تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
نظّم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية، ممثلاً في مركز أبحاث الثروة السمكية، بالتعاون مع مركز التدريب الزراعي بالأحساء، دورة تدريبية متخصصة بعنوان: ”أهم المعوقات التي تواجه الاستزراع السمكي الداخلي“.
عُقدت الدورة بمقر مركز أبحاث الثروة السمكية بالقطيف، واستمرت لمدة ثلا3 ة أيام بمشاركة 23 متدربًا من مختلف مناطق المملكة، من الأخصائيين والباحثين في مجال الثروة السمكية.
أخبار متعلقة مبادرة ”طلعتنا اليوم“ تدعم 250 أسرة بالدماممستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يستأصل بنجاح ورماً طوله "6" سم مع الحفاظ على الكلىوأوضح مدير فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية، المهندس فهد الحمزي، أن الدورة تستهدف كل من الأخصائيين، الباحثين، الأخصائيين المساعدين في مجال الثروة السمكية بإدارات الثروة السمكية المختلفة على مستوى المملكة، وبلغ عدد المشاركين 23 متدرب من المناطق المختلفة من المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });معوقات الاستزراع السمكيوبين، أن الهدف الرئيسي من عقد هذه الدورة هو: التعرف على أهم القضايا والمعوقات التي تواجه الاستزراع السمكي الداخلي ومن ثم معرفة الطرق العلمية المناسبة لحل أو تجنب هذه القضايا بغرض الحفاظ على مشاريع الأسماك المستزرعة بالمملكة واستدامتها وتحقيق رؤية 2030 وذلك من خلال تنمية ورفع كفاءة ومهارات وقدرات المشاركين من: باحثين، أخصائيين الثروة السمكية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
من جهته، أشار مدير عام مركز أبحاث الثروة السمكية بالمنطقة الشرقية، المهندس محمد السلامة، إلى أن البرنامج التدريبي تناول مجموعة من المحاور المهمة، منها: تحديد أهم المعوقات التي تعيق الاستزراع السمكي الداخلي وخاصة في النظام المغلق والمفترض تعميمه على جميع مزارع الأسماك الداخلية بالمملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية تطوير مهارات الكوادر الوطنية في مجال الاستزراع السمكي بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
إضافة إلى معرفة أهم الأمراض التي تهدد الاستزراع السمكي الداخلي ومسبباتها وطرق السيطرة عليها، والتعرف على أهمية الأمن الحيوي للسيطرة ومنع حدوث أي أمراض، والإلمام بالخواص الفيزيائية والكيميائية لنوعية المياه المستخدمة بالنظام المغلق، وأهمية الفلاتر للتحكم في نوعية المياه في النظام المغلق، معرفة الصيغ التكوينية لأعلاف الأسماك، ومعرفة العوامل المؤثرة على تغذية الأسماك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 القطيف الاستزراع السمكي الاستزراع السمكي بالشرقية الكوادر الوطنية البيئة الشرقية الثروة السمکیة article img ratio
إقرأ أيضاً:
الكوادر الصحية في أوروبا تحذّر من زيادة انتشار مرض الحصبة في الأشهر المقبلة
أثار تفشي مرض الحصبة مؤخرًا قلقًا في جميع أنحاء العالم، وبالأخص في منطقة اليورو التي ارتفعت فيها الإصابات بالمرض المعروف أيضًا بـ"الروبولا" بشكل ملحوظ، فتضاعفت عشر مرات عن العام الفائت.
ومع أن رومانيا تستأثر بأكبر عدد من الإصابات بالحصبة، غير أن هذا المرض، شديد العدوى، آخذٌ في الانتشار في جميع أراضي الاتحاد الأوروبي.
بين أوائل عامي 2024 و2025، سُجلت أكثر من 32,000 حالة إصابة بالحصبة في الاتحاد الأوروبي وأيسلندا وليختنشتاين والنرويج، وهي زيادة "كبيرة" مقارنة بعام 2023 الذي سجّل أقل من 2,400 حالة، وفقًا للمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها (ECDC).
ويرجّح المركز أن تستمر الإصابات في الارتفاع خلال الأشهر القادمةعلى غرار السنة الماضية، حيث بلغ المرض ذروته في النصف الأول من عام 2024.
ويؤكد المركز: "من المحتمل أن يزداد عدد الحالات خلال ربيع عام 2025".
وقد ظهرت معظم حالات الإصابة بالحصبة في العام الماضي في رومانيا (27,568)، تليها إيطاليا (1,097)، وألمانيا (637)، وبلجيكا (551)، والنمسا (542). غير أن جميع الدول الأخرى في المنطقة الاقتصادية الأوروبية، التي تشمل الاتحاد الأوروبي وأيسلندا وليختنشتاين والنرويج، أبلغت عن وجود حالات إصابة.
Relatedمعارك متواصلة في السودان وتحذيرات من تفشي الحصبة بين النازحينالحصبة تتفشى في الولايات المتحدة.. هل نحن أمام خطر عالمي؟وفاة أكثر من 150 طفلاً بالحصبة خلال أسبوعين في زيمبابويوحتى الآن، توفي 18 شخصًا في رومانيا وآخر في أيرلندا نتيجة الحصبة.
واللافت أن الغالبية العظمى من المصابين (86 في المائة) كانوا غير ملقحين، وفقًا للمركز الأوروبي لمكافحة الحصبة، كما أن العديد منهم كانوا أطفالًا تقل أعمارهم عن 4 سنوات.
وفي هذا السياق، أوضح المركز أن انتقال العدوى بهذا الشكل المتواصل يشير إلى وجود ثغرات في التطعيم ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه بين الأطفال والمراهقين والبالغين على حد سواء.
ويحذّر الأطباء من أن مرض الحصبة معدٍ بشكل كبير، لدرجة أن الشخص غير الملقح يمكن أن يصاب بالمرض إذا دخل غرفة سعل أو عطس فيها شخص مصاب قبل ساعتين من دخوله، حتى لو كان قد غادر الغرفة منذ ذلك الحين.
الوقاية من الحصبةوعلى ضوء الأحداث المتسارعة، تلفت السلطات الصحية إلى ضرورة تلقيح وحماية ما لا يقل عن 95 في المائة من المجتمع عبر جرعتين من اللقاح من أجل منع تفشي الحصبة، وحماية أولئك الذين لا يمكن تطعيمهم بعد، كالأطفال الرضع.
غير أن أربعة بلدان في منطقة اليورو استطاعت في عام 2023 تحقيق هذا الهدف، وهي: هنغاريا ومالطا والبرتغال وسلوفاكيا.
يُذكر أن للحصبة أعراضًا مزعجة قد تتسبب في مضاعفات خطيرة، إذ ينتج عنها طفح جلدي وحمى وسعال.
وفي الحالات الشديدة، يمكن أن تؤدي إلى الالتهاب الرئوي والتهاب الدماغ والوفاة.
وبعد ارتفاع حالات الحصبة في جميع أنحاء العالم، أوصى المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض بالتحقق من حالة التطعيم الخاصة بالمواطنين، خاصة إذا كانوا يخططون للسفر إلى الخارج، مشيرًا إلى أن اللقاح أثبت فعاليته منذ عقود في الوقاية من الحصبة.
وأضاف: "إذا لم تكن متأكدًا من تاريخ التطعيم الخاص بك أو إذا كنت بحاجة إلى إرشادات بشأن تطعيم الأطفال، فاستشر أخصائي رعاية صحية".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيس وزراء إيطاليا السابق جوزيبي كونتي ينتقد بشدة خطة إعادة التسليح الأوروبية كاتس يحذر الشرع: "الجيش الإسرائيلي يراقبك من جبل الشيخ كل صباح" تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم حصبةتطعيمتفشي وباء - انتشار مرضلقاحأوروبا