معلومات عن فيلم الدشاش بطولة محمد سعد وزينة قبل طرحه في دور العرض
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم الدشاش بطولة الفنان محمد سعد، البوستر الرسمي الخاص به، معلنة قرب موعد طرحه في دور العرض السينمائية، فما أبرز المعلومات عن فيلم الدشاش قبل طرحه؟.
معلومات عن فيلم الدشاش بطولة محمد سعدفيلم الدشاش يقدم بطولته الفنان محمد سعد الذي يعود من خلاله إلى السينما بعد غياب دام لأكثر من 5 سنوات إذ كان آخر أعماله الجزء الثاني من فيلم الكنز الذي قدمه عام 2019.
فيلم الدشاش يشارك في بطولته الفنانة زينة التي تعود للتعاون مع الفنان محمد سعد بعد أكثر من 16 عاما على تقديم فيلم بوشكاش عام 2008.
ويشارك في بطولة فيلم الدشاش عدد كبير من الفنانين بجانب محمد سعد وزينة من بينهم باسم سمرة ونسرين طافش ورشوان توفيق ومصطفى أبوسريع ومحمد جمعة، من تأليف جوزيف عطيه وإخراج سامح عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الدشاش محمد سعد افلام فیلم الدشاش محمد سعد
إقرأ أيضاً:
تمويل إيراني عبر واجهات سورية.. معلومات جديدة حول مركز «مقاربات» الذي استضاف عبد الحي يوسف
المركز يدّعي العمل على تطوير المشاريع الوطنية وتعزيز الحوار السياسي، إلى جانب تقديم أنشطته فيزيائياً وعبر منصات افتراضية، مع تغطية إعلامية واسعة لأنشطته.
الخرطوم: التغيير
تحصلت (التغيير) على معلومات جديدة حول مركز “مقاربات للتنمية السياسية”، الذي يُقدم نفسه كمؤسسة تُعنى بالتأهيل والتثقيف السياسي، عقب استضافته شخصية مثيرة للجدل هي الداعية عبد الحي يوسف، ما أثار تساؤلات حول أهداف وتمويل هذا المركز الذي يروج لبرامج تدريبية ومشاريع سياسية.
وفق الأدبيات التعريفية المنشورة، يهدف المركز إلى تدريب وتأهيل الناشطين في المجال السياسي، مع التركيز على تمكين الطاقات الشابة وتزويدها بالأدوات والمهارات اللازمة للمشاركة في الشأن العام.
كما يدّعي العمل على تطوير المشاريع الوطنية وتعزيز الحوار السياسي، إلى جانب تقديم أنشطته فيزيائياً وعبر منصات افتراضية، مع تغطية إعلامية واسعة لأنشطته.
يرأس المركز مجلس أمناء مكوّن من خمسة أعضاء يشرفون على تنفيذ خططه ومراقبة ميزانيته. وتشير برامجه إلى أهمية بناء كوادر سياسية قادرة على العمل التنظيمي والحزبي بمهارات تحليلية وتخطيط استراتيجي، مع التركيز على نشر الثقافة السياسية كركيزة لتأهيل الشباب الراغبين في المشاركة في الشأن العام.
رغم هذه الصورة الرسمية، تثار الشكوك حول مصادر تمويل المركز وعلاقاته، حيث يُشار إلى تمويل إيراني عبر واجهات جامعية سورية، مع توجهات توصف بأنها تروج لرسائل جهادية متطرفة.
وتثير استضافته لشخصيات مثل عبد الحي يوسف جدلاً واسعاً حول مدى توافق أهدافه المعلنة مع أنشطته الفعلية، وسط اتهامات بأنه قد يسهم في دفع الشباب نحو مشاريع تعادي الهوية الوطنية.
الوسومإيران تركيا سوريا عبد الحي يوسف