الذي تنتهي خدمته للانقطاع غير المتصل عن العمل بعذر
  • حقبة الاستثمار العالمي بتوقيت الخليج
  • «حكماء المسلمين»: الأزهر الشريف منارة الوسطية والتسامح
  • محافظة اللاذقية: فصل عام للكهرباء في معظم أرجاء المحافظة بسبب حدوث انقطاع في خط الـ 230 ك.ف (توتر عالي) المغذي للاذقية، بسبب الأعمال التخريبية الناتجة عن العمليات الإرهابية التي نفذتها فلول النظام البائد